المصدر -
أكّد النائب العام عضو هيئة كبار العلماء الشيخ سعود بن عبدالله المعجب أهمية المرأة السعودية وفاعليتها المستمرة في تحمل المسؤوليات الاجتماعية.
وثمّن "المعجب" دور القيادة الرشيدة في إشراكها في المجالات والعلوم؛ للثقة المطلقة بما تمتلكه المرأة السعودية من مهارات وقدرات متميزة، استطاعت بها حصد الإنجازات على كل الأصعدة، ووصلت إلى ما وصلت من تحقيق الطموحات والآمال، ورفعت شعار المملكة عالياً في المحافل المحلية والدولية.
وأشار إلى أن المجتمع نصفه من النساء، فمن حق الوطن أن ينهض بجميع أفراده رجالاً كانوا أو نساء.
وأكد الشيخ "المعجب" أن المرأة أثبتت كفاءتها في الأعمال الموكلة إليها، ومنها العمل العدلي النيابي، الذي قدّمت المرأة فيه أعمالها القضائية بكل مهارة وإتقان وتميّز، وحققت التطلعات والأهداف المرسومة بدقة متناهية.
واختتم بمكانة المرأة في الإسلام وبما حظيت به من مكانة عالية ومنزلة رفيعة، وبما حرصت عليه الدولة -أيدها الله- من حفظ حقوقها واحترام مكانتها، وسن الأنظمة والتشريعات العدلية التي تحفظ مكانتها ودورها المحوري في بناء الأسرة والمجتمع، داعياً الله لخادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي ولي العهد أن يسدد خطاهما ويبارك في أعمالهما وأعمارهما، وأن يجزيهما خير الجزاء؛ لما يقدمانه من دعم وتمكين لكل أفراد المجتمع.
وثمّن "المعجب" دور القيادة الرشيدة في إشراكها في المجالات والعلوم؛ للثقة المطلقة بما تمتلكه المرأة السعودية من مهارات وقدرات متميزة، استطاعت بها حصد الإنجازات على كل الأصعدة، ووصلت إلى ما وصلت من تحقيق الطموحات والآمال، ورفعت شعار المملكة عالياً في المحافل المحلية والدولية.
وأشار إلى أن المجتمع نصفه من النساء، فمن حق الوطن أن ينهض بجميع أفراده رجالاً كانوا أو نساء.
وأكد الشيخ "المعجب" أن المرأة أثبتت كفاءتها في الأعمال الموكلة إليها، ومنها العمل العدلي النيابي، الذي قدّمت المرأة فيه أعمالها القضائية بكل مهارة وإتقان وتميّز، وحققت التطلعات والأهداف المرسومة بدقة متناهية.
واختتم بمكانة المرأة في الإسلام وبما حظيت به من مكانة عالية ومنزلة رفيعة، وبما حرصت عليه الدولة -أيدها الله- من حفظ حقوقها واحترام مكانتها، وسن الأنظمة والتشريعات العدلية التي تحفظ مكانتها ودورها المحوري في بناء الأسرة والمجتمع، داعياً الله لخادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي ولي العهد أن يسدد خطاهما ويبارك في أعمالهما وأعمارهما، وأن يجزيهما خير الجزاء؛ لما يقدمانه من دعم وتمكين لكل أفراد المجتمع.