المصدر -
استوقفتني صورة مليكنا المفدى سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وهو يقبل العلم السعودي ويضمه إليه، فجاءت هذه الأبيات تعبيرا عما شعرت به تجاه ما رأيت، عل ما نظمت أن يروق للقارئ الكريم، أقول:
١.عَلَمٌ يُرفْرِفُ في السَّماءِ بِرفعَةٍ
ترْسُوْ دعَائِمُهُ بكُلِّ مكانِ
٢.بشهادةِ الدِّينِ الحنيفِ تزيَّنَتْ
جنباتُهُ، بالسِّيفِ في الميدانِ
٣.فيهِ الجلالةُ والنَّضَارةُ والبَهَا
يأبى الدَّنِيَّةَ مِن لَظَى العُدوانِ
٤.يَفْدِيْهِ ضرغامٌ تجاسرَ دُوْنَما
خوفٍ مِنَ الأوغادِ والقُطعانِ
٥.أكْرِمْ به مِنْ عاشِقٍ لنسيجِهِ
أفنى الشبابَ بخدمةِ القرآنِ
٦.والبِرِّ بالأيتامِ يجْبُرُ كسْرَهُم
مِن ْبعْدِ هدِّ الرُّكْنِ والجدرانِ
٧.جعَلَ ( الرِّياضَ ) منازِلاً معْمورةً
والبيتَ راقَ لقاصدِ الرَّحمنِ
٨.ارْحمْ إلهي مَنْ بنى بمحبةٍ
وَطَناً سخِيَّ البذلِ والإحسانِ
٩.لَمْ ينْسَ في أقْصى الدِّيَارِ صَبيَّةً
في مدِّها بالزَّادِ والتِّحْنَانِ
١٠.أعْطى الأمانَ لِمَنْ تلوَّى واشُتكَى
مِنْ فوْرةِ التَّنْكيلِ والطُّغْيانِ
استوقفتني صورة مليكنا المفدى سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وهو يقبل العلم السعودي ويضمه إليه، فجاءت هذه الأبيات تعبيرا عما شعرت به تجاه ما رأيت، عل ما نظمت أن يروق للقارئ الكريم، أقول:
١.عَلَمٌ يُرفْرِفُ في السَّماءِ بِرفعَةٍ
ترْسُوْ دعَائِمُهُ بكُلِّ مكانِ
٢.بشهادةِ الدِّينِ الحنيفِ تزيَّنَتْ
جنباتُهُ، بالسِّيفِ في الميدانِ
٣.فيهِ الجلالةُ والنَّضَارةُ والبَهَا
يأبى الدَّنِيَّةَ مِن لَظَى العُدوانِ
٤.يَفْدِيْهِ ضرغامٌ تجاسرَ دُوْنَما
خوفٍ مِنَ الأوغادِ والقُطعانِ
٥.أكْرِمْ به مِنْ عاشِقٍ لنسيجِهِ
أفنى الشبابَ بخدمةِ القرآنِ
٦.والبِرِّ بالأيتامِ يجْبُرُ كسْرَهُم
مِن ْبعْدِ هدِّ الرُّكْنِ والجدرانِ
٧.جعَلَ ( الرِّياضَ ) منازِلاً معْمورةً
والبيتَ راقَ لقاصدِ الرَّحمنِ
٨.ارْحمْ إلهي مَنْ بنى بمحبةٍ
وَطَناً سخِيَّ البذلِ والإحسانِ
٩.لَمْ ينْسَ في أقْصى الدِّيَارِ صَبيَّةً
في مدِّها بالزَّادِ والتِّحْنَانِ
١٠.أعْطى الأمانَ لِمَنْ تلوَّى واشُتكَى
مِنْ فوْرةِ التَّنْكيلِ والطُّغْيانِ