المصدر - أشاد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية معالي الأستاذ جاسم محمد البديوي، بدور المرأة الخليجية وبالإنجازات الكبيرة التي حققتها في مسيرة البناء والتنمية في المجتمعات الخليجية بكافة المجالات، وذلك خلال لقاء معاليه بعدد من منسوبات الأمانة العامة لمجلس التعاون، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يأتي هذا العام تحت شعار "الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة".
وأوضح معالي الأمين أن العالم يشهد وجود فجوة رقمية وتكنولوجية بين الجنسين، على الرغم من انتهاج العديد من الدول لسياسات ناجحة أثرت في إشراك المرأة بالجوانب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، إلا أنه لا تزال المرأة في بعض دول العالم تعاني من عدم استفادتها الكاملة والكامنة للتكنولوجيا الحديثة، وأعاقت تقدمها في هذا المجال.
وأكد بأنه ومع توجه العالم بشكل متزايد نحو الأتمتة، ومحو الأمية الرقمية، قامت دول الخليج بتمكين المرأة الخليجية في مجال التكنولوجيا والتعلم الرقمي، وتوظيف المرأة في المناصب القيادية والإدارية بهيئات المعلومات والحكومات الألكترونية، وتشجيعها على التحدي والابتكار، وتحفيزها لتطوير قدراتها في المجالات التقنية لخلق فرص الاستثمار وريادة الأعمال والتنمية المستدامة، مشيراً إلى حرص دول مجلس التعاون على دعم دور المرأة بشكل بارز، واتخاذها العديد من الإجراءات والتشريعات، وإنشاء الآليات والمؤسسات والمراكز المتخصصة بشؤون المرأة لتعزيز مكانتها والحفاظ على حقوقها، كونها ركناً أساسياً في قصة النجاح وإعداد أجيال المستقبل، وصاحبة بصمة متميزة في مجالات صنع القرار، حيث أثرت برؤيتها ورسالتها ومشاركاتها الفاعلة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتقنية.
وأضاف أن مؤشر سيدات الأعمال الخليجيات بلغ 24 سيدة أعمال خليجية خلال عام 2022م، وذلك ضمن مؤشر أقوى 50 سيدة أعمال في الشرق الأوسط، متناولاً ضرورة مواصلة دعم وتشجيع المرأة بكافة الوسائل لأداء رسالتها في المجتمع، والاهتمام بالقضايا العالمية التي تشكل معوقاً لتقدم المرأة في مناطق كثيرة من العالم كالنزاعات المسلحة والعوز الاقتصادي ونزوح اللاجئين وسوء المعاملة والاستغلال عبر وسائل التواصل الاجتماعي وشبكات الانترنت.
وأوضح معالي الأمين أن العالم يشهد وجود فجوة رقمية وتكنولوجية بين الجنسين، على الرغم من انتهاج العديد من الدول لسياسات ناجحة أثرت في إشراك المرأة بالجوانب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، إلا أنه لا تزال المرأة في بعض دول العالم تعاني من عدم استفادتها الكاملة والكامنة للتكنولوجيا الحديثة، وأعاقت تقدمها في هذا المجال.
وأكد بأنه ومع توجه العالم بشكل متزايد نحو الأتمتة، ومحو الأمية الرقمية، قامت دول الخليج بتمكين المرأة الخليجية في مجال التكنولوجيا والتعلم الرقمي، وتوظيف المرأة في المناصب القيادية والإدارية بهيئات المعلومات والحكومات الألكترونية، وتشجيعها على التحدي والابتكار، وتحفيزها لتطوير قدراتها في المجالات التقنية لخلق فرص الاستثمار وريادة الأعمال والتنمية المستدامة، مشيراً إلى حرص دول مجلس التعاون على دعم دور المرأة بشكل بارز، واتخاذها العديد من الإجراءات والتشريعات، وإنشاء الآليات والمؤسسات والمراكز المتخصصة بشؤون المرأة لتعزيز مكانتها والحفاظ على حقوقها، كونها ركناً أساسياً في قصة النجاح وإعداد أجيال المستقبل، وصاحبة بصمة متميزة في مجالات صنع القرار، حيث أثرت برؤيتها ورسالتها ومشاركاتها الفاعلة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتقنية.
وأضاف أن مؤشر سيدات الأعمال الخليجيات بلغ 24 سيدة أعمال خليجية خلال عام 2022م، وذلك ضمن مؤشر أقوى 50 سيدة أعمال في الشرق الأوسط، متناولاً ضرورة مواصلة دعم وتشجيع المرأة بكافة الوسائل لأداء رسالتها في المجتمع، والاهتمام بالقضايا العالمية التي تشكل معوقاً لتقدم المرأة في مناطق كثيرة من العالم كالنزاعات المسلحة والعوز الاقتصادي ونزوح اللاجئين وسوء المعاملة والاستغلال عبر وسائل التواصل الاجتماعي وشبكات الانترنت.