المصدر -
أكدت الحملة الوطنية لترشيد استهلاك الطاقة (لتبقى)، أن القيادة المتهورة للمركبة، على غرار السرعة المفرطة، والتسارع والكبح المفاجئين؛ تؤدي إلى الإسراف في استهلاك الوقود .
واستندت الحملة في ذلك على دراسة حديثة أوصت بـ "القيادة المتزنة"، التي يمكن أن توفر حتى (33%) من استهلاك الوقود على الطرق السريعة، و(5%) دخل المدن، إلى جانب أن "القيادة المتزنة" أكثر أماناً للسائق والركاب ومستخدمي الطريق عموماً .
وأشارت الحملة إلى سلبية إفراط السائق بالضغط على بدالة الوقود باستمرار، لإن المحرك يستهلك في كل مرة يضغط السائق على البدالة، كمية كبيرة من الوقود، لتوفير السرعة المطلوبة، في حين أنه إذا تبع ذلك استخدام مفرط للمكابح فإن كل الوقود المستخدم لتسارع المركبة يذهب سدى، لافتةً الانتباه إلى معلومة يجب أخذها في الحسبان، وهي أن فارق التوقيت في وصول من يقود مركبته قيادةً متزنةً متقاربة جداً مقارنة مع من يقود المركبة بتسارع وتباطؤ متكررين، في حين أن توفير استهلاك الوقود يكون دائماً لصالح السائق المعتمد في قيادته على مبدأ "القيادة المتزنة" .
واستندت الحملة في ذلك على دراسة حديثة أوصت بـ "القيادة المتزنة"، التي يمكن أن توفر حتى (33%) من استهلاك الوقود على الطرق السريعة، و(5%) دخل المدن، إلى جانب أن "القيادة المتزنة" أكثر أماناً للسائق والركاب ومستخدمي الطريق عموماً .
وأشارت الحملة إلى سلبية إفراط السائق بالضغط على بدالة الوقود باستمرار، لإن المحرك يستهلك في كل مرة يضغط السائق على البدالة، كمية كبيرة من الوقود، لتوفير السرعة المطلوبة، في حين أنه إذا تبع ذلك استخدام مفرط للمكابح فإن كل الوقود المستخدم لتسارع المركبة يذهب سدى، لافتةً الانتباه إلى معلومة يجب أخذها في الحسبان، وهي أن فارق التوقيت في وصول من يقود مركبته قيادةً متزنةً متقاربة جداً مقارنة مع من يقود المركبة بتسارع وتباطؤ متكررين، في حين أن توفير استهلاك الوقود يكون دائماً لصالح السائق المعتمد في قيادته على مبدأ "القيادة المتزنة" .