المصدر - عدنان الصافي
رفع العميد الركن متقاعد ابكر بن حيدر طبيقي ، أسمى التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظهما الله - بمناسبة ذكرى يوم التأسيس الذي يُصادف 22 فبراير من كل عام.
وأكد طبيقي أن المملكة العربية السعودية تعيش خطوات من النماء والتحديث ، تستند فيها على نهجها الثابت حيث الالتزام بكتاب الله وسنة نبيه صل الله عليه وسلم، مُشيراً إلى أن يوم التأسيس، يعكس حرص خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – أيدهما الله- على ترسيخ العمق التاريخي لهذه الدولة المباركة من أجل استحضار صفحات التاريخ المضيء، وما يحفل به ذلك التاريخ من أحداث تشكل ملحمة بطولية، سطرها الأبطال على هذه الأرض الطاهرة، بداية من الدولة السعودية الأولى، مروراً بالدولة السعودية الثانية، وصولاً إلى مملكة الحاضر والمستقبل.
وعد طبيقي ان الاحتفاء والفرح بتلك المناسبة امر طبيعي لدى أفراد الشعب السعودي حيث يعتزون ويصدحون من خلال تلك الاحتفالات في جميع أنحاء الوطن بالفخر العظيم بالقيادات المخلصة لوطنهم الشامخ الأبي الذي تتأصل جذوره في أعماق التاريخ، مبيناً ان الاحتفاء بذلك التاريخ والرموز الكبيرة من قادة تلك البلاد على مر التاريخ يوثق للأجيال المتعاقبة معرفة تاريخية واعية بثراء وامتداد الوطن الذي ينتمون إليه وبالتالي يتعمق لديهم الانتماء وتترسخ الهوية الوطنية.
وسأل طبيقي المولى عزَّ وجلَّ، أن يعيد هذه المناسبة على الجميع أعواماً عديدة وأزمنة مديدة وهم يرفلون بموفور الصحة والعافية وينعمون برغد العيش، وأن يديم على المملكة الغالية أرض الحرمين الشريفين وقِبلة المسلمين نعمة الأمن والأمان والمزيد من الخير والرخاء في ظل القيادة الرشيدة.
رفع العميد الركن متقاعد ابكر بن حيدر طبيقي ، أسمى التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظهما الله - بمناسبة ذكرى يوم التأسيس الذي يُصادف 22 فبراير من كل عام.
وأكد طبيقي أن المملكة العربية السعودية تعيش خطوات من النماء والتحديث ، تستند فيها على نهجها الثابت حيث الالتزام بكتاب الله وسنة نبيه صل الله عليه وسلم، مُشيراً إلى أن يوم التأسيس، يعكس حرص خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – أيدهما الله- على ترسيخ العمق التاريخي لهذه الدولة المباركة من أجل استحضار صفحات التاريخ المضيء، وما يحفل به ذلك التاريخ من أحداث تشكل ملحمة بطولية، سطرها الأبطال على هذه الأرض الطاهرة، بداية من الدولة السعودية الأولى، مروراً بالدولة السعودية الثانية، وصولاً إلى مملكة الحاضر والمستقبل.
وعد طبيقي ان الاحتفاء والفرح بتلك المناسبة امر طبيعي لدى أفراد الشعب السعودي حيث يعتزون ويصدحون من خلال تلك الاحتفالات في جميع أنحاء الوطن بالفخر العظيم بالقيادات المخلصة لوطنهم الشامخ الأبي الذي تتأصل جذوره في أعماق التاريخ، مبيناً ان الاحتفاء بذلك التاريخ والرموز الكبيرة من قادة تلك البلاد على مر التاريخ يوثق للأجيال المتعاقبة معرفة تاريخية واعية بثراء وامتداد الوطن الذي ينتمون إليه وبالتالي يتعمق لديهم الانتماء وتترسخ الهوية الوطنية.
وسأل طبيقي المولى عزَّ وجلَّ، أن يعيد هذه المناسبة على الجميع أعواماً عديدة وأزمنة مديدة وهم يرفلون بموفور الصحة والعافية وينعمون برغد العيش، وأن يديم على المملكة الغالية أرض الحرمين الشريفين وقِبلة المسلمين نعمة الأمن والأمان والمزيد من الخير والرخاء في ظل القيادة الرشيدة.