المصدر - قالت وزارة الخارجية المصرية، أمس إنها تتابع موقف المصريين الـ6 الذين تم احتجازهم في أحد مراكز الهجرة غير الشرعية غربي ليبيا والذي لا يخضع للسلطات الليبية.
وذكرت أن السفارة المصرية في طرابلس تواصلت مع الجهات المعنية الليبية للتدخل من أجل إطلاق سراح المواطنين المصريين، فيما استقبل القطاع القنصلي بوزارة الخارجية ذوي المواطنين أكثر من مرة خلال الأيام الماضية لمتابعة حالتهم.
وأشارت الوزارة في بيانها إلى أن المواطنين الـ6 غادروا البلاد بتصاريح سفر تشترط تواجدهم في الشرق الليبي فقط دون تخطيه إلى مناطق أخرى، وهو ما تعهدوا به.
وقالت إن عدداً من المواطنين المصريين المشار إليهم «تواجدوا في ليبيا عام 2021، وتعرضوا لمخاطر اقتضت تدخل وزارة الخارجية حينها لدى السلطات الليبية لتسهيل ترحيلهم وإعادتهم إلى البلاد».
وطالبت الوزارة مواطنيها، بعدم مخالفة تعليمات السفر إلى ليبيا، والالتزام الكامل بمناطق التواجد والتحرك المعلنة والمبلغة لهم قبل السفر، وذلك لضمان سلامتهم. وشددت على أنها ستواصل «بذل أقصى الجهود من أجل ضمان عودة المواطنين الستة في أقرب وقت».
وذكرت أن السفارة المصرية في طرابلس تواصلت مع الجهات المعنية الليبية للتدخل من أجل إطلاق سراح المواطنين المصريين، فيما استقبل القطاع القنصلي بوزارة الخارجية ذوي المواطنين أكثر من مرة خلال الأيام الماضية لمتابعة حالتهم.
وأشارت الوزارة في بيانها إلى أن المواطنين الـ6 غادروا البلاد بتصاريح سفر تشترط تواجدهم في الشرق الليبي فقط دون تخطيه إلى مناطق أخرى، وهو ما تعهدوا به.
وقالت إن عدداً من المواطنين المصريين المشار إليهم «تواجدوا في ليبيا عام 2021، وتعرضوا لمخاطر اقتضت تدخل وزارة الخارجية حينها لدى السلطات الليبية لتسهيل ترحيلهم وإعادتهم إلى البلاد».
وطالبت الوزارة مواطنيها، بعدم مخالفة تعليمات السفر إلى ليبيا، والالتزام الكامل بمناطق التواجد والتحرك المعلنة والمبلغة لهم قبل السفر، وذلك لضمان سلامتهم. وشددت على أنها ستواصل «بذل أقصى الجهود من أجل ضمان عودة المواطنين الستة في أقرب وقت».
