المصدر -
في تقرير لمنصة “الطاقة” المتخصصة تكشف تصدر الجزائر لصفقات الغاز العربية والإفريقية، أمام محاولات أمريكية لنشر تدفقاتها من الغاز المسال بديلًا لمثيله الروسي.
وقد سطع نجم الغاز الجزائري بقوة في أعقاب اندلاع الحرب الأوكرانية وانحسار تدفقات الغاز الروسي عن أوروبا، ومهّدت الجزائر، خلال العام الأول من الحرب طريقًا حافلًا بصفقات الطاقة وخاصة الغاز، إلى أوروبا.
ويبدو أن هذا الاتجاه يُتوقع تناميه خلال العام الجاري (2023)، بعدما وجّه الرئيس عبدالمجيد تبون شركة “سوناطراك” الحكومية بزيادة إنتاج الغاز الطبيعي والمسال.
وبحسب تحليل رقمي أجرته منصة “الطاقة” المتخصصة؛ فإنّ عائدات صادرات الغاز الجزائرية سواء عبر الأنابيب، أو صادرات الغاز المسال، من المتوقع أن تسجّل نحو 30 مليار دولار في هذا العام.
يدعم هذا الرقم القياسي إعادةَ النظر في سعر بيع الغاز الجزائري، الذي قامت به شركة “سوناطراك”، خلال العام الماضي؛ إذ رفعت السعر في غالبية العقود الموقّعة مع عملائها، وفي مقدمتهم إسبانيا وإيطاليا.
وقد سطع نجم الغاز الجزائري بقوة في أعقاب اندلاع الحرب الأوكرانية وانحسار تدفقات الغاز الروسي عن أوروبا، ومهّدت الجزائر، خلال العام الأول من الحرب طريقًا حافلًا بصفقات الطاقة وخاصة الغاز، إلى أوروبا.
ويبدو أن هذا الاتجاه يُتوقع تناميه خلال العام الجاري (2023)، بعدما وجّه الرئيس عبدالمجيد تبون شركة “سوناطراك” الحكومية بزيادة إنتاج الغاز الطبيعي والمسال.
وبحسب تحليل رقمي أجرته منصة “الطاقة” المتخصصة؛ فإنّ عائدات صادرات الغاز الجزائرية سواء عبر الأنابيب، أو صادرات الغاز المسال، من المتوقع أن تسجّل نحو 30 مليار دولار في هذا العام.
يدعم هذا الرقم القياسي إعادةَ النظر في سعر بيع الغاز الجزائري، الذي قامت به شركة “سوناطراك”، خلال العام الماضي؛ إذ رفعت السعر في غالبية العقود الموقّعة مع عملائها، وفي مقدمتهم إسبانيا وإيطاليا.