المصدر -
كشف مدير الأمن العام الفريق محمد البسامي، اليوم (الثلاثاء)، أن أداء العمرة يتطلب حجز موعد في تطبيق "توكلنا" وكذلك في تطبيق "نسك"، مشيرا إلى أن الأعداد متاحة وكافية جدا.
وأضاف في مؤتمر صحفي لقيادات قوات أمن العمرة في مكة المكرمة، أن المطلوب هو الالتزام بالمواعيد لأنها جزء من التنظيم، لافتا إلى أنه تم تخصيص صحن المطاف بالكامل للمعتمرين وذلك بالتنسيق مع الرئاسة العامة لشؤون الحرمين.
وأوضح أنه تم تخصيص الدور الأول والتوسعة السعودية الثالثة والساحة الخارجية للمصلين وكذلك السطح الذي أصبح جاهزا هذا العام وسيتم استخدامه وفق المخطط المتفق عليه، وفي حال تطلب وجود مطاف آخر في السطح سيتم تخصيص الجزء الأمامي المحاذي للكعبة للمعتمرين.
وأفاد بأنه تم إعادة تنظيم مسارات المداخل والمخارج بما يحدد سلامة الدخول والخروج من الحرم الشريف، موضحا أنه لأول مرة من المتوقع استخدام الدائري الأول بالكامل لتطبيق مفهوم إدارة الحشود وفصل المركبات عن المشاة.
وأعلن البسامي جاهزية خطط أمن العمرة للتنفيذ اعتبارا من أول يوم في رمضان، وذلك بدعم وتوجيه من وزير الداخلية، مشيرا إلى أن التعامل سيكون بحزم مع مرتكبي الظواهر السلبية، وسيطبق النظام عليهم، خاصة المتسولين، لأن الحرم وساحاته لم يخصصا إلا للعبادة.
وقال إننا نرجو من جميع المعتمرين المواطنين والمقيمين والزوار التعاون، وضرورة لبس الكمامة والالتزام بها كما تعودنا منهم، حيث إن هذا الأمر ضروري للوقاية الفاعلة بالمسجد الحرام.
من جانبه، أعلن مدير الدفاع المدني المكلف، اللواء الدكتور حمود الفرج، اكتمال جاهزية خطط الأمن والسلامة لاستقبال زوار بيت الله الحرام في رمضان.
وأضاف أنه انطلاقا من الخطة العامة للطوارئ والمعتمدة بقرار من وزير الداخلية، فإنه تم تحديد جميع الفئات المعنية بالتعامل مع حالات الطوارئ، وحددت بناء على ذلك الافتراضات المتوقعة المبنية على تحديد وتحليل المخاطر، وكذلك عمل المتطوعين.
وأشار إلى أن المديرية العامة للدفاع المدني عملت خلال شهري رجب وشعبان على تكثيف الجولات التفتيشية على جميع مقار السكن وجميع المنشآت التي يرتادها المعتمرون للتأكد من توفر متطلبات الوقاية والحماية، واستكمال التصاريح اللازمة، لافتا إلى إجراء نحو 5 آلاف جولة تفتيشية خلال الشهرين.
بدوره، أعلن نائب مدير الجوازات اللواء الدكتور صالح المربع، إنهاء جميع الخطط لاستقبال المعتمرين من خلال دعم هذه الخطط بالكوادر البشرية ومعاملة المعتمرين بالحسنى، والتأكيد على جميع العاملين بضرورة خدمة كل القادمين عبر المنافذ البرية والبحرية والجوية، ونؤكد أننا في خدمة هؤلاء المعتمرين وفي خدمة ضيوف الرحمن.
وأضاف أن جميع المنافذ جاهزة لاستقبال المعتمرين والزوار، وجهزنا صالات مخصصة لهم في المنافذ البرية، مشيرا إلى أن الجهات المعنية والمشاركة معنا قاموا مشكورين بكل الاستعدادات المطلوبة، مشيرا إلى أن هذا الموسم سيكون ناجحا جدا بعون الله.
ولفت إلى أن هناك 3 محاور لخطة الجوازات، المحور الأول يتعلق بالاستعدادات البشرية والتقنية وقد اكتملت بالفعل، فالكوادر البشرية موجودة في جميع المنافذ، وهذه الكوادر قادرة على إنهاء الإجراءات بكل يسر وسهولة، كما أن المنافذ تم تجهيزها بالأجهزة الحديثة لكشف التزوير وكذلك لتيسير الإجراءات.
وأبان أن المحور الثاني يتعلق بالخطط والبرامج التشغيلية لهذا العام وقد اكتملت بالفعل وتم اختبارها من خلال وضع سيناريوهات معينة، مشيرا إلى أن المحور الأخير يتعلق بتوعية المعتمرين حتى لا يتعرضوا للمساءلة.
وأضاف في مؤتمر صحفي لقيادات قوات أمن العمرة في مكة المكرمة، أن المطلوب هو الالتزام بالمواعيد لأنها جزء من التنظيم، لافتا إلى أنه تم تخصيص صحن المطاف بالكامل للمعتمرين وذلك بالتنسيق مع الرئاسة العامة لشؤون الحرمين.
وأوضح أنه تم تخصيص الدور الأول والتوسعة السعودية الثالثة والساحة الخارجية للمصلين وكذلك السطح الذي أصبح جاهزا هذا العام وسيتم استخدامه وفق المخطط المتفق عليه، وفي حال تطلب وجود مطاف آخر في السطح سيتم تخصيص الجزء الأمامي المحاذي للكعبة للمعتمرين.
وأفاد بأنه تم إعادة تنظيم مسارات المداخل والمخارج بما يحدد سلامة الدخول والخروج من الحرم الشريف، موضحا أنه لأول مرة من المتوقع استخدام الدائري الأول بالكامل لتطبيق مفهوم إدارة الحشود وفصل المركبات عن المشاة.
وأعلن البسامي جاهزية خطط أمن العمرة للتنفيذ اعتبارا من أول يوم في رمضان، وذلك بدعم وتوجيه من وزير الداخلية، مشيرا إلى أن التعامل سيكون بحزم مع مرتكبي الظواهر السلبية، وسيطبق النظام عليهم، خاصة المتسولين، لأن الحرم وساحاته لم يخصصا إلا للعبادة.
وقال إننا نرجو من جميع المعتمرين المواطنين والمقيمين والزوار التعاون، وضرورة لبس الكمامة والالتزام بها كما تعودنا منهم، حيث إن هذا الأمر ضروري للوقاية الفاعلة بالمسجد الحرام.
من جانبه، أعلن مدير الدفاع المدني المكلف، اللواء الدكتور حمود الفرج، اكتمال جاهزية خطط الأمن والسلامة لاستقبال زوار بيت الله الحرام في رمضان.
وأضاف أنه انطلاقا من الخطة العامة للطوارئ والمعتمدة بقرار من وزير الداخلية، فإنه تم تحديد جميع الفئات المعنية بالتعامل مع حالات الطوارئ، وحددت بناء على ذلك الافتراضات المتوقعة المبنية على تحديد وتحليل المخاطر، وكذلك عمل المتطوعين.
وأشار إلى أن المديرية العامة للدفاع المدني عملت خلال شهري رجب وشعبان على تكثيف الجولات التفتيشية على جميع مقار السكن وجميع المنشآت التي يرتادها المعتمرون للتأكد من توفر متطلبات الوقاية والحماية، واستكمال التصاريح اللازمة، لافتا إلى إجراء نحو 5 آلاف جولة تفتيشية خلال الشهرين.
بدوره، أعلن نائب مدير الجوازات اللواء الدكتور صالح المربع، إنهاء جميع الخطط لاستقبال المعتمرين من خلال دعم هذه الخطط بالكوادر البشرية ومعاملة المعتمرين بالحسنى، والتأكيد على جميع العاملين بضرورة خدمة كل القادمين عبر المنافذ البرية والبحرية والجوية، ونؤكد أننا في خدمة هؤلاء المعتمرين وفي خدمة ضيوف الرحمن.
وأضاف أن جميع المنافذ جاهزة لاستقبال المعتمرين والزوار، وجهزنا صالات مخصصة لهم في المنافذ البرية، مشيرا إلى أن الجهات المعنية والمشاركة معنا قاموا مشكورين بكل الاستعدادات المطلوبة، مشيرا إلى أن هذا الموسم سيكون ناجحا جدا بعون الله.
ولفت إلى أن هناك 3 محاور لخطة الجوازات، المحور الأول يتعلق بالاستعدادات البشرية والتقنية وقد اكتملت بالفعل، فالكوادر البشرية موجودة في جميع المنافذ، وهذه الكوادر قادرة على إنهاء الإجراءات بكل يسر وسهولة، كما أن المنافذ تم تجهيزها بالأجهزة الحديثة لكشف التزوير وكذلك لتيسير الإجراءات.
وأبان أن المحور الثاني يتعلق بالخطط والبرامج التشغيلية لهذا العام وقد اكتملت بالفعل وتم اختبارها من خلال وضع سيناريوهات معينة، مشيرا إلى أن المحور الأخير يتعلق بتوعية المعتمرين حتى لا يتعرضوا للمساءلة.