المصدر - يحكي الإعلامي القدير الاستاذ علي الجبيلي حكاية
اشهر المصورين الفوتوغرافيين في محافظة صامطة والقطاع الجنوبي عموما العم عبده مصلح مباركي يقول
رحم الله قلوبا وارواحا طيبه خدمت الوطن والمجتمع بصمت ورحلت بعيدا عن الضجيج …لا شك أن هناك اشخاصا وضعو بصمة صغيرة لكنها في غاية الأهمية في دائرة مناطقهم او مدنهم او قراهم في زمن كانت مثل هذه الخدمات غاية المنى لدى شريحة مختلفه من ابناء المجتمع الأطفال المقبلون في التسجيل للدراسة في اول صف والطلبة في مراحل الشهادة الإبتدائية فما فوق وطالبو التوظيف من المدنين والعسكريين وغيرهم ..كل هؤلاء يدينون بالفضل لمصور المدينه التي يقطنونها او يتبعونها قبل أكثر من نصف قرنٍ وكان المصور عملة نادرة حينذاك …ومن اشهر المصورين الفوتوغرافيين في محافظة صامطة والقطاع الجنوبي عموما العم عبده مصلح مباركي ويساعده احد ابناءه والعم عبده له خطة عمل ثابته فهو في الأساس يوفر للشخص عدة او ادوات التصوير من غتره وطاقية وعقال ..ويوجهه الي وضعية معينة وثابته اثناء التصوير وأن يكون الشخص " مبحجر " اي مفتح العينين أثناء تثبيت العدسة عليه وكذلك يرفع الغتره قليلا عن جبهته لإبراز اي علامات مميزه او شجه في وجه المتصور والا ربما طلبت الأحوال المدنيه اعادة التصوير للتأكد من العلامة الظاهره لطالب حفيظة النفوس آنذاك والصور كانت غالبا ابيض واسود
اشهر المصورين الفوتوغرافيين في محافظة صامطة والقطاع الجنوبي عموما العم عبده مصلح مباركي يقول
رحم الله قلوبا وارواحا طيبه خدمت الوطن والمجتمع بصمت ورحلت بعيدا عن الضجيج …لا شك أن هناك اشخاصا وضعو بصمة صغيرة لكنها في غاية الأهمية في دائرة مناطقهم او مدنهم او قراهم في زمن كانت مثل هذه الخدمات غاية المنى لدى شريحة مختلفه من ابناء المجتمع الأطفال المقبلون في التسجيل للدراسة في اول صف والطلبة في مراحل الشهادة الإبتدائية فما فوق وطالبو التوظيف من المدنين والعسكريين وغيرهم ..كل هؤلاء يدينون بالفضل لمصور المدينه التي يقطنونها او يتبعونها قبل أكثر من نصف قرنٍ وكان المصور عملة نادرة حينذاك …ومن اشهر المصورين الفوتوغرافيين في محافظة صامطة والقطاع الجنوبي عموما العم عبده مصلح مباركي ويساعده احد ابناءه والعم عبده له خطة عمل ثابته فهو في الأساس يوفر للشخص عدة او ادوات التصوير من غتره وطاقية وعقال ..ويوجهه الي وضعية معينة وثابته اثناء التصوير وأن يكون الشخص " مبحجر " اي مفتح العينين أثناء تثبيت العدسة عليه وكذلك يرفع الغتره قليلا عن جبهته لإبراز اي علامات مميزه او شجه في وجه المتصور والا ربما طلبت الأحوال المدنيه اعادة التصوير للتأكد من العلامة الظاهره لطالب حفيظة النفوس آنذاك والصور كانت غالبا ابيض واسود