المصدر -
استضافت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ضمن برنامجها الثقافي اليوم معالي الشيخ المستشار في الديوان الملكي ، عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سعد بن ناصر الشثري ، للحديث حول الاعتدال واحترام الحق في الاختلاف .
وتطرق معاليه للضوابط التي تعزز الاعتدال وضرورة البعد عن مواطن الخلاف وتقبل الآخر، مؤكداً ضرورة طاعة ولاة الأمر وحفظ مكانتهم، وتقدير أصحاب الإنجازات في المجتمع من أجل إعطاء نماذج إيجابية.
وأوضح معاليه أن الحوار يقوم على حسن التعامل مع المخالف و الكلمة الحسنة، والحرص على اتباع الأدلة الشرعية في تناول المسائل الخلافية، مشيراً إلى ما تعيشه بعض الشعوب من انقسامات وصراعات بسبب الاختلاف، و هذا ما يميز المملكة التي أنعم الله سبحانه عليها بتكاتف شعبها حول ولاة الأمر .
من جانبه أفاد رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان خالد الفاخري أن هذا اللقاء يهدف لتأصيل مفهوم الاعتدال بالالتزام بالوسطية، والبعد عن التطرف وتقبل الآخر، مؤكداً أن الاعتدال أصبح مفردة مركزية في الخطاب السعودي داخلياً وخارجياً ، ورؤية المملكة 2030 فتحت أبواباً واسعة لثقافة التعايش واحترام الحق في الاختلاف، ومد جسور التواصل بين الحضارات والثقافات.
حضر اللقاء نخبة من أصحاب المعالي والسعادة من الجهات الحكومية ومجلس الشورى والجامعات
.وتطرق معاليه للضوابط التي تعزز الاعتدال وضرورة البعد عن مواطن الخلاف وتقبل الآخر، مؤكداً ضرورة طاعة ولاة الأمر وحفظ مكانتهم، وتقدير أصحاب الإنجازات في المجتمع من أجل إعطاء نماذج إيجابية.
وأوضح معاليه أن الحوار يقوم على حسن التعامل مع المخالف و الكلمة الحسنة، والحرص على اتباع الأدلة الشرعية في تناول المسائل الخلافية، مشيراً إلى ما تعيشه بعض الشعوب من انقسامات وصراعات بسبب الاختلاف، و هذا ما يميز المملكة التي أنعم الله سبحانه عليها بتكاتف شعبها حول ولاة الأمر .
من جانبه أفاد رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان خالد الفاخري أن هذا اللقاء يهدف لتأصيل مفهوم الاعتدال بالالتزام بالوسطية، والبعد عن التطرف وتقبل الآخر، مؤكداً أن الاعتدال أصبح مفردة مركزية في الخطاب السعودي داخلياً وخارجياً ، ورؤية المملكة 2030 فتحت أبواباً واسعة لثقافة التعايش واحترام الحق في الاختلاف، ومد جسور التواصل بين الحضارات والثقافات.
حضر اللقاء نخبة من أصحاب المعالي والسعادة من الجهات الحكومية ومجلس الشورى والجامعات