المصدر -
شارك الأمير تركي بن طلال ،أمير منطقة عسير ،ورئيس هيئة تطويرها عددًا من كبار السن والأهالي مائدة الإفطار في الصالة الملكية بأبها ،والذي نظمه فرع وزارة الموارد والتنمية الاجتماعية بعسير ،
ونوّه سموّه بأن رعاية المسنين والاهتمام بهم هو واجب ،وقد حرصت المملكة على تقديم الخدمات لهذه الفئة التي أفنت حياتها بالعطاء والتضحية، وتستحق الاحترام والامتنان والرعاية من خلال خدمتهم على أكمل وجه، وتقديم التسهيلات وتوفير الإمكانيات اللازمة لهم، وتطوير الخدمات لرعايتهم بشكل يضمن تمتعهم بحقوقهم كافة لتوفير الحياة الكريمة لهم ولجميع فئات المجتمع دون استثناء،
كما أن القيادة الرشيدة -أيّدها الله- وضعت استراتيجية لرعاية كبار السن من خلال إنشاء دور الرعاية وتقديم عناية خاصة بهم والوقوف على كل ما يحتاجون إليه،
ومن هذا المنطلق قدّم عدد من المواطنين عرضًا مرئيًا لسموّه ،يتضمن إنشاء جمعية أكابر لكبار السن ،
بعد أن تمت معالجة حالة المواطنة شعبانة بتوجيه سمو أمير منطقة عسير يحفظه الله .
وتهدف الجمعية إلى ضرورة رد الجميل لكبار السن؛ من رعاية لمن يحتاج منهم لرعاية، والاستفادة من خبرات من لا يزال لديه القدرة على العطاء لخدمة المجتمع، ونشر تجربتهم الحياتية، والوظيفيـة؛ ليستفيد منها المجتمع؛ كي تكون هذه الجمعية: جمعية تنموية ثقافية اجتماعية إثرائية ترتقي لاحتياجات أكابر المجتمع، واحتياجات المجتمع لخبـراتهم وتجـاربهم فـي كافـة المجـالات، ملتـزمين بالقواعـد واللوائح التـي يقدمها المركـز الـوطني
للقطاع غير الربحي؛ في التكامل مع كافة البرامج المماثلة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030.
ونوّه سموّه بأن رعاية المسنين والاهتمام بهم هو واجب ،وقد حرصت المملكة على تقديم الخدمات لهذه الفئة التي أفنت حياتها بالعطاء والتضحية، وتستحق الاحترام والامتنان والرعاية من خلال خدمتهم على أكمل وجه، وتقديم التسهيلات وتوفير الإمكانيات اللازمة لهم، وتطوير الخدمات لرعايتهم بشكل يضمن تمتعهم بحقوقهم كافة لتوفير الحياة الكريمة لهم ولجميع فئات المجتمع دون استثناء،
كما أن القيادة الرشيدة -أيّدها الله- وضعت استراتيجية لرعاية كبار السن من خلال إنشاء دور الرعاية وتقديم عناية خاصة بهم والوقوف على كل ما يحتاجون إليه،
ومن هذا المنطلق قدّم عدد من المواطنين عرضًا مرئيًا لسموّه ،يتضمن إنشاء جمعية أكابر لكبار السن ،
بعد أن تمت معالجة حالة المواطنة شعبانة بتوجيه سمو أمير منطقة عسير يحفظه الله .
وتهدف الجمعية إلى ضرورة رد الجميل لكبار السن؛ من رعاية لمن يحتاج منهم لرعاية، والاستفادة من خبرات من لا يزال لديه القدرة على العطاء لخدمة المجتمع، ونشر تجربتهم الحياتية، والوظيفيـة؛ ليستفيد منها المجتمع؛ كي تكون هذه الجمعية: جمعية تنموية ثقافية اجتماعية إثرائية ترتقي لاحتياجات أكابر المجتمع، واحتياجات المجتمع لخبـراتهم وتجـاربهم فـي كافـة المجـالات، ملتـزمين بالقواعـد واللوائح التـي يقدمها المركـز الـوطني
للقطاع غير الربحي؛ في التكامل مع كافة البرامج المماثلة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030.
