المصدر - يعدُّ “عطر الكلام” أكبر برنامج مسابقات في مجاله على مستوى العالم، إضافةً لكونه أول برنامج يجمع بين منافسات عالمية لتلاوة القرآن الكريم والأذان، وتتولى الهيئة العامة للترفيه مهام تنظيمه والإشراف عليه، حيث رصدت له جوائز تصل إلى 12 مليون ريال.
وتعمل المسابقة العالمية على إظهار ثراء وتنوع ثقافات العالم الإسلامي وأساليبها الصوتية في التلاوة والأذان، وتسليط الضوء على الأصوات المتميزة في ترتيل وتجويد القرآن الكريم، إضافةً إلى دعم وتمكين المبدعين والموهوبين والاحتفاء بهم، والتعريف بسماحة الإسلام ووسطيته.
وفي هذا السياق، يأتي برنامج “عطر الكلام” كمبادرة إبداعية فريدة من نوعها، أعلن عنها رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ، ضمن إستراتيجية الترفيه في المملكة، لتسليط الضوء على الأصوات المتميزة في الترتيل والأذان، فضَلّا عن كونها مرجعاً معرفياً يستفيد منه المتسابقون والمشاهدون، من خلال تطبيق الملاحظات الدقيقة للجنة التحكيم بهدف تحسين التلاوة أو الأذان.
وتؤكد مسابقة “عطر الكلام” على دور المملكة الرائد في رعاية الثقافة الإسلامية ودعمها وتعزيزها ونشرها عالمياً، ومواكبة مستهدفات رؤية 2030 في تعريف العالم بسماحة الإسلام ووسطيته، وثراء ثقافات العالم الإسلامي وتنوعها، فضلاً عن إبراز الجمال من خلال الأساليب الصوتية، ودعم المبدعين والموهوبين وتمكينهم والاحتفاء بهم، كامتداد طبيعي لدور المملكة في قيادة العالم الإسلامي.
وما يميز مسابقة عطر الكلام وجود أكبر لجنة تحكيم في تاريخ المسابقات القرآنية، تضم متخصصين من أكثر من دولة إسلامية، مما يضمن تكافؤ الفرص بين المتسابقين كلهم، ويعكس نزاهة المسابقة، ويعزز المستوى العالي للحوكمة والمنهجية العلمية لمعايير التجويد والمقامات والأداء التي تعمل وِفْقاً لها.
وقد وصل عدد المشتركين في مسابقة عطر الكلام لتلاوة القرآن الكريم والأذان إلى 50 ألف مشترك من 165 دولة، وهذا يعكس استثنائية المسابقة، ومستوى التأثير وحجم الانتشار الكبير الذي حققته.
وتعمل المسابقة العالمية على إظهار ثراء وتنوع ثقافات العالم الإسلامي وأساليبها الصوتية في التلاوة والأذان، وتسليط الضوء على الأصوات المتميزة في ترتيل وتجويد القرآن الكريم، إضافةً إلى دعم وتمكين المبدعين والموهوبين والاحتفاء بهم، والتعريف بسماحة الإسلام ووسطيته.
وفي هذا السياق، يأتي برنامج “عطر الكلام” كمبادرة إبداعية فريدة من نوعها، أعلن عنها رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ، ضمن إستراتيجية الترفيه في المملكة، لتسليط الضوء على الأصوات المتميزة في الترتيل والأذان، فضَلّا عن كونها مرجعاً معرفياً يستفيد منه المتسابقون والمشاهدون، من خلال تطبيق الملاحظات الدقيقة للجنة التحكيم بهدف تحسين التلاوة أو الأذان.
وتؤكد مسابقة “عطر الكلام” على دور المملكة الرائد في رعاية الثقافة الإسلامية ودعمها وتعزيزها ونشرها عالمياً، ومواكبة مستهدفات رؤية 2030 في تعريف العالم بسماحة الإسلام ووسطيته، وثراء ثقافات العالم الإسلامي وتنوعها، فضلاً عن إبراز الجمال من خلال الأساليب الصوتية، ودعم المبدعين والموهوبين وتمكينهم والاحتفاء بهم، كامتداد طبيعي لدور المملكة في قيادة العالم الإسلامي.
وما يميز مسابقة عطر الكلام وجود أكبر لجنة تحكيم في تاريخ المسابقات القرآنية، تضم متخصصين من أكثر من دولة إسلامية، مما يضمن تكافؤ الفرص بين المتسابقين كلهم، ويعكس نزاهة المسابقة، ويعزز المستوى العالي للحوكمة والمنهجية العلمية لمعايير التجويد والمقامات والأداء التي تعمل وِفْقاً لها.
وقد وصل عدد المشتركين في مسابقة عطر الكلام لتلاوة القرآن الكريم والأذان إلى 50 ألف مشترك من 165 دولة، وهذا يعكس استثنائية المسابقة، ومستوى التأثير وحجم الانتشار الكبير الذي حققته.