المصدر - نظم قسم العلوم العامة بكلية البنات في جامعة الأمير سلطان اليوم ، احتفالا باليوم العالمي للغة العربية الذي يصادف 18 ديسمبر من كل عام ، بحضور وكيلة الجامعة الدكتورة ريمه اليحيا.
وأوضحت الدكتورة اليحيا في كلمتها أن جامعة الأمير سلطان كمؤسسة تعليمية تحرص على احتضان العديد والجديد من البرامج العلمية، كما تتعاون مع مختلف الجامعات العالمية وتضم العديد من الجنسيات، مبينة أن الجامعة خصصت هذا اليوم للاحتفال باللغة العربية رغبة منها في تعزيزها عند طالباتها، وإيمانا بمكانتها فهي الترسانة الثقافية التي تبني الأمة وتحمي كيانها، ولتعزيز اللغة العربية عند طالباتها والتمسك بالهوية الثابتة واستعادة الفخر والاعتزاز بها عبر تعزيزها في نفوس الأجيال.
بعد ذلك قدمت عروض لتجارب متميزة في دعم اللغة العربية ، وتم عرض فيلم "صفارة إنذار " للطالبة ميسم الفدّا ، كما ألقت الطالبة شوق البرجس كلمة بعنوان "الشباب الجدد وواقع اللغة العربية اليوم" ثم عرض فيلم " بقاء الجذور ".
وتضمّن المعرض المصاحب للفعالية مشاركة مجموعة إيوان البحثية بجامعة الملك سعود ، وهي مجموعة تهدف إلى خدمة اللغة العربية في مجال الحاسوب وتطوير تطبيقات مفيدة للباحثين في مجال الويب ودفع عجلة البحث العلمي لخدمة الاقتصاد المعرفي في المملكة، كما شارك معهد تعليم اللغة العربية للناطقات بغيرها بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن.
وأوضحت الدكتورة اليحيا في كلمتها أن جامعة الأمير سلطان كمؤسسة تعليمية تحرص على احتضان العديد والجديد من البرامج العلمية، كما تتعاون مع مختلف الجامعات العالمية وتضم العديد من الجنسيات، مبينة أن الجامعة خصصت هذا اليوم للاحتفال باللغة العربية رغبة منها في تعزيزها عند طالباتها، وإيمانا بمكانتها فهي الترسانة الثقافية التي تبني الأمة وتحمي كيانها، ولتعزيز اللغة العربية عند طالباتها والتمسك بالهوية الثابتة واستعادة الفخر والاعتزاز بها عبر تعزيزها في نفوس الأجيال.
بعد ذلك قدمت عروض لتجارب متميزة في دعم اللغة العربية ، وتم عرض فيلم "صفارة إنذار " للطالبة ميسم الفدّا ، كما ألقت الطالبة شوق البرجس كلمة بعنوان "الشباب الجدد وواقع اللغة العربية اليوم" ثم عرض فيلم " بقاء الجذور ".
وتضمّن المعرض المصاحب للفعالية مشاركة مجموعة إيوان البحثية بجامعة الملك سعود ، وهي مجموعة تهدف إلى خدمة اللغة العربية في مجال الحاسوب وتطوير تطبيقات مفيدة للباحثين في مجال الويب ودفع عجلة البحث العلمي لخدمة الاقتصاد المعرفي في المملكة، كما شارك معهد تعليم اللغة العربية للناطقات بغيرها بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن.