المصدر - أ ف ب ارتفعت حصيلة ضحايا غرق عبّارة صغيرة قبالة سواحل الغابون.
وكشف أندريه باتريك روبونا، المدعي في ليبرفيل، أمس، عن الحصيلة المؤقتة، موضحاً أنها بلغت 30 قتيلاً فيما لا يزال هناك سبعة مفقودين.
وقال روبونا، في حديث متلفز، إن عمليات البحث، التي عاقتها الأمطار الغزيرة الجمعة، قد تواصلت اليوم، مشيراً على أنه لم يُعثر إلا على جثّة رجل واحد.
وأكد أن البحث مستمرّ وكذلك التحقيق وجلسات الاستماع، من دون أن يُعطي مزيداً من التفاصيل.
كانت السفينة، التي تنقل ركّاباً وبضائع، تُبحر في رحلة بين العاصمة ليبرفيل وميناء بورت-جانتي النفطي، وغرقت على بُعد عشرة كيلومترات من الساحل.
وأُنقِذ 124 من أصل 161 شخصاً كانوا على متن «إيستر ميراكل» التي غرقت ليل 8-9 مارس.
وفُتحت تحقيقات في الحادث، وأعلنت الحكومة تعليق مهمّات أربعة مسؤولين إداريّين في شكل احتياطي، كما تحدّثت النيابة عن وضع أشخاص قيد التحقيق وتوقيف آخرين.
وكشف أندريه باتريك روبونا، المدعي في ليبرفيل، أمس، عن الحصيلة المؤقتة، موضحاً أنها بلغت 30 قتيلاً فيما لا يزال هناك سبعة مفقودين.
وقال روبونا، في حديث متلفز، إن عمليات البحث، التي عاقتها الأمطار الغزيرة الجمعة، قد تواصلت اليوم، مشيراً على أنه لم يُعثر إلا على جثّة رجل واحد.
وأكد أن البحث مستمرّ وكذلك التحقيق وجلسات الاستماع، من دون أن يُعطي مزيداً من التفاصيل.
كانت السفينة، التي تنقل ركّاباً وبضائع، تُبحر في رحلة بين العاصمة ليبرفيل وميناء بورت-جانتي النفطي، وغرقت على بُعد عشرة كيلومترات من الساحل.
وأُنقِذ 124 من أصل 161 شخصاً كانوا على متن «إيستر ميراكل» التي غرقت ليل 8-9 مارس.
وفُتحت تحقيقات في الحادث، وأعلنت الحكومة تعليق مهمّات أربعة مسؤولين إداريّين في شكل احتياطي، كما تحدّثت النيابة عن وضع أشخاص قيد التحقيق وتوقيف آخرين.