المصدر - الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات حيث اختتمت بعد ظهر اليوم الاحد ٢٨ /٢/ /٢٠١٦ م بمبنى العيادات الخارجية بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني بجدة فعاليات اليوم الثاني من الحملة التوعوية والتعريفية الأولى بالتخدير وقد لاقت اقبالا كبيرا من قبل زوار العيادات الخارجية وذويهم من خلال محطات الحملة الستة المختلفة ، حيث تمت في المحطات الستة للتخدير وهي ؛ التخدير العام ، و تخدير الأطفال، و التخدير النصفي ، و عيادة التخدير ، و علاج الألم ، و ولادة بلا ألم الاجابة على أسئلتهم واستفساراتهم ليستفيد المرضي والمراجعين للمستشفي من مختلف المعلومات عن التخدير.
صرحت بذلك الدكتورة هيفاء كيال
استشاري تخدير رئيس اللجنة المنظمة للحملة التوعوية الأولى لطب التخدير.
وأضافت د.كيال أن الهدف من اليوم الثاني هو التعريف بمهنة التخدير وأنها أحد التخصصات المهمه التي تقدم خدمة علاجية للمريض على أعلى مستوي من الأمن والسلامة حيث سلامة المرضى هو أهم ما تعنيه الخدمات الصحية بالحرس الوطني وتقدمه لمرضاها. أن من الأهداف أيضا إزالة بعض الضبابيات والأفكار المغلوطة عن التخدير لدي بعض المرضى أو الموظفين وتبديد بعض المخاوف بشرح مبسط عن ماهية التخدير وكيف تكون العلاقة بين المريض وطبيب التخدير وأهمية سرد جميع ما يتعلق بصحة المريض وتاريخه المرضي حتى يتسنى لطبيب التخدير وضع خطة تحضيرية وعلاجه آمنه نتفادى فيها المضاعفات بإذن الله .
ونوهت بما لمسنا من أطباء البورد السعودي الاهتمام بالتفاصيل ومشاركة تامة في الحملة حيث قاموا بالتجول في مختلف العيادات الموجودة وتوزيع البروشورات التوعوية والتثقيفية والعلمية علي مراجعي العيادات .
وأشارت د. كيال الى انه استمرت مشاركة أطباء التخدير من مستشفيات جدة في اليوم الثاني للحملة ومنهم د.ريمه فلاته استشاري تخدير بمستشفى الملك فهد للقوات المسلحة بجدة و د.وديعه باحاذق استشاري تخدير واستاذ مساعد بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة حيث كان وجودهما له بالغ الأثر في اعطاء دعم كبير للحملة.
واشادت د.كيال بزيارة نخبة من الأطباء للحملة ومنهم د.عبد العزيز بوكر استشاري التخدير والرئيس السابق للمجلس العلمي لبرنامج التخدير والعناية المركزية والحائز مؤخرا على جائزة Regional award for excellence in simulation حيث اشاد الدكتور بوكر بدور أطباء البورد السعودي ال (23) في الحملة وأبدى اعجابه بروح العمل الجماعي والذي كان متجليا اثناء زيارته .
واضافت تشرفنا أيضا بزيارة د.فايز الحارثي استشاري أمراض الروماتيزم ومدير العيادات الخارجية والذي قمنا معه بجولة في محطات الحملة الستة حيث أبدى من خلالها اهتمامه واعجابه بما قام به الأطباء المشاركين واثني عليهم.
وايضاً كان لنا الشرف بزيارة د.حسين القحطاني العميد المشارك بكليه الطب بجامعة الملك سعود للعلوم الصحية بجدة وتحدثنا معه من خلال جولتنا بين محطات الحملة عن اهمية التثقيف الصحي لأفراد المجتمع والذي ينعكس جليا على استجابة المرضى للتوصيات الطبية.
وأبدى د.الفحطاني كذلك اعجابه بفريق العمل وخاصة أطباء البورد السعودي وبقدرتهم على العطاء وروح العمل الجماعي المتقن.
ومن منطلق الاكاديمية تحدثنا ايضا عن استخدام اُسلوب المحاكاة في التثقيف والذي مِن الممكن استخدامه مستقبلا ليس فقط في التدريس بل في التثقيف الصحي لافراد المجتمع حيث من خلاله يمكن إيصال الفكرة بصورة أوضح.
وفي الختام تمنت د.الكيال ان تكون هذه الحملة قد اوصلت صوت طبيب التخدير للمجتمع الخارجي ، فلم يعد طبيب التخدير الجندي المجهول وحققت الأهداف المرجوة منها
وقالت لا يسعني بعد شكر الله إلا أن أشكر مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بوزارة الحرس الوطني في جدة متمثلة في مدرائها الكرام وهذا ليس بالغريب عليها فهي السباقه لمثل هذه الحملات لتبنيها هذا المشروع العظيم .
كما شكرت قسم التخدير متمثلا في رئيس القسم د.معن قطان وجميع الاستشاريين المشاركين في الحملة وخصت بالشكر استشاريين التخدير من مختلف مستشفيات جده وأطباء البورد السعودي المشاركين واللذين قاموا بعمل يسطر لهم في تاريخ المهنة.
كما وشكرت ايضا رئيس قسم فني التخدير الاستاذ سعيد الاحمري وكذلك الاستاذ سامي الزهراني لعملهما الدؤوب في الإعداد لتجهيز الحملة وامتد شكرها الى قسم التثقيف الصحي وقسم العلاقات العامه متمثلا في الاستاذ عبدالرحمن مغربي علي الدعم الكبير والتغطية الاعلامية التي كان لصداها الأثر الكبير في نجاح الحملة وشكرا لكل الاعلاميين المشاركين.
صرحت بذلك الدكتورة هيفاء كيال
استشاري تخدير رئيس اللجنة المنظمة للحملة التوعوية الأولى لطب التخدير.
وأضافت د.كيال أن الهدف من اليوم الثاني هو التعريف بمهنة التخدير وأنها أحد التخصصات المهمه التي تقدم خدمة علاجية للمريض على أعلى مستوي من الأمن والسلامة حيث سلامة المرضى هو أهم ما تعنيه الخدمات الصحية بالحرس الوطني وتقدمه لمرضاها. أن من الأهداف أيضا إزالة بعض الضبابيات والأفكار المغلوطة عن التخدير لدي بعض المرضى أو الموظفين وتبديد بعض المخاوف بشرح مبسط عن ماهية التخدير وكيف تكون العلاقة بين المريض وطبيب التخدير وأهمية سرد جميع ما يتعلق بصحة المريض وتاريخه المرضي حتى يتسنى لطبيب التخدير وضع خطة تحضيرية وعلاجه آمنه نتفادى فيها المضاعفات بإذن الله .
ونوهت بما لمسنا من أطباء البورد السعودي الاهتمام بالتفاصيل ومشاركة تامة في الحملة حيث قاموا بالتجول في مختلف العيادات الموجودة وتوزيع البروشورات التوعوية والتثقيفية والعلمية علي مراجعي العيادات .
وأشارت د. كيال الى انه استمرت مشاركة أطباء التخدير من مستشفيات جدة في اليوم الثاني للحملة ومنهم د.ريمه فلاته استشاري تخدير بمستشفى الملك فهد للقوات المسلحة بجدة و د.وديعه باحاذق استشاري تخدير واستاذ مساعد بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة حيث كان وجودهما له بالغ الأثر في اعطاء دعم كبير للحملة.
واشادت د.كيال بزيارة نخبة من الأطباء للحملة ومنهم د.عبد العزيز بوكر استشاري التخدير والرئيس السابق للمجلس العلمي لبرنامج التخدير والعناية المركزية والحائز مؤخرا على جائزة Regional award for excellence in simulation حيث اشاد الدكتور بوكر بدور أطباء البورد السعودي ال (23) في الحملة وأبدى اعجابه بروح العمل الجماعي والذي كان متجليا اثناء زيارته .
واضافت تشرفنا أيضا بزيارة د.فايز الحارثي استشاري أمراض الروماتيزم ومدير العيادات الخارجية والذي قمنا معه بجولة في محطات الحملة الستة حيث أبدى من خلالها اهتمامه واعجابه بما قام به الأطباء المشاركين واثني عليهم.
وايضاً كان لنا الشرف بزيارة د.حسين القحطاني العميد المشارك بكليه الطب بجامعة الملك سعود للعلوم الصحية بجدة وتحدثنا معه من خلال جولتنا بين محطات الحملة عن اهمية التثقيف الصحي لأفراد المجتمع والذي ينعكس جليا على استجابة المرضى للتوصيات الطبية.
وأبدى د.الفحطاني كذلك اعجابه بفريق العمل وخاصة أطباء البورد السعودي وبقدرتهم على العطاء وروح العمل الجماعي المتقن.
ومن منطلق الاكاديمية تحدثنا ايضا عن استخدام اُسلوب المحاكاة في التثقيف والذي مِن الممكن استخدامه مستقبلا ليس فقط في التدريس بل في التثقيف الصحي لافراد المجتمع حيث من خلاله يمكن إيصال الفكرة بصورة أوضح.
وفي الختام تمنت د.الكيال ان تكون هذه الحملة قد اوصلت صوت طبيب التخدير للمجتمع الخارجي ، فلم يعد طبيب التخدير الجندي المجهول وحققت الأهداف المرجوة منها
وقالت لا يسعني بعد شكر الله إلا أن أشكر مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بوزارة الحرس الوطني في جدة متمثلة في مدرائها الكرام وهذا ليس بالغريب عليها فهي السباقه لمثل هذه الحملات لتبنيها هذا المشروع العظيم .
كما شكرت قسم التخدير متمثلا في رئيس القسم د.معن قطان وجميع الاستشاريين المشاركين في الحملة وخصت بالشكر استشاريين التخدير من مختلف مستشفيات جده وأطباء البورد السعودي المشاركين واللذين قاموا بعمل يسطر لهم في تاريخ المهنة.
كما وشكرت ايضا رئيس قسم فني التخدير الاستاذ سعيد الاحمري وكذلك الاستاذ سامي الزهراني لعملهما الدؤوب في الإعداد لتجهيز الحملة وامتد شكرها الى قسم التثقيف الصحي وقسم العلاقات العامه متمثلا في الاستاذ عبدالرحمن مغربي علي الدعم الكبير والتغطية الاعلامية التي كان لصداها الأثر الكبير في نجاح الحملة وشكرا لكل الاعلاميين المشاركين.
