المصدر -
أكد معالي النائب العام الشيخ سعود بن عبدالله المعجب، أن ذكرى يوم التأسيس, هو يوم اعتزاز وفخر لنا جميعاً, منه بدأت أمجاد تاريخ الدولة السعودية بمنهج واضح وعقيدة راسخة، وقيم نبيلة، وقيادة رشيدة.
وقال معاليه في كلمةٍ بهذه المناسبة: إن قيادتنا الرشيدة - أيدها الله - وطّدت الأساسات واللبنات التي قامت عليها الدولة السعودية من حماية للحقوق وفرض العدل على جميع أطياف المجتمع مما جعلها تسمو عالياً وفي مصاف الدول المتقدمة بتحقيق أعلى درجات العدل بين مؤسساتها وأفراد مجتمعها ورعاية المصالح المحلية والإقليمية والدولية بدستور متين مستمد من كتاب الله وسنة نبيه والأنظمة المرعية.
وبيّن معاليه أن المنهج القويم الذي نشأ منذ ذلك اليوم إلى يومنا هذا الذي أكدت عليها حكومتنا الرشيدة - أيدها الله - في الاعتدال والوسطية والتسامح والتعايش ونبذ العنف والغلو، أسهم بانعكاس ذلك الأثر على أفراد المجتمع من حيث الترابط والتلاحم والدفاع عن كل ما ينازع هذه اللحمة الوطنية مما جعل توأمت المجتمع مع بعضهم البعض ينبذ الأفكار المتطرفة والفرق الضالة .
وأضاف الشيخ المعجب: أن نواة هذه الدولة قامت على خلق بيئة اقتصادية لأفراد مجتمعها مما جعلها محطة لفت الأنظار لتكون الوجهة الأولى للراغبين في الاستثمار ونقطة انطلاق للشباب الراغب في تأسيس حياة كريمة .
وأشار معاليه إلى أن الدولة السعودية أولت الأمن والأمان المسؤولية الأولى على عاتقها منذ عهد مؤسسها الإمام محمد بن سعود - رحمه الله -، مروراً بالدولة السعودية الثانية، حتى توحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود - رحمه الله -، وماتشهده المملكة من تقدمٍ ورفاه في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله - .
وثمّن معاليه ما أولته القيادة الرشيدة - أيدها الله - من اهتمامٍ بنهضة الوطن والمواطن، برؤية طموحة وهمة عالية في جميع الميادين على الصعيد المحلي والعالمي مما يتوافق مع قيم ومبادئ الدولة منذ تأسيسها إلى توحيدها .
واختتم معاليه كلمته، سائلاً الله - عز وجل - أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويسدد على دروب الخير خطاهم، وأن يديم على بلادنا المباركة نعمة الأمن والأمان والازدهار والإعمار .
وقال معاليه في كلمةٍ بهذه المناسبة: إن قيادتنا الرشيدة - أيدها الله - وطّدت الأساسات واللبنات التي قامت عليها الدولة السعودية من حماية للحقوق وفرض العدل على جميع أطياف المجتمع مما جعلها تسمو عالياً وفي مصاف الدول المتقدمة بتحقيق أعلى درجات العدل بين مؤسساتها وأفراد مجتمعها ورعاية المصالح المحلية والإقليمية والدولية بدستور متين مستمد من كتاب الله وسنة نبيه والأنظمة المرعية.
وبيّن معاليه أن المنهج القويم الذي نشأ منذ ذلك اليوم إلى يومنا هذا الذي أكدت عليها حكومتنا الرشيدة - أيدها الله - في الاعتدال والوسطية والتسامح والتعايش ونبذ العنف والغلو، أسهم بانعكاس ذلك الأثر على أفراد المجتمع من حيث الترابط والتلاحم والدفاع عن كل ما ينازع هذه اللحمة الوطنية مما جعل توأمت المجتمع مع بعضهم البعض ينبذ الأفكار المتطرفة والفرق الضالة .
وأضاف الشيخ المعجب: أن نواة هذه الدولة قامت على خلق بيئة اقتصادية لأفراد مجتمعها مما جعلها محطة لفت الأنظار لتكون الوجهة الأولى للراغبين في الاستثمار ونقطة انطلاق للشباب الراغب في تأسيس حياة كريمة .
وأشار معاليه إلى أن الدولة السعودية أولت الأمن والأمان المسؤولية الأولى على عاتقها منذ عهد مؤسسها الإمام محمد بن سعود - رحمه الله -، مروراً بالدولة السعودية الثانية، حتى توحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود - رحمه الله -، وماتشهده المملكة من تقدمٍ ورفاه في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله - .
وثمّن معاليه ما أولته القيادة الرشيدة - أيدها الله - من اهتمامٍ بنهضة الوطن والمواطن، برؤية طموحة وهمة عالية في جميع الميادين على الصعيد المحلي والعالمي مما يتوافق مع قيم ومبادئ الدولة منذ تأسيسها إلى توحيدها .
واختتم معاليه كلمته، سائلاً الله - عز وجل - أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويسدد على دروب الخير خطاهم، وأن يديم على بلادنا المباركة نعمة الأمن والأمان والازدهار والإعمار .