المصدر -
عبّر معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل عن شكره وتقديره لممارسي مهنة التمريض في القطاع الصحي الحكومي والخاص، نظير تفانيهم في خدمة المرضى، وأنهم بوابة الأمل والشفاء بعد الله .
وثمن معاليه بمناسبة اليوم العالمي للتمريض الذي يصادف اليوم الجمعة 12 مايو 2023م الدور المهم والأساسي الذي يقوم به الممرضات والممرضون تجاه صحة الوطن والمواطن، مؤكداً أن ما قاموا به من جهود وتضحيات خلال جائحة كورونا (كوفيد19) ، كانت محل تقدير القيادة والمجتمع، وبهم وبزملائهم من الممارسين الصحيين عبرنا لبر الأمان، فقد استشعروا بشغف وتعاطف وإتقان المهمة الملقاة على عاتقهم في تلك الجائحة، وعملوا بكل تفان وإخلاص لخدمة المريض .
منوهاً أن ما تشهده مهنة التمريض من إقبال من أبناء وبنات الوطن وذلك كأحد مخرجات مبادرة برنامج تحول القطاع الصحي في الترغيب بمهنة التمريض والتي تسهم في تشجيع المواطنين والمواطنات على ممارسة مهنة التمريض، بما كان له أثرٌ مباشر في مضاعفة عدد كادر التمريض السعودي من حوالي 40 ألف ممرض وممرضة في 2015م، وحتى وصولهم إلى ما يزيد عن 80 ألف في 2022م .
وأكد معاليه أن كوادر القطاع الصحي على اختلاف تخصصاتهم ومهنهم هم أساس تحقيق مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي ضمن رؤية المملكة 2030، للوصول لمجتمع حيوي ينعم أفراده بحياةٍ عامرةٍ وصحية .
وثمن معاليه بمناسبة اليوم العالمي للتمريض الذي يصادف اليوم الجمعة 12 مايو 2023م الدور المهم والأساسي الذي يقوم به الممرضات والممرضون تجاه صحة الوطن والمواطن، مؤكداً أن ما قاموا به من جهود وتضحيات خلال جائحة كورونا (كوفيد19) ، كانت محل تقدير القيادة والمجتمع، وبهم وبزملائهم من الممارسين الصحيين عبرنا لبر الأمان، فقد استشعروا بشغف وتعاطف وإتقان المهمة الملقاة على عاتقهم في تلك الجائحة، وعملوا بكل تفان وإخلاص لخدمة المريض .
منوهاً أن ما تشهده مهنة التمريض من إقبال من أبناء وبنات الوطن وذلك كأحد مخرجات مبادرة برنامج تحول القطاع الصحي في الترغيب بمهنة التمريض والتي تسهم في تشجيع المواطنين والمواطنات على ممارسة مهنة التمريض، بما كان له أثرٌ مباشر في مضاعفة عدد كادر التمريض السعودي من حوالي 40 ألف ممرض وممرضة في 2015م، وحتى وصولهم إلى ما يزيد عن 80 ألف في 2022م .
وأكد معاليه أن كوادر القطاع الصحي على اختلاف تخصصاتهم ومهنهم هم أساس تحقيق مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي ضمن رؤية المملكة 2030، للوصول لمجتمع حيوي ينعم أفراده بحياةٍ عامرةٍ وصحية .