المصدر -
عد نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية، الدكتور عبد الله بن سليمان الفهد، صدور الأمر الملكي الكريم تحديد يوم (11 مارس) من كل عام يوماً خاصاً بالعلم، باسم (يوم العلم)، سيكون من أهم الأيام الوطنية التي ينتظرها أبناء وبنات هذا البلد لما له من معاني وطنية سامية تضمنها الأمر الملكي الكريم.
وأكد نائب رئيس الجمعية أن من شأن تلك المناسبة أن تعزز قيمة العلم الوطني، باعتباره رمزاً مهماً لتجذير قيم الولاء والانتماء للوطن ولقيادته الحكيمة،
كما ستعزز تلك المناسبة الشعور بالانتماء والوفاء، وغرس المزيد من القيم الإيجابية في أفئدة أفراد الشعب، وسيكون عرساً وطنياً يشترك فيه الجميع وتتجلى فيه قيم كثيرة.
وقال الفهد أنهم من تجربتهم الكشفية حيث اعتادوا ألا يبدأ يومهم في المعسكرات والمخيمات، أو الدورات أو الدراسات أو الرحلات الكشفية قبل أن يتم رفع العلم الوطني، والبقاء شامخاً في أرض الحدث، بحضور جميع المشاركين، وجدوا وفق دراسات كشفية محكمة أن ذلك الفعل ركيزة أساسية من ركائز تنمية الحس الوطني لدى كافة المنتسبين للمراحل الكشفية (البراعم، الأشبال، الفتيان، الكشافة، الجوالة) كما أنه من الممارسات الفعالة في حب الوطن والانتماء إليه.
وأشار الفهد إلى أن المنهج الكشفي في كافة المراحل الكشفية يتضمن مجالاً خاصاً بالتربية الوطنية، وجاء نظام العلم في المملكة العربية السعودية ، كأحد أهم الواجبات التي لابد أن يعرفها ويطبقها المنتمي للكشافة في هذه البلاد، كما يتبنى المنهج الكشفي أساليب متطورة تعمل على ترسيخ مفاهيم العلم وما يرمز إليه ، الأمر الذي يؤصل تلك المفردات والواجبات حب العلم الوطني لديهم على اختلاف أعمارهم وقدراتهم، مما يجعله يجسد ذلك في صورة سلوك جعل الكشافة من مختلف أعمارهم يتسابقون على خدمة مجتمعهم والمساهمة في استمرارية بناء وطنهم وتقدمه.
وأكد نائب رئيس الجمعية أن من شأن تلك المناسبة أن تعزز قيمة العلم الوطني، باعتباره رمزاً مهماً لتجذير قيم الولاء والانتماء للوطن ولقيادته الحكيمة،
كما ستعزز تلك المناسبة الشعور بالانتماء والوفاء، وغرس المزيد من القيم الإيجابية في أفئدة أفراد الشعب، وسيكون عرساً وطنياً يشترك فيه الجميع وتتجلى فيه قيم كثيرة.
وقال الفهد أنهم من تجربتهم الكشفية حيث اعتادوا ألا يبدأ يومهم في المعسكرات والمخيمات، أو الدورات أو الدراسات أو الرحلات الكشفية قبل أن يتم رفع العلم الوطني، والبقاء شامخاً في أرض الحدث، بحضور جميع المشاركين، وجدوا وفق دراسات كشفية محكمة أن ذلك الفعل ركيزة أساسية من ركائز تنمية الحس الوطني لدى كافة المنتسبين للمراحل الكشفية (البراعم، الأشبال، الفتيان، الكشافة، الجوالة) كما أنه من الممارسات الفعالة في حب الوطن والانتماء إليه.
وأشار الفهد إلى أن المنهج الكشفي في كافة المراحل الكشفية يتضمن مجالاً خاصاً بالتربية الوطنية، وجاء نظام العلم في المملكة العربية السعودية ، كأحد أهم الواجبات التي لابد أن يعرفها ويطبقها المنتمي للكشافة في هذه البلاد، كما يتبنى المنهج الكشفي أساليب متطورة تعمل على ترسيخ مفاهيم العلم وما يرمز إليه ، الأمر الذي يؤصل تلك المفردات والواجبات حب العلم الوطني لديهم على اختلاف أعمارهم وقدراتهم، مما يجعله يجسد ذلك في صورة سلوك جعل الكشافة من مختلف أعمارهم يتسابقون على خدمة مجتمعهم والمساهمة في استمرارية بناء وطنهم وتقدمه.