المصدر -
عدّد أستاذ العقاقير الطبية الدكتور جابر القحطاني، (13) مرضاً يساعد في التداوي منها مادة "العكبر" التي تستخلصها شغالات النحل من براعم ولحاء بعض الأشجار، وتنتجها بعد عملية كيميائية لتكتمل فوائدها الصحية.
وأوضح الدكتور "القحطاني" أن عكبر النحل عبارة عن مادة راتنجية صمغية تشبه في شكلها المر، تجمعها شغّالات النحل من براعم ولحاء بعض الأشجار بواسطة فكها، ثم تنقلها بواسطة أرجلها الأمامية والوسطى إلى سلال موجودة على زوج أرجلها الخلفية، وتستمر في ذلك حتى تمتلئ تلك السلال بالعكبر، ثم تطير بها إلى الخلية، بعدها تستخرجها من سلال أرجلها وتمزجها بلعابها الغني بالأنزيمات.
وأشار القحطاني إلى أن الناتج بعد هذه العملية يستعمل لعلاج الجروح والحروق بمقدار 15 جراماً من "العكبر" مع 100 جرام من الفازلين، ويدهن الجرح أو الحرق صباحاً ومساء يومياً حتى الشفاء، وتستعمل أيضاً على نطاق واسع لعلاج التهاب اللثة والحنجرة واللوز والبلعوم والرئتين والتهاب الجيوب الأنفية والقولون وقرحة المعدة والتهاب الكلى والمثانة والبروستاتا.
وحول طريقة استعمالها أكد بأنها تتم بمضغ جرام واحد بهدوء مدة نصف ساعة، ثم يبلع مع قليل من الماء ويستمر حتى الشفاء.
وأوضح الدكتور "القحطاني" أن عكبر النحل عبارة عن مادة راتنجية صمغية تشبه في شكلها المر، تجمعها شغّالات النحل من براعم ولحاء بعض الأشجار بواسطة فكها، ثم تنقلها بواسطة أرجلها الأمامية والوسطى إلى سلال موجودة على زوج أرجلها الخلفية، وتستمر في ذلك حتى تمتلئ تلك السلال بالعكبر، ثم تطير بها إلى الخلية، بعدها تستخرجها من سلال أرجلها وتمزجها بلعابها الغني بالأنزيمات.
وأشار القحطاني إلى أن الناتج بعد هذه العملية يستعمل لعلاج الجروح والحروق بمقدار 15 جراماً من "العكبر" مع 100 جرام من الفازلين، ويدهن الجرح أو الحرق صباحاً ومساء يومياً حتى الشفاء، وتستعمل أيضاً على نطاق واسع لعلاج التهاب اللثة والحنجرة واللوز والبلعوم والرئتين والتهاب الجيوب الأنفية والقولون وقرحة المعدة والتهاب الكلى والمثانة والبروستاتا.
وحول طريقة استعمالها أكد بأنها تتم بمضغ جرام واحد بهدوء مدة نصف ساعة، ثم يبلع مع قليل من الماء ويستمر حتى الشفاء.