المصدر -
استقبل أعضاء نادي أبها الأدبي الأدباء والمثقفين في لقاء المعايدة بمناسبة عيد الفطر المبارك يوم الأربعاء 1444/10/6، وذلك في مقر النادي وتبادل الجميع التبريكات
والتهاني ثم تحدثوا عن مظاهر العيد وما آلت إليه هذه المناسبة البهيجة حديثا حيث قال عضو منتدى الرواد بالنادي أ. حسين هبيش:
إن الناس قديما كانوا أكثر اقترابا من بعض بحيث يتشاطرون كل أمور حياتهم المعيشية ويعيشون فرحة الاحتفاء معا في جو أسري واحد ولا يفرق بين المقتدر وغيره ، كما أن العيد كان يساهم في إنجاح أهم العلاقات الاجتماعية وهو الزواج حيث إن تعهد بعضهم لبعض خلال أيام العيد يسهم في حصر الفتيات في سن الزواج .
وتحدث الدكتور أحمد التيهاني عن العيد بوصفه مناسبة اجتماعية خالصة لا يقبل الدخول في خانة المناسبات الأخرى ، مدللا على ذلك بحالات التمظهر الحاصلة في وسائل التواصل الاجتماعي والتي أسهمت في الخلط بين المناسبات الاجتماعية والوطنية..فيما أكد الدكتور أحمد آل مريع على ضرورة خصخصة المناسبات الاجتماعية وبقائها في إطار التلقائية والبساطة مستشهدا على ذلك ( بالردودة) حيث ذكر أنها خرجت من خصوصيتها وعباراتها الموجزة إلى خطب منبرية بعيدة عن المناسبة والملتقى .
والتهاني ثم تحدثوا عن مظاهر العيد وما آلت إليه هذه المناسبة البهيجة حديثا حيث قال عضو منتدى الرواد بالنادي أ. حسين هبيش:
إن الناس قديما كانوا أكثر اقترابا من بعض بحيث يتشاطرون كل أمور حياتهم المعيشية ويعيشون فرحة الاحتفاء معا في جو أسري واحد ولا يفرق بين المقتدر وغيره ، كما أن العيد كان يساهم في إنجاح أهم العلاقات الاجتماعية وهو الزواج حيث إن تعهد بعضهم لبعض خلال أيام العيد يسهم في حصر الفتيات في سن الزواج .
وتحدث الدكتور أحمد التيهاني عن العيد بوصفه مناسبة اجتماعية خالصة لا يقبل الدخول في خانة المناسبات الأخرى ، مدللا على ذلك بحالات التمظهر الحاصلة في وسائل التواصل الاجتماعي والتي أسهمت في الخلط بين المناسبات الاجتماعية والوطنية..فيما أكد الدكتور أحمد آل مريع على ضرورة خصخصة المناسبات الاجتماعية وبقائها في إطار التلقائية والبساطة مستشهدا على ذلك ( بالردودة) حيث ذكر أنها خرجت من خصوصيتها وعباراتها الموجزة إلى خطب منبرية بعيدة عن المناسبة والملتقى .