المصدر -
دشن نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية الدكتور عبدالله بن سليمان الفهد اليوم، في منتزه الملك سلمان البري بالرياض المرحلة الـ 15 من المشروع الكشفي الوطني لحماية البيئة، ومبادرة معاً إلى الحياد الكربوني، بمشاركة مسؤولين كشفيين من مختلف القطاعات الكشفية، ومن المهتمين بالشأن البيئي وزيادة الرقعة الخضراء في المملكة.
وأكد الفهد في كلمة له في حفل التدشين، أن المشروع الكشفي الذي أطلقته الجمعية عام 1430هـ، أتى ثماره داخل المملكة وخارجها كأحد التجارب الناجحة في المجال البيئي، واستطاع أن ينمو وينتشر في جميع انحاء المملكة، كما استطاعت الجمعية ومن خلال الشراكة مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، ومع الجمعيات المجتمعية ذات النفع العام التي تهتم بالبيئة أن تساهم في تحقيق استدامة البيئة، مًشيراً الى أن المشروع سجل حضوراً لافتاً في المشروع الكشفي العالمي رسل السلام كون البيئة أحد أهم مجالاته.
وأشار الفهد إلى أن الجمعية من خلال هذا المشروع تعمل في خطوط متوازية مع جهود شركاء النجاح من أجل تحسين جودة الحياة وزيادة الرقعة الخضراء، وتعزيز دور الأفراد في المحافظة على البيئة في العديد من الإجراءات والسلوكيات، ومن خلال العديد من المبادرات ومن أهمها التوعية بأهمية البيئة، ومخاطر الرعي والاحتطاب الجائر ومكافحة التصحر.
وأوضح الفهد إلى أن المشروع يشهد هذا العام إطلاق مبادرة معاً إلى الحياد الكربوني (التشجير البيئي لتقليل انبعاثات الكربون)، والتي هي مبادرة تسعى الجمعية لتنفيذها بمشاركة كافة القطاعات، والجهات الكشفية، والوحدات الكشفية، وأفراد المجتمع، لرفع وتيرة برامج التشجير لتتواكب مع مبادرة المملكة "السعودية الخضراء" ضمن جهودها لمكافحة التغير المناخي في خفض انبعاثات الكربون، والوصول إلى الحياد الصفري لانبعاثات الكربون، والمساهمة في رفع مستوى الوعي المجتمعي بالقضايا البيئية.
جرى بعد ذلك تكريم الجهات والقطاعات الكشفية المشاركة والداعمة، ومن ثم قام المشاركين بغرس مجموعة من الأشجار بمتنزه الملك سلمان إيذاناً بانطلاق المرحلة الخامسة عشرة من المشروع.
وأكد الفهد في كلمة له في حفل التدشين، أن المشروع الكشفي الذي أطلقته الجمعية عام 1430هـ، أتى ثماره داخل المملكة وخارجها كأحد التجارب الناجحة في المجال البيئي، واستطاع أن ينمو وينتشر في جميع انحاء المملكة، كما استطاعت الجمعية ومن خلال الشراكة مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، ومع الجمعيات المجتمعية ذات النفع العام التي تهتم بالبيئة أن تساهم في تحقيق استدامة البيئة، مًشيراً الى أن المشروع سجل حضوراً لافتاً في المشروع الكشفي العالمي رسل السلام كون البيئة أحد أهم مجالاته.
وأشار الفهد إلى أن الجمعية من خلال هذا المشروع تعمل في خطوط متوازية مع جهود شركاء النجاح من أجل تحسين جودة الحياة وزيادة الرقعة الخضراء، وتعزيز دور الأفراد في المحافظة على البيئة في العديد من الإجراءات والسلوكيات، ومن خلال العديد من المبادرات ومن أهمها التوعية بأهمية البيئة، ومخاطر الرعي والاحتطاب الجائر ومكافحة التصحر.
وأوضح الفهد إلى أن المشروع يشهد هذا العام إطلاق مبادرة معاً إلى الحياد الكربوني (التشجير البيئي لتقليل انبعاثات الكربون)، والتي هي مبادرة تسعى الجمعية لتنفيذها بمشاركة كافة القطاعات، والجهات الكشفية، والوحدات الكشفية، وأفراد المجتمع، لرفع وتيرة برامج التشجير لتتواكب مع مبادرة المملكة "السعودية الخضراء" ضمن جهودها لمكافحة التغير المناخي في خفض انبعاثات الكربون، والوصول إلى الحياد الصفري لانبعاثات الكربون، والمساهمة في رفع مستوى الوعي المجتمعي بالقضايا البيئية.
جرى بعد ذلك تكريم الجهات والقطاعات الكشفية المشاركة والداعمة، ومن ثم قام المشاركين بغرس مجموعة من الأشجار بمتنزه الملك سلمان إيذاناً بانطلاق المرحلة الخامسة عشرة من المشروع.