المصدر - أقيمت اليوم جلسة حوارية ضمن فعاليات منتدى "الابتكار الاجتماعي" الثقافي, في الرياض, بعنوان "الابتكار الاجتماعي والشباب", بمشاركة وكيلة شؤون الطالبات في جامعة الأعمال والتكنولوجيا الدكتورة ضحى أبو السعود، ومحترف ابتكار معتمد من معهد الابتكار العالمي (GINI) الدكتور رائد العيد، ومدير إدارة الابتكار لشركة حاضنات ومسرعات الأعمال سعيد الشهراني، وعضو مجلس الشورى السابق الدكتور إحسان أبو حليقة, وأدار الحوار معالي رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب السابق الدكتور حسام زمان.
وتناول المشاركون خلال الجلسة، التحديات النفسية لدى الشباب والابتكار الاجتماعي، وأهمية الاستدامة للجيل الجديد، وبناء القدرات في الابتكار الاجتماعي، وأهمية الابتكار وريادة الأعمال وأثرهما على المجتمع، والابتكار وفتح آفاق لفرص وظيفية جديدة، مشيرين إلى 22 جهة بالمملكة تعنى بالابتكار لتنمية مهارات القدرات البشرية.
وشددوا على أهمية دور المؤسسات في تطوير المجتمع، وتأهيل الطلاب لسوق العمل، مبينين أن الاستثمار في الرأس المال البشري من أولوليات تطور المجتمع ونموه إضافة إلى أن عملية بناء عقلية الابتكار تأتي من خلال التفاؤل، والتساؤل، والتعاطف، والتعاون، والتجارب، لنصل إلى التمكين، مشيرين إلى أهمية "مساحة الفشل" في مساعدة المبتكرين والمطورين لتحقيق النجاح.
واستعرض المشاركون آلية بناء السياسات والتشريعات المحفزة، وبناء الهياكل والأنظمة المشجعة، وبناء العقليات وامتلاك الأدوات لتحقيق تطور في مجال الابتكار الاجتماعي، لافتين الانتباه إلى البعد الاقتصادي في الابتكار وعلاقته في سوق العمل وفتح وظائف جديدة لتحقيق نمو اقتصادي من خلال تهيئة الفرد الشاب للوظيفة وخدمة الوطن في العديد من المجالات.
وتناول المشاركون خلال الجلسة، التحديات النفسية لدى الشباب والابتكار الاجتماعي، وأهمية الاستدامة للجيل الجديد، وبناء القدرات في الابتكار الاجتماعي، وأهمية الابتكار وريادة الأعمال وأثرهما على المجتمع، والابتكار وفتح آفاق لفرص وظيفية جديدة، مشيرين إلى 22 جهة بالمملكة تعنى بالابتكار لتنمية مهارات القدرات البشرية.
وشددوا على أهمية دور المؤسسات في تطوير المجتمع، وتأهيل الطلاب لسوق العمل، مبينين أن الاستثمار في الرأس المال البشري من أولوليات تطور المجتمع ونموه إضافة إلى أن عملية بناء عقلية الابتكار تأتي من خلال التفاؤل، والتساؤل، والتعاطف، والتعاون، والتجارب، لنصل إلى التمكين، مشيرين إلى أهمية "مساحة الفشل" في مساعدة المبتكرين والمطورين لتحقيق النجاح.
واستعرض المشاركون آلية بناء السياسات والتشريعات المحفزة، وبناء الهياكل والأنظمة المشجعة، وبناء العقليات وامتلاك الأدوات لتحقيق تطور في مجال الابتكار الاجتماعي، لافتين الانتباه إلى البعد الاقتصادي في الابتكار وعلاقته في سوق العمل وفتح وظائف جديدة لتحقيق نمو اقتصادي من خلال تهيئة الفرد الشاب للوظيفة وخدمة الوطن في العديد من المجالات.