المصدر -
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، كرم وكيل إمارة المنطقة الدكتور خالد بن محمد البتال، سفراء التفوق للعام الدراسي 1443هـ والبالغ عددهم (220) طالباً متفوقاً .
وأكد مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور سامي العتيبي، بأن قطاع التعليم يشهد قفزات نوعية غير مسبوقة ويحظى برعاية وعناية واهتمام وتطوير متواصل القيادة الحكيمة ويشهد خطوات متسارعة في بناء الإنسان والاستثمار فيه عل قواعد علمية راسخة ورصينة وفق رؤية وطنية طموحة .
وأشار مدير التعليم إلى بأن وزارة التعليم تكثف جهودها في الرعاية التربوية والتعليمية الشاملة للطلاب المتفوقين، حيث توفر لهم البيئة التربوية المناسبة لإبراز قدراتهم التحصيلية والتعليمية وتنميتها وتطويرها ، وذلك ضمن إستراتيجية الوزارة في الاستثمار بالمتفوقين لتلبية متطلبات القطاعات الحيوية لصناعة المستقبل، ورفع مستوى جودة الأداء وتحسين المخرجات في القطاع التعليمي تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في رعاية ودعم المتفوقين والمبدعين نحو التحوّل إلى مجتمع المعرفة والتنمية الاقتصادية المستدامة .
وتابع الدكتور العتيبي، تحظى الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية بدعم ورعاية واهتمام من سمو أمير المنطقة الشرقية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز ، وكذلك من سمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز "حفظهما الله "، فضلاً عن تحفيزهم لأبنائهم الطلاب والطالبات على التميز والتفوق في سبيل الارتقاء بالعملية التعليمية في المنطقة، والتي تتسق مع رؤية لمملكة الطموحة 2030، وأضاف وما رعاية سموه لحفلنا اليوم إلا خير دليل على ذلك، مشيراً في الوقت نفسه بأننا في تعليم المنطقة نستكمل تلمس الجهود على خطط واستراتيجيات تسهم في تقديم أفضل الخدمات التعليمية والتربوية وتوفير البيئة المناسبة لهم لمواصلة مسيرتهم التعليمية .
وألقى أحد الطلبة، كلمة سفراء التفوق شكر فيها كل من ساعده وزملاءه على هذا التفوق ليحصدوا اليوم جهدهم الذي زرعوه خلال العام الدراسي، مؤكدًا أن زملائه المتفوقين هم جيل التغيير، جيل الرؤية وعدة المستقبل وعماد الوطن وعليهم أن يستثمروا طاقاتهم وما تعلموه في خدمة دينهم ومليكهم ووطنهم، حاثاً إخوانه المتفوقين على الاستمرار لمواصلة طريق التفوق .
بعد ذلك شارك عدد من الطالبات الصغار في تقديم أوبريت إنشادي، عقبه جاءت مسيرة الطلاب المتفوقين والتي اختتمت بإهداء مدير التعليم درعاً تذكارياً لوكيل إمارة المنطقة وأمين المنطقة .
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، كرم وكيل إمارة المنطقة الدكتور خالد بن محمد البتال، سفراء التفوق للعام الدراسي 1443هـ والبالغ عددهم (220) طالباً متفوقاً .
وأكد مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور سامي العتيبي، بأن قطاع التعليم يشهد قفزات نوعية غير مسبوقة ويحظى برعاية وعناية واهتمام وتطوير متواصل القيادة الحكيمة ويشهد خطوات متسارعة في بناء الإنسان والاستثمار فيه عل قواعد علمية راسخة ورصينة وفق رؤية وطنية طموحة .
وأشار مدير التعليم إلى بأن وزارة التعليم تكثف جهودها في الرعاية التربوية والتعليمية الشاملة للطلاب المتفوقين، حيث توفر لهم البيئة التربوية المناسبة لإبراز قدراتهم التحصيلية والتعليمية وتنميتها وتطويرها ، وذلك ضمن إستراتيجية الوزارة في الاستثمار بالمتفوقين لتلبية متطلبات القطاعات الحيوية لصناعة المستقبل، ورفع مستوى جودة الأداء وتحسين المخرجات في القطاع التعليمي تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في رعاية ودعم المتفوقين والمبدعين نحو التحوّل إلى مجتمع المعرفة والتنمية الاقتصادية المستدامة .
وتابع الدكتور العتيبي، تحظى الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية بدعم ورعاية واهتمام من سمو أمير المنطقة الشرقية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز ، وكذلك من سمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز "حفظهما الله "، فضلاً عن تحفيزهم لأبنائهم الطلاب والطالبات على التميز والتفوق في سبيل الارتقاء بالعملية التعليمية في المنطقة، والتي تتسق مع رؤية لمملكة الطموحة 2030، وأضاف وما رعاية سموه لحفلنا اليوم إلا خير دليل على ذلك، مشيراً في الوقت نفسه بأننا في تعليم المنطقة نستكمل تلمس الجهود على خطط واستراتيجيات تسهم في تقديم أفضل الخدمات التعليمية والتربوية وتوفير البيئة المناسبة لهم لمواصلة مسيرتهم التعليمية .
وألقى أحد الطلبة، كلمة سفراء التفوق شكر فيها كل من ساعده وزملاءه على هذا التفوق ليحصدوا اليوم جهدهم الذي زرعوه خلال العام الدراسي، مؤكدًا أن زملائه المتفوقين هم جيل التغيير، جيل الرؤية وعدة المستقبل وعماد الوطن وعليهم أن يستثمروا طاقاتهم وما تعلموه في خدمة دينهم ومليكهم ووطنهم، حاثاً إخوانه المتفوقين على الاستمرار لمواصلة طريق التفوق .
بعد ذلك شارك عدد من الطالبات الصغار في تقديم أوبريت إنشادي، عقبه جاءت مسيرة الطلاب المتفوقين والتي اختتمت بإهداء مدير التعليم درعاً تذكارياً لوكيل إمارة المنطقة وأمين المنطقة
