المصدر - وكالات أسقط قاضٍ باكستاني مذكرة التوقيف في حق رئيس الوزراء السابق عمران خان إثر توجهه أمس، إلى المحكمة بعد غيابه عن عدد من جلسات الاستماع، وفق ما أفاد محاموه.
وصدرت مذكرة توقيف في حقه بعد عدم مثوله أمام محكمة في إسلام أباد يوم 11 مارس للرد على اتهامه بعدم الإعلان عن كل الهدايا الدبلوماسية التي تلقاها في فترة ولايته وعن كسب أموال منها عبر بيع بعضها، وهو ما ينفيه. وقال محاميه جوهر خان إن «المحكمة ألغت مذكرة التوقيف بعد حضور عمران خان وتم تأجيل الجلسة حتى 30 مارس».
وبعد أيام من الجدل القانوني، قطع خان أكثر من 300 كيلومتر من لاهور إلى مجمع المحاكم في إسلام أباد، ولكنه لم يتمكن من الخروج من السيارة، حيث تجمع عدد كبير من أنصاره حول المجمع ورشقوا الحجارة على عناصر الشرطة الذين ردوا بإطلاق الغاز المسيل للدموع.
وفي إسلام أباد نشرت الشرطة نحو أربعة آلاف عنصر تحسباً وكذلك دهمت الشرطة منزله في حي فخم في مدينة لاهور بعدما أغلقت الطرق المجاورة وعلقت خدمات الهواتف المحمولة في المنطقة.
وأكد خان أنه عرضة لمؤامرة لمنعه خوض الانتخابات المقرر إجراؤها في أكتوبر. وأضاف «الهدف من هجومهم على منزلي لم يكن تقديمي إلى محكمة إسلام أباد، بل إيداعي السجن».
وصدرت مذكرة توقيف في حقه بعد عدم مثوله أمام محكمة في إسلام أباد يوم 11 مارس للرد على اتهامه بعدم الإعلان عن كل الهدايا الدبلوماسية التي تلقاها في فترة ولايته وعن كسب أموال منها عبر بيع بعضها، وهو ما ينفيه. وقال محاميه جوهر خان إن «المحكمة ألغت مذكرة التوقيف بعد حضور عمران خان وتم تأجيل الجلسة حتى 30 مارس».
وبعد أيام من الجدل القانوني، قطع خان أكثر من 300 كيلومتر من لاهور إلى مجمع المحاكم في إسلام أباد، ولكنه لم يتمكن من الخروج من السيارة، حيث تجمع عدد كبير من أنصاره حول المجمع ورشقوا الحجارة على عناصر الشرطة الذين ردوا بإطلاق الغاز المسيل للدموع.
وفي إسلام أباد نشرت الشرطة نحو أربعة آلاف عنصر تحسباً وكذلك دهمت الشرطة منزله في حي فخم في مدينة لاهور بعدما أغلقت الطرق المجاورة وعلقت خدمات الهواتف المحمولة في المنطقة.
وأكد خان أنه عرضة لمؤامرة لمنعه خوض الانتخابات المقرر إجراؤها في أكتوبر. وأضاف «الهدف من هجومهم على منزلي لم يكن تقديمي إلى محكمة إسلام أباد، بل إيداعي السجن».