المصدر -
تستعد هيئة الأدب والنشر والترجمة للمشاركة في معرض لندن للكتاب الذي سيقام خلال الفترة من 18 إلى 20 أبريل المقبل، من خلال جناح يضم جملة من الفعاليات في القطاعات الثلاثة، التي تُبرز جهود الهيئة في دعم الحراك الأدبي وتطويره، وتعزيز حضور الناشرين السعوديين في المحافل الدولية .
وفتحت الهيئة باب التسجيل أمام الناشرين والوكلاء الأدبيين والوكالات الأدبية المرخصة من قبل الهيئة، ودور النشر السعودية الراغبة في المشاركة في جناح الهيئة، وذلك من خلال التسجيل عبر الرابط الإلكتروني: https://engage.moc.gov.sa/reg_form/tracks/1657/new، في فترة تمتد من 5 إلى 14 فبراير الجاري، وستُعلن أسماء المشاركين في 19 فبراير .
وسيشهد جناح هيئة الأدب والنشر والترجمة المشارك في المعرض، عرضاً لمبادرة معارض الكتاب، ومبادرة الشريك الأدبي، ومبادرة الوكيل الأدبي، ومبادرة ريادة دور النشر، للتعريف بأهميتها الاستراتيجية، ودورها الفاعل في الارتقاء بالقطاع في المملكة، وما تقدمه من دعمٍ كبير للعاملين في المجال، بالإضافة إلى استضافة عدة اجتماعات ولقاءات لصالح مبادرة ترجم، وعرض للكتب المترجمة .
وتهدف هيئة الأدب والنشر والترجمة من مشاركتها إلى تعزيز حضور المملكة دولياً، ودعم الوكالات الأدبية ودور النشر السعودية، وذلك ايماناً بأهمية التواصل بين قطاع النشر المحلي والدولي، وما ينتج عنه من تطوير وربط للأعمال، مع الاطلاع على التجارب العالمية وبناء العلاقات العملية، وتسويق الإنتاج المحلي وخدمات القطاع على النطاق الدولي .
وفتحت الهيئة باب التسجيل أمام الناشرين والوكلاء الأدبيين والوكالات الأدبية المرخصة من قبل الهيئة، ودور النشر السعودية الراغبة في المشاركة في جناح الهيئة، وذلك من خلال التسجيل عبر الرابط الإلكتروني: https://engage.moc.gov.sa/reg_form/tracks/1657/new، في فترة تمتد من 5 إلى 14 فبراير الجاري، وستُعلن أسماء المشاركين في 19 فبراير .
وسيشهد جناح هيئة الأدب والنشر والترجمة المشارك في المعرض، عرضاً لمبادرة معارض الكتاب، ومبادرة الشريك الأدبي، ومبادرة الوكيل الأدبي، ومبادرة ريادة دور النشر، للتعريف بأهميتها الاستراتيجية، ودورها الفاعل في الارتقاء بالقطاع في المملكة، وما تقدمه من دعمٍ كبير للعاملين في المجال، بالإضافة إلى استضافة عدة اجتماعات ولقاءات لصالح مبادرة ترجم، وعرض للكتب المترجمة .
وتهدف هيئة الأدب والنشر والترجمة من مشاركتها إلى تعزيز حضور المملكة دولياً، ودعم الوكالات الأدبية ودور النشر السعودية، وذلك ايماناً بأهمية التواصل بين قطاع النشر المحلي والدولي، وما ينتج عنه من تطوير وربط للأعمال، مع الاطلاع على التجارب العالمية وبناء العلاقات العملية، وتسويق الإنتاج المحلي وخدمات القطاع على النطاق الدولي .