المصدر - وقع اليوم (الخميس) محضر نقل مهمة الإشراف على مسجد قباء وتشغيله إلى هيئة تطوير المدينة بدلاً من وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وذلك إنفاذاً لقرار مجلس الوزراء.
وشهد محضر التوقيع أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير المنطقة الأمير فيصل بن سلمان، ووزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، والرئيس التنفيذي لهيئة التطوير المهندس فهد البليهشي.
ويشهد محيط المسجد عدداً من المشاريع التطويرية والتأهيلية، حيث تُستكمل أعمال المرحلة الرابعة من طريق جادة قباء الذي يربط بين مسجد قباء والمسجد النبوي الشريف، فضلاً عن رفع كفاءة مبنى المسجد القائم حاليًا بمنظومة الخدمات المصاحبة، وتحسين شبكة الطرق والبنية التحتية المحيطة؛ إلى جانب تطوير وإحياء المواقع التاريخية والآثار النبوية الواقعة ضمن نطاق المسجد وساحاته.
كما تعمل الهيئة على تنفيذ أكبر توسعة في تاريخ مسجد قباء، وتطوير المنطقة المحيطة به على مساحة 50 ألف متر مربع ، والتي تهدف إلى رفع المساحة الإجمالية للمسجد بواقع 10 أضعاف مساحته الحالية، والتي تعد أكبر توسعة في تاريخه مُنذ إنشائه في السنة الأولى من الهجرة.
يُذكر أن المشاريع التطويرية تهدف إلى استيعاب أكبر عدد من المصلين في أوقات المواسم والذروة، فضلاً عن إبراز الأهمية الدينية وتوثيق الخصائص التاريخية لمسجد قباء والحفاظ على الطراز المعماري للمسجد.
وشهد محضر التوقيع أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير المنطقة الأمير فيصل بن سلمان، ووزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، والرئيس التنفيذي لهيئة التطوير المهندس فهد البليهشي.
ويشهد محيط المسجد عدداً من المشاريع التطويرية والتأهيلية، حيث تُستكمل أعمال المرحلة الرابعة من طريق جادة قباء الذي يربط بين مسجد قباء والمسجد النبوي الشريف، فضلاً عن رفع كفاءة مبنى المسجد القائم حاليًا بمنظومة الخدمات المصاحبة، وتحسين شبكة الطرق والبنية التحتية المحيطة؛ إلى جانب تطوير وإحياء المواقع التاريخية والآثار النبوية الواقعة ضمن نطاق المسجد وساحاته.
كما تعمل الهيئة على تنفيذ أكبر توسعة في تاريخ مسجد قباء، وتطوير المنطقة المحيطة به على مساحة 50 ألف متر مربع ، والتي تهدف إلى رفع المساحة الإجمالية للمسجد بواقع 10 أضعاف مساحته الحالية، والتي تعد أكبر توسعة في تاريخه مُنذ إنشائه في السنة الأولى من الهجرة.
يُذكر أن المشاريع التطويرية تهدف إلى استيعاب أكبر عدد من المصلين في أوقات المواسم والذروة، فضلاً عن إبراز الأهمية الدينية وتوثيق الخصائص التاريخية لمسجد قباء والحفاظ على الطراز المعماري للمسجد.
