المصدر - زار معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم، المجلس العلمي المحلي بمدينة طنجة في المملكة المغربية، ضمن برنامج زيارته الحالية لمملكة المغرب الشقيقة.. حيث كان في استقباله رئيس المجلس الأستاذ محمد كنون الحسني، وأعضاء المجلس، واطلع معاليه على مرافقه واستمع إلى شرح عن المجلس العلمي وما يقوم به من مهام علمية لخدمة العمل الإسلامي، كما اطلع على أبرز إنجازاته وأعماله.
********وعبر معالي الدكتور عبداللطيف آل الشيخ ــ في تصريح صحفي ــ عن سعادته بلقاء رئيس المجلس العلمي وكافة المسؤولين فيه بمدينة طنجة، قائلاً: هذا اليوم المبارك الذي نتواجد فيه في مملكة الخير ومملكة السلام والأمن والاستقرار المملكة المغربية الشقيقة، التقيت بأصحاب الفضيلة والسماحة العلماء في مدينة طنجة في هذا المركز العريق، وجدت فيه ما يسر الخاطر، ووجدت فيه أُناس ــ ولله الحمد ــ آثروا العمل إلى الله سبحانه وتعالى على العمل لأي أمر آخر، يخدمون بيوت الله تعالى، وينشرون الدعوة الصحيحة بين أبناء هذا الوطن الكبير الغالي المملكة المغربية الشقيقة، ووجدت بهم الحماس ووجدتهم يلهجون بالدعاء لقيادتهم الرشيدة المتمثلة بجلالة الملك محمد السادس وولى عهده الأمين، الثناء منقطع النظير، ويتمثلون بقوله الله سبحانه وتعالى:*(أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم).
********وقال معاليه: ما وجدته منهم يعتبر*نموذج يجب أن يحتذى به في كثير من دول العالم الإسلامي، من أجل الالتفاف حول قيادتهم ونبذ أسباب الفرقة، والاعتصام بحبل الله جميعاً وأن لا يتفرقوا، وهذا هو*السبب الذي وجدته، اطمئنان وطمأنينة في نفوس أبناء الشعب المغربي الشقيق الذي ألتقيت به كلهم اعتبرهم أسرة واحدة كلن منهم عنده*انتماء وطني كبير لوطنه، وعندهم احترام وتقدير كبير لقيادته، وهذا لاشك من منبع الإسلام الصحيح، مستمدين هذا من كتاب الله الكريم ومن السنة النبوية المطهرة وفق فهم السلف الصالح.
********وأضاف معاليه: نحن في المملكة العربية السعودية نقدر ونحترم ونؤازر كل من يعمل لخدمة الإسلام ونتمثل بذلك قول الله سبحانه وتعالى*(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)، مضيفاً ونحن نقوم فيما نقوم به من محبة لقيادتنا وولاة أمرنا ومحبةٍ لأوطاننا ومواطنينا من منطلق إسلامي صحيح ثابت من نص القرآن والسنة ونرجو الله سبحانه وتعالى كذلك كل الرحمة والعفو والمغفرة.
وسأل معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الله تعالى أن يحفظ البلدين الشقيقين المملكة العربية السعودية ممثلةٍ بقيادتها الرشيدة، والمملكة المغربية ممثلةٍ في قيادتها، والأمن والاستقرار والرخاء، وأن يدفع الفتن الظاهرة والباطنة، وأن يعين أبناء هذين الشعبين على القيام بما يرضي الله سبحانه وتعالى ويحقق لهم الأمن والسعادة والاستقرار في أوطانهم وأوطان جميع المسلمين.
من ناحيته، عبر المجلس العلمي المحلي بمدينة طنجة المغربية الأستاذ محمد كنون أن هذا يوم مشهود وتاريخي، مؤكداً أن هذه الزيارة تأكد العلاقة المتينة بين قيادة البلدين أولاً، وبين الشعبين الشقيقين من محبة وأخوة.. مشيراً إلى أن زيارة معالي وزير الشؤون الإسلامية هي شرف عظيم للمجلس العلمي، وكلماته وتوجيهاته ونصائحه للسادة العلماء ولأعضاء المجلس وما له من أهمية، والعمل جديا مستقبلياً في التعاون والإخاء بين العلماء بالمملكتين من أجل نشر دين الله في صورته النقية بعيدا عن التشويه أو التحريف.
********وعبر معالي الدكتور عبداللطيف آل الشيخ ــ في تصريح صحفي ــ عن سعادته بلقاء رئيس المجلس العلمي وكافة المسؤولين فيه بمدينة طنجة، قائلاً: هذا اليوم المبارك الذي نتواجد فيه في مملكة الخير ومملكة السلام والأمن والاستقرار المملكة المغربية الشقيقة، التقيت بأصحاب الفضيلة والسماحة العلماء في مدينة طنجة في هذا المركز العريق، وجدت فيه ما يسر الخاطر، ووجدت فيه أُناس ــ ولله الحمد ــ آثروا العمل إلى الله سبحانه وتعالى على العمل لأي أمر آخر، يخدمون بيوت الله تعالى، وينشرون الدعوة الصحيحة بين أبناء هذا الوطن الكبير الغالي المملكة المغربية الشقيقة، ووجدت بهم الحماس ووجدتهم يلهجون بالدعاء لقيادتهم الرشيدة المتمثلة بجلالة الملك محمد السادس وولى عهده الأمين، الثناء منقطع النظير، ويتمثلون بقوله الله سبحانه وتعالى:*(أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم).
********وقال معاليه: ما وجدته منهم يعتبر*نموذج يجب أن يحتذى به في كثير من دول العالم الإسلامي، من أجل الالتفاف حول قيادتهم ونبذ أسباب الفرقة، والاعتصام بحبل الله جميعاً وأن لا يتفرقوا، وهذا هو*السبب الذي وجدته، اطمئنان وطمأنينة في نفوس أبناء الشعب المغربي الشقيق الذي ألتقيت به كلهم اعتبرهم أسرة واحدة كلن منهم عنده*انتماء وطني كبير لوطنه، وعندهم احترام وتقدير كبير لقيادته، وهذا لاشك من منبع الإسلام الصحيح، مستمدين هذا من كتاب الله الكريم ومن السنة النبوية المطهرة وفق فهم السلف الصالح.
********وأضاف معاليه: نحن في المملكة العربية السعودية نقدر ونحترم ونؤازر كل من يعمل لخدمة الإسلام ونتمثل بذلك قول الله سبحانه وتعالى*(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)، مضيفاً ونحن نقوم فيما نقوم به من محبة لقيادتنا وولاة أمرنا ومحبةٍ لأوطاننا ومواطنينا من منطلق إسلامي صحيح ثابت من نص القرآن والسنة ونرجو الله سبحانه وتعالى كذلك كل الرحمة والعفو والمغفرة.
وسأل معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الله تعالى أن يحفظ البلدين الشقيقين المملكة العربية السعودية ممثلةٍ بقيادتها الرشيدة، والمملكة المغربية ممثلةٍ في قيادتها، والأمن والاستقرار والرخاء، وأن يدفع الفتن الظاهرة والباطنة، وأن يعين أبناء هذين الشعبين على القيام بما يرضي الله سبحانه وتعالى ويحقق لهم الأمن والسعادة والاستقرار في أوطانهم وأوطان جميع المسلمين.
من ناحيته، عبر المجلس العلمي المحلي بمدينة طنجة المغربية الأستاذ محمد كنون أن هذا يوم مشهود وتاريخي، مؤكداً أن هذه الزيارة تأكد العلاقة المتينة بين قيادة البلدين أولاً، وبين الشعبين الشقيقين من محبة وأخوة.. مشيراً إلى أن زيارة معالي وزير الشؤون الإسلامية هي شرف عظيم للمجلس العلمي، وكلماته وتوجيهاته ونصائحه للسادة العلماء ولأعضاء المجلس وما له من أهمية، والعمل جديا مستقبلياً في التعاون والإخاء بين العلماء بالمملكتين من أجل نشر دين الله في صورته النقية بعيدا عن التشويه أو التحريف.