المصدر -
قدمت أكاديمية التدريب النوعي، اليوم (الخميس)، ورشة عمل بعنوان "كن واجهة لوطنك أمام العالم"، استعرضت خلالها سبل إبراز المواطن لثقافة وتراث وتاريخ وسياحة بلده، وذلك ضمن فعاليات ملتقى السياحة السعودي بنسخته الأولى، الذي يقام في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وأكد مدرب السياحة في أكاديمية التدريب النوعي أحمد المالكي، أن كل مواطن هو سفير لوطنه من خلال إبرازه كل ما يتعلق بالثقافة والتراث والعادات باعتزاز بهويته وشغف، مبيناً أن المملكة لديها قدرة ومقومات وإمكانات كبيرة ومتنوعة لاستقبال ملايين الزوار والسياح من جميع أنحاء العالم.
وأبان أن المرشد السياحي يسهم في الترويج للسياحة والمواقع الأثرية في المملكة، من خلال استخدام أسلوب السهل الممتنع بالمساهمة في تقديم تجربة سياحية للزوار تعكس الثقافة والتراث الوطني، لافتاً إلى أن الإرشاد السياحي مهنة وليست وظيفة، وتحتاج للدراسة والخبرة والتطوير.
وقال المالكي: "نركز في تدريب الشباب والفتيات بمجال السياحة على تغيير المفاهيم السائدة حول الدورات التدريبية، وتعزيز الشغف لدى المتدرب، وعدم الاعتماد على التلقين، وتعزيز العمق الثقافي وصناعة التجارب، وإعداد كوادر احترافية وفق معايير الكفاءة،
وزاد: "دربنا في قسم السياحة في أكاديمية التدريب النوعي أكثر من ٢٥٠٠ دورة تدريبية، قدمها أكثر من ٧٠ مدرباً".
وأكد مدرب السياحة في أكاديمية التدريب النوعي أحمد المالكي، أن كل مواطن هو سفير لوطنه من خلال إبرازه كل ما يتعلق بالثقافة والتراث والعادات باعتزاز بهويته وشغف، مبيناً أن المملكة لديها قدرة ومقومات وإمكانات كبيرة ومتنوعة لاستقبال ملايين الزوار والسياح من جميع أنحاء العالم.
وأبان أن المرشد السياحي يسهم في الترويج للسياحة والمواقع الأثرية في المملكة، من خلال استخدام أسلوب السهل الممتنع بالمساهمة في تقديم تجربة سياحية للزوار تعكس الثقافة والتراث الوطني، لافتاً إلى أن الإرشاد السياحي مهنة وليست وظيفة، وتحتاج للدراسة والخبرة والتطوير.
وقال المالكي: "نركز في تدريب الشباب والفتيات بمجال السياحة على تغيير المفاهيم السائدة حول الدورات التدريبية، وتعزيز الشغف لدى المتدرب، وعدم الاعتماد على التلقين، وتعزيز العمق الثقافي وصناعة التجارب، وإعداد كوادر احترافية وفق معايير الكفاءة،
وزاد: "دربنا في قسم السياحة في أكاديمية التدريب النوعي أكثر من ٢٥٠٠ دورة تدريبية، قدمها أكثر من ٧٠ مدرباً".