المصدر -
تُطلق بلدية بيشة مبادرة (بيشة بلا تشوه) في نسختها الثانية، وذلك يوم الأحد المقبل، والتي تستهدف تعزيز العمل التطوعي في المجتمع، وتأكيد أهمية رصد مظاهر التشوه البصري في الشوارع والأحياء السكنية، وتعزيز الوعي والسلوك الحضاري والمشاركة المجتمعية بأهمية المحافظة على البيئة والمرافق العامة.
من جهته، قال رئيس بلدية بيشة م / علي آل جلبان إن مبادرة “بيشة بلا تشوه” تأتي في نسختها الثانية بعد أن حققت النسخة الأولى نجاحًا مميزًا على مستوى المشاركات والأفكار المُنفذة والأعمال التطوعية الميدانية، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة تأتي تأكيدًا على أهمية المحافظة على البيئة والمرافق وتعزيز المشاركة والمسؤولية الاجتماعية وتحسين جودة الحياة والارتقاء بها، موضحًا أن بلدية بيشة أتاحت فرصة المشاركة والتطوع للراغبين في المشاركة في هذه المبادرة.
وأضاف آل جلبان أن المبادرة تشمل مجالاتٍ تطوعية متنوعة منها: تحسين المشهد الحضري، وطلاء الجداريات والأرصفة، ورصف الطرق، ورصد مظاهر التشوهات البصرية المتنوعة إضافةً إلى أعمال التشجير وغيرها، فضلاً عن أعمال التطوع الأخرى في الأعمال البلدية ميدانيًا وإداريًا، مؤكدًا أن المبادرة في نسختها الأولى حققت نجاحًا مميزًا في مستوى الأفكار والاجتماعات مع الفِرَق التطوعية لمعرفة عناصر التشوه وآلية رصدها وكذلك على مستوى الأرقام التي أُنجزت لمعالجة الكثير من مظاهر التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضري للمحافظة، مُذكرًا الجميع بأهمية التعاون مع البلدية لتحقيق أهداف المبادرة.
الجدير بالذكر، فإن هذه المبادرة تأتي ضمن عددٍ من المبادرات الخاصة ببرنامج "جودة الحياة" الذي يعمل على تطوير القطاع البلدي وأنسنة المدن وتحسين المشهد الحضري والارتقاء بالخدمات البلدية المقدمة وخلق الروح التنافسية بمشاركة الجهات الرسمية.
من جهته، قال رئيس بلدية بيشة م / علي آل جلبان إن مبادرة “بيشة بلا تشوه” تأتي في نسختها الثانية بعد أن حققت النسخة الأولى نجاحًا مميزًا على مستوى المشاركات والأفكار المُنفذة والأعمال التطوعية الميدانية، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة تأتي تأكيدًا على أهمية المحافظة على البيئة والمرافق وتعزيز المشاركة والمسؤولية الاجتماعية وتحسين جودة الحياة والارتقاء بها، موضحًا أن بلدية بيشة أتاحت فرصة المشاركة والتطوع للراغبين في المشاركة في هذه المبادرة.
وأضاف آل جلبان أن المبادرة تشمل مجالاتٍ تطوعية متنوعة منها: تحسين المشهد الحضري، وطلاء الجداريات والأرصفة، ورصف الطرق، ورصد مظاهر التشوهات البصرية المتنوعة إضافةً إلى أعمال التشجير وغيرها، فضلاً عن أعمال التطوع الأخرى في الأعمال البلدية ميدانيًا وإداريًا، مؤكدًا أن المبادرة في نسختها الأولى حققت نجاحًا مميزًا في مستوى الأفكار والاجتماعات مع الفِرَق التطوعية لمعرفة عناصر التشوه وآلية رصدها وكذلك على مستوى الأرقام التي أُنجزت لمعالجة الكثير من مظاهر التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضري للمحافظة، مُذكرًا الجميع بأهمية التعاون مع البلدية لتحقيق أهداف المبادرة.
الجدير بالذكر، فإن هذه المبادرة تأتي ضمن عددٍ من المبادرات الخاصة ببرنامج "جودة الحياة" الذي يعمل على تطوير القطاع البلدي وأنسنة المدن وتحسين المشهد الحضري والارتقاء بالخدمات البلدية المقدمة وخلق الروح التنافسية بمشاركة الجهات الرسمية.