المصدر - تسلم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف التقرير الختامي لأعمال الغرفة عن العام ٢٠٢٢م.
جاء ذلك خلال استقباله اليوم في مكتبه بالإمارة ، رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالجوف الدكتور حمدان بن عبدالله السمرين، واستمع سموه إلى شرح من رئيس الغرفة عما تضمنه التقرير من إنجازات ومعلومات عن إستراتيجية الغرفة وأعمالها وفعالياتها وأنشطتها خلال العام ٢٠٢٢ التي هدفت إلى تنمية الأنشطة التجارية في مختلف القطاعات من خلال تثقيف وتوعية المشتركين وتقديم الاستشارات والمعلومات الهادفة إلى زيادة معدلات الاستثمار في منطقة الجوف ورعاية ودعم ريادة الأعمال بالمنطقة وتحسين موارد الغرفة وتحقيق الاستدامة المالية لها.
وأشار التقرير - بلغة الأرقام - إلى قيام الغرفة بتنظيم ٣٣٧ فعالية متنوعة تمثلت في ندوات ولقاءات وملتقيات وورش عمل لتعزيز القدرة التنافسية للقطاع الخاص بالمنطقة وتعزيز فرص الاستثمار. كما تضمن التقرير قراءةً للقوائم المالية للغرفة عن السنة المالية ٢٠٢٢م التي أظهرت فائضاً في قوائمها بين الإيرادات والمصروفات وحققت إيرادات هي الأعلى.
وأشاد سمو أمير منطقة الجوف بالجهود التي تبذلها الغرفة وما تحقق من جهود لخدمة التنمية الاقتصادية الوطنية وقطاع الأعمال بالمنطقة ، متطلعًا إلى تعزيز فرص الاستثمار في المنطقة، والتكامل مع القطاعات الاقتصادية بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
جاء ذلك خلال استقباله اليوم في مكتبه بالإمارة ، رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالجوف الدكتور حمدان بن عبدالله السمرين، واستمع سموه إلى شرح من رئيس الغرفة عما تضمنه التقرير من إنجازات ومعلومات عن إستراتيجية الغرفة وأعمالها وفعالياتها وأنشطتها خلال العام ٢٠٢٢ التي هدفت إلى تنمية الأنشطة التجارية في مختلف القطاعات من خلال تثقيف وتوعية المشتركين وتقديم الاستشارات والمعلومات الهادفة إلى زيادة معدلات الاستثمار في منطقة الجوف ورعاية ودعم ريادة الأعمال بالمنطقة وتحسين موارد الغرفة وتحقيق الاستدامة المالية لها.
وأشار التقرير - بلغة الأرقام - إلى قيام الغرفة بتنظيم ٣٣٧ فعالية متنوعة تمثلت في ندوات ولقاءات وملتقيات وورش عمل لتعزيز القدرة التنافسية للقطاع الخاص بالمنطقة وتعزيز فرص الاستثمار. كما تضمن التقرير قراءةً للقوائم المالية للغرفة عن السنة المالية ٢٠٢٢م التي أظهرت فائضاً في قوائمها بين الإيرادات والمصروفات وحققت إيرادات هي الأعلى.
وأشاد سمو أمير منطقة الجوف بالجهود التي تبذلها الغرفة وما تحقق من جهود لخدمة التنمية الاقتصادية الوطنية وقطاع الأعمال بالمنطقة ، متطلعًا إلى تعزيز فرص الاستثمار في المنطقة، والتكامل مع القطاعات الاقتصادية بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
