المصدر -
أطلقت عمادة شؤون الطالبات في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، اليوم الأحد ١٩ مارس ٢٠٢٣م، البطولة الأولى لمناظرات الكليات باللغة العربية، بمشاركة 50 طالبة ضمن 12 فريق تُمثِّل كليات الجامعة.
وتستمر البطولة لمدة ثلاثة أيام، بهدف تقوية القدرات اللغوية، والتبادل الثقافي بين الطالبات، وإثراء الحوار والاعتزاز باللغة العربية وتعزيز أنشطتها وإبراز مكانتها.
وتُعتبر البطولة حدثًا يجمع الطالبات من مختلف الكليات والمعاهد داخل الحرم الجامعي؛ للتناظر باللغة العربية حول أهم المشكلات المجتمعية، والبيئية، والتعليمية، والرياضية، والقضايا المعاصرة، وخلق جسور التواصل المبنية على الحوار والمنطق بين الطالبات.
وبهذا الصدد صرَّحت عميدة شؤون الطالبات، الدكتورة منيرة المقرن، بأنَّ البطولة تتيح للمتناظرات التعارف وتبادل الخبرات، وخلق جسور التواصل المبنية على الحوار والمنطق، بالإضافة إلى إعلاء مكانة اللغة العربية، ونشر ثقافة الخطابة والمناظرات بين الطالبات، كما أنَّهُ ميدان للإثراء اللغوي بمشاركة عقول نيِّرة. وأضافت الدكتورة المقرن: تعكس المناظرات مدى تقبل الآراء المختلفة، واحترام الآخرين وتأكيد على دورها في تطوير مهارة العمل ضمن الفريق، ونشر الوعي بين الطالبات حول أهم المواضيع الدارجة في المجتمع.
الجدير بالذكر أنَّه أقيمت ورش تأهيلية سبقت الفعالية، وذلك في يومي الأربعاء والخميس الماضيين؛ لتدريب الطالبات على المناظرات، وتطوير مهاراتهن وتعريفهن بعناصرها.
وتأتي هذه البطولة تعزيزًا لمكانة اللغة العربية كوسيط حضاري مؤثر، ونشر ثقافة الحوار والخطابة والمناظرات بين الطالبات، تماشيًا مع التوجهات الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، المتمثلة في إعداد مخرجات تنافسية ودعم تعليم المرأة، وتمكينها من المشاركة في بناء الاقتصاد المعرفي، وتحقيق أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وتستمر البطولة لمدة ثلاثة أيام، بهدف تقوية القدرات اللغوية، والتبادل الثقافي بين الطالبات، وإثراء الحوار والاعتزاز باللغة العربية وتعزيز أنشطتها وإبراز مكانتها.
وتُعتبر البطولة حدثًا يجمع الطالبات من مختلف الكليات والمعاهد داخل الحرم الجامعي؛ للتناظر باللغة العربية حول أهم المشكلات المجتمعية، والبيئية، والتعليمية، والرياضية، والقضايا المعاصرة، وخلق جسور التواصل المبنية على الحوار والمنطق بين الطالبات.
وبهذا الصدد صرَّحت عميدة شؤون الطالبات، الدكتورة منيرة المقرن، بأنَّ البطولة تتيح للمتناظرات التعارف وتبادل الخبرات، وخلق جسور التواصل المبنية على الحوار والمنطق، بالإضافة إلى إعلاء مكانة اللغة العربية، ونشر ثقافة الخطابة والمناظرات بين الطالبات، كما أنَّهُ ميدان للإثراء اللغوي بمشاركة عقول نيِّرة. وأضافت الدكتورة المقرن: تعكس المناظرات مدى تقبل الآراء المختلفة، واحترام الآخرين وتأكيد على دورها في تطوير مهارة العمل ضمن الفريق، ونشر الوعي بين الطالبات حول أهم المواضيع الدارجة في المجتمع.
الجدير بالذكر أنَّه أقيمت ورش تأهيلية سبقت الفعالية، وذلك في يومي الأربعاء والخميس الماضيين؛ لتدريب الطالبات على المناظرات، وتطوير مهاراتهن وتعريفهن بعناصرها.
وتأتي هذه البطولة تعزيزًا لمكانة اللغة العربية كوسيط حضاري مؤثر، ونشر ثقافة الحوار والخطابة والمناظرات بين الطالبات، تماشيًا مع التوجهات الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، المتمثلة في إعداد مخرجات تنافسية ودعم تعليم المرأة، وتمكينها من المشاركة في بناء الاقتصاد المعرفي، وتحقيق أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
