المصدر - يدشن صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة، غدًا, النسخة الخامسة للملتقى والمعرض الوطني للأسر المنتجة تحت عنوان " تنمية الشراكات وتأسيس الشركات", وذلك بفندق جدة هيلتون .
ويهدف الملتقى إلى تنمية كوادر الأسر المنتجة وإدماج إسهاماتها في الاقتصاد الوطني، إلى جانب تقديم ست جلسات علمية، تركز على تجارب وقصص نجاح محلية وعربية وعالمية، والإعلان عن برامج ومبادرات جديدة، تشمل تسهيلات وحوافز للمشروعات الصغيرة والناشئة.
وتتضمن فعاليات جلسات الملتقى الذي يستمر ثلاثة أيام, العديد من الجلسات وورش العمل والنشاطات المصاحبة لتعزيز بناء القدرات والمهارات، والصناعات اليدوية للأسر المنتجة .
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة جدة صالح بن عبد الله كامل، أن الملتقى, فرصة كبيرة لدمج الكثير من الأعمال الفردية في كيانات جماعية تسهم في تحويل عمل الأسر المنتجة إلى عمل مؤسسي قوي، يقوم على قواعد متينة، مشيراً إلى أن غرفة جدة تسعى إلى إقناع صناع القرار في القطاعين العام والخاص بالأهمية القصوى للمسؤولية الاجتماعية تجاه الأسر المنتجة، خاصةً بعد تشكيل اللجنة العليا للأسر المنتجة بمنطقة مكة المكرمة, التي تعمل على توحيد كل الجهود التي تقدم لهذه الشريحة تحت غطاء واحد.
وأشار رئيس الملتقى والمعرض الخامس للأسر المنتجة أحمد الحمدان من جهته، إلى أن جلسات الملتقى ستشهد مشاركة مسؤولو عددٍ من الجهات الحكومية, وأكاديميون من جامعة الملك عبدالعزيز، بجانب مشاركة رجال أعمال لهم تجربة مشابهة لأنشطة الأسر المنتجة، فيما يتناول الملتقى أهم المعوقات التي تواجه نشاط الأسر المنتجة وسبل حلها والعديد من الحلول صناعية والمعرفية للنهوض بهذا النشاط .
كما سيتضمن المعرض الخامس المصاحب للملتقى، عرضًا لأهم ما صنعته الأنامل السعودية العاملة من المنزل، من ملابس، ومستلزمات مناسبات، وإكسسوارات، وعطور، وأطعمة, وتصميم عبايات خاصة، من فتيات جامعيات أخذن زمام المبادرة، وسيدات سخرن خبرتهن الطويلة في هذا المجال في صورة سلع وخدمات .
ويهدف الملتقى إلى تنمية كوادر الأسر المنتجة وإدماج إسهاماتها في الاقتصاد الوطني، إلى جانب تقديم ست جلسات علمية، تركز على تجارب وقصص نجاح محلية وعربية وعالمية، والإعلان عن برامج ومبادرات جديدة، تشمل تسهيلات وحوافز للمشروعات الصغيرة والناشئة.
وتتضمن فعاليات جلسات الملتقى الذي يستمر ثلاثة أيام, العديد من الجلسات وورش العمل والنشاطات المصاحبة لتعزيز بناء القدرات والمهارات، والصناعات اليدوية للأسر المنتجة .
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة جدة صالح بن عبد الله كامل، أن الملتقى, فرصة كبيرة لدمج الكثير من الأعمال الفردية في كيانات جماعية تسهم في تحويل عمل الأسر المنتجة إلى عمل مؤسسي قوي، يقوم على قواعد متينة، مشيراً إلى أن غرفة جدة تسعى إلى إقناع صناع القرار في القطاعين العام والخاص بالأهمية القصوى للمسؤولية الاجتماعية تجاه الأسر المنتجة، خاصةً بعد تشكيل اللجنة العليا للأسر المنتجة بمنطقة مكة المكرمة, التي تعمل على توحيد كل الجهود التي تقدم لهذه الشريحة تحت غطاء واحد.
وأشار رئيس الملتقى والمعرض الخامس للأسر المنتجة أحمد الحمدان من جهته، إلى أن جلسات الملتقى ستشهد مشاركة مسؤولو عددٍ من الجهات الحكومية, وأكاديميون من جامعة الملك عبدالعزيز، بجانب مشاركة رجال أعمال لهم تجربة مشابهة لأنشطة الأسر المنتجة، فيما يتناول الملتقى أهم المعوقات التي تواجه نشاط الأسر المنتجة وسبل حلها والعديد من الحلول صناعية والمعرفية للنهوض بهذا النشاط .
كما سيتضمن المعرض الخامس المصاحب للملتقى، عرضًا لأهم ما صنعته الأنامل السعودية العاملة من المنزل، من ملابس، ومستلزمات مناسبات، وإكسسوارات، وعطور، وأطعمة, وتصميم عبايات خاصة، من فتيات جامعيات أخذن زمام المبادرة، وسيدات سخرن خبرتهن الطويلة في هذا المجال في صورة سلع وخدمات .
