المصدر -
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم 09 رجب 1444هجري ليوم الثلاثاء
ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الروسي
أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأمير عبدالإله بن سعود بن عبدالعزيز
وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزير خارجية الصين
تدشين مشروع منحة خادم الحرمين لتنفيذ ( 500) محطة مياه جوفية بولايات السودان
تعليق الدراسة الحضورية في مدارس ينبع ليوم غدٍ الثلاثاء
تعليم تبوك : تعليق الدراسة غداً الثلاثاء وتحويلها عبر منصة “مدرستي”
” البيت السعودي” بالمنامة يُعرِّف زاوَّرَه بملف استضافة المملكة كأسَ آسيا 2027
الحقيل يرعى الحفلَ التعريفي لنظام الوساطة العقارية
الهيئة السعودية للسياحة ترحِّب بقرار المملكة إصدار تأشيرة المرور الجديدة
الدفاع المدني يدعو لأخذ الحيطة من تقلبات جوية على معظم مناطق المملكة
أمين الرياض يجتمع ببرنامج جودة الحياة
النيابة العامة: إحالة مواطن للمحكمة المختصة بتهمة الغش التجاري
طبيب سعودي يبتكر تقنية لتصحيح التعظم المبكر لجمجمة الأطفال
افتتاحيات بعض الصحف
وأكدت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( الخير السعودي ) : منذ عقود طويلة والمملكة تبادر بتقديم كل أشكال الدعم والمساعدة إلى الدول الشقيقة والصديقة، في صورة مبادرات إنسانية، لا ترجو منها إلا نيل الثواب من عند الله، ولطالما تبوأت المملكة المركز الأول عالمياً فى تقديم المساعدات الإنسانية، التي تحتل اليوم مكاناً بارزاً فى السياسة الخارجية للمملكة على امتداد تاريخها .
وأضافت : وتعد المملكة من الدول الرائدة فى مجال الأعمال الإنسانية، وفى تقديم المساعدة للمحتاجين فى معظم دول العالم، وقد أرسى المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – قواعد العمل الإنساني، منطلقاً من تعاليم الدين الإسلامي في التكافل الاجتماعي بين البشر، بصرف النظر عن الدين والمعتقدات واللون واللغة، وجعل – يرحمه الله – هذه القواعد من المبادئ التي لا تحيد عنها المملكة .
وشددت على انة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، تتواصل أيادي الخير السعودية في تقديم العون لمن يستحقه، ومن هنا كرست المملكة جهوداً مُميزة مُفعمة بالعطاء والروح الإنسانية التى تقدر وتدرك قيمة الإنسان، وهى الجهود التى لا يزال يذكرها أولئك الذين لمسوها وعاشوها وخففت من آلامهم وداوت جروحهم فى مختلف القارات، لاسيما فى الوطن العربى والعالم الإسلامي، من خلال جهات حكومية ومؤسسات إغاثية .
وزادت : ولم تشأ المملكة أن تكون مساعداتها للعالم عشوائية، وإنما تنطلق من عمل مؤسسي، ومن هنا شهد العمل الإنساني في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – تنظيماً مؤسسياً وحّد مسيرة العمل الخيري والإغاثي، بعد تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ويأتي هذا الحراك مدعوماً برؤية المملكة «2030» الرامية إلى تنمية العمل الخيري.
وختمت : ولا يكاد يمر يوم إلا وتنتشر أخبار المركز في توزيع المساعدات الإنسانية على الدول التي تعاني أوضاعاً صعبة .
وأوضحت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( مكتسبات متجددة ) : منظومة الاستراتيجيات والقرارات التي تشهدها مسيرة التطور في المملكة بقيادتها الحكيمة -حفظها الله- تؤكد عمق التكامل المحكم لمراحل ومستهدفات رؤيتها الطموحة 2030، وما تسجله من بصمات إنجاز وخطوات متقدمة في بناء مستقبل يليق بمكانتها وقدراتها واستشرافها المتجدد للاستحقاقات الاقتصادية والحضارية وتعظيم مصالح ومكتسبات الوطن .
ورأت أنة في هذا السياق جاءت الخطوة المهمة لوزارة الخارجية، بإعلانها إصدار تأشيرة المرور للزيارة إلكترونياً للقادمين جواً، بهدف تيسير القدوم إلى المملكة للأغراض جميعها، وتسهيل إجراءات الحصول على تأشيرة الدخول وأتمتتها، حيث تسمح التأشيرة للعابرين والراغبين بالدخول إلى المملكة من أداء العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف، بالإضافة إلى التنقل وحضور الفعاليات السياحية .
وختمت : يأتي ذلك في الوقت الذي تمتد فيه مساحات الإنجازات السياحية والتنموية في كافة القطاعات، ومنظومة التشريعات والأنظمة والقرارات الداعمة لهذا الطموح وخطواته العملية لتعزيز مكانة المملكة، والاستفادة من موقعها الاستراتيجي المميز، ومحطة جذب للعابرين ووجهة سياحية عالمية، ومركز واعد للابتكار والتقنية، وجذب الاستثمارات والشركات العالمية، وتقدم في ذلك نموذجاً لاقتصاد ومدن المستقبل والازدهار، ورقماً صعباً في التنافسية والإسهام القوي في تطور البشرية المتسارع بفكر الإبداع .
وقالت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( التحول الرقمي.. استشراف رؤية وجودة حياة ) : الـتحول الـرقمي المتكامل وتسخير التقنية في مختلف المسارات الـتي ترتبط بخدمات المستفيدين، وما يلتقي من أبعاد ذلـك في التعليم والـتجارة والاستثمار ومختلـف أوجه جودة الحياة، هـو شأن يأتي كركيزة أساسية في مستهدفات وإستراتيجيات ومشاريع رؤية المملكة 2030 ، في محور استشرافي لـلاحتياجات الـتي يقتضيها الـواقع، وكذلـك تسابق تحديات ومتطلبات المستقبل .
وأضافت : بنظرة فاحصة لما تم الإعلان عنه مؤخرًا في أكثر من مسار يلتقي بمنظومة التحوُّل الرقمي للخدمات الحكومية من إطلاق وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، خدمة «تحضير أطراف الـدعوى» للجلسات المرئية عبر التقاضي الإلكتروني، وذلك لتعزيز جودة خدمة المستفيدين وحماية حقوق المتقاضين، وما أوضحته الوزارة أن الخدمة ستعمل عبر إرسال رسالة نصية SMS بموعد الجلسة للمتقاضين، ليقوموا بتسجيل الدخول عبر بوابة ناجز، ثم الدخول على تبويب «القضاء» ، ثم اختيار القضية، والدخول على الجلسة، ثم تسجيل الحضور والحصول على رابط الجلسة، والذي سيتاح فقط عند إتمام عملية تسجيل الحضور، كذلك أنه يمكن تسجيل الحضور للجلسة قبل موعد انعقادها ب 15 دقيقة، ولـن يسمح بالـدخول قبل هـذه الـفترة، كما يمكن تسجيل الحضور للأطراف المسجلين في القضية، ولا يمكن إلغاء الحضور بعد تأكيد التحضير عبر بوابة ناجز، وتأكيد وزارة العدل مضيّها نحو التحول الرقمي الكامل للخدمات العدلية، والتي بلغت أكثر من 150 خدمة متاحة الآن من خلال بوابة «ناجز» على مدار الساعة، وطوال أيام الأسبوع؛ بهدف رفع مستوى رضا المستفيدين عن الخدمات المقدمة لهم وتوفير الـوقت والجهد عليهم.. كذلك ما تم من تدشين وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، في الوزارة، 5 خدمات جديدة لخدمة المستفيدين على الرقم الموحد 1933 وذلـك لتمكين المستفيدين من جميع خدمات الـوزارة من المواطنين والمقيمين، بالإضافة إلى خدمات منسوبي المساجد في جميع مناطق المملكة، وتأكيد وزير الـشؤون الإسلامية أن هذه الخدمات تستهدف المواطنين والمقيمين، وكل من يستفيد من خدمات الوزارة عبر توظيف التقنية، مما يسهل المتابعة والمشاركة في رفع مستوى الخدمات التي تقدمها الـوزارة عبر قطاعاتها المختلفة.. بالإضافة لتوقيع وزارة الصناعة والـثروة المعدنية اتفاقية مع هيئة الحكومة الرقمية، وذلك في إطار تفعيل مفهوم الحكومة الشاملة، ودعم خطة التحوُّل الرقمي لقطاع الصناعة..جميع هذه الحيثيات والتفاصيل الآنفة الذكر تأتي ضمن أطر المشهد المتكامل للتحوّل الرقمي الشامل للخدمات الحكومية، فيما ينعكس إيجابًا على جودة الحياة ويحقق مستهدفات رؤية المملكة .
وختمت : ريادة المملكة في تطوير الخدمات الرقمية وتوظيف الذكاء الاصطناعي بصورة تصنع الـفرص وتختصر الـوقت وتلـبي الاحتياجات وتجتاز التحديات بصورة جعلتها أنموذجًا يشيد به العالم، ويحاكي تجربته ويستلهم من إنجازاته
.ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الروسي
أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأمير عبدالإله بن سعود بن عبدالعزيز
وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزير خارجية الصين
تدشين مشروع منحة خادم الحرمين لتنفيذ ( 500) محطة مياه جوفية بولايات السودان
تعليق الدراسة الحضورية في مدارس ينبع ليوم غدٍ الثلاثاء
تعليم تبوك : تعليق الدراسة غداً الثلاثاء وتحويلها عبر منصة “مدرستي”
” البيت السعودي” بالمنامة يُعرِّف زاوَّرَه بملف استضافة المملكة كأسَ آسيا 2027
الحقيل يرعى الحفلَ التعريفي لنظام الوساطة العقارية
الهيئة السعودية للسياحة ترحِّب بقرار المملكة إصدار تأشيرة المرور الجديدة
الدفاع المدني يدعو لأخذ الحيطة من تقلبات جوية على معظم مناطق المملكة
أمين الرياض يجتمع ببرنامج جودة الحياة
النيابة العامة: إحالة مواطن للمحكمة المختصة بتهمة الغش التجاري
طبيب سعودي يبتكر تقنية لتصحيح التعظم المبكر لجمجمة الأطفال
افتتاحيات بعض الصحف
وأكدت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( الخير السعودي ) : منذ عقود طويلة والمملكة تبادر بتقديم كل أشكال الدعم والمساعدة إلى الدول الشقيقة والصديقة، في صورة مبادرات إنسانية، لا ترجو منها إلا نيل الثواب من عند الله، ولطالما تبوأت المملكة المركز الأول عالمياً فى تقديم المساعدات الإنسانية، التي تحتل اليوم مكاناً بارزاً فى السياسة الخارجية للمملكة على امتداد تاريخها .
وأضافت : وتعد المملكة من الدول الرائدة فى مجال الأعمال الإنسانية، وفى تقديم المساعدة للمحتاجين فى معظم دول العالم، وقد أرسى المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – قواعد العمل الإنساني، منطلقاً من تعاليم الدين الإسلامي في التكافل الاجتماعي بين البشر، بصرف النظر عن الدين والمعتقدات واللون واللغة، وجعل – يرحمه الله – هذه القواعد من المبادئ التي لا تحيد عنها المملكة .
وشددت على انة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، تتواصل أيادي الخير السعودية في تقديم العون لمن يستحقه، ومن هنا كرست المملكة جهوداً مُميزة مُفعمة بالعطاء والروح الإنسانية التى تقدر وتدرك قيمة الإنسان، وهى الجهود التى لا يزال يذكرها أولئك الذين لمسوها وعاشوها وخففت من آلامهم وداوت جروحهم فى مختلف القارات، لاسيما فى الوطن العربى والعالم الإسلامي، من خلال جهات حكومية ومؤسسات إغاثية .
وزادت : ولم تشأ المملكة أن تكون مساعداتها للعالم عشوائية، وإنما تنطلق من عمل مؤسسي، ومن هنا شهد العمل الإنساني في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – تنظيماً مؤسسياً وحّد مسيرة العمل الخيري والإغاثي، بعد تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ويأتي هذا الحراك مدعوماً برؤية المملكة «2030» الرامية إلى تنمية العمل الخيري.
وختمت : ولا يكاد يمر يوم إلا وتنتشر أخبار المركز في توزيع المساعدات الإنسانية على الدول التي تعاني أوضاعاً صعبة .
وأوضحت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( مكتسبات متجددة ) : منظومة الاستراتيجيات والقرارات التي تشهدها مسيرة التطور في المملكة بقيادتها الحكيمة -حفظها الله- تؤكد عمق التكامل المحكم لمراحل ومستهدفات رؤيتها الطموحة 2030، وما تسجله من بصمات إنجاز وخطوات متقدمة في بناء مستقبل يليق بمكانتها وقدراتها واستشرافها المتجدد للاستحقاقات الاقتصادية والحضارية وتعظيم مصالح ومكتسبات الوطن .
ورأت أنة في هذا السياق جاءت الخطوة المهمة لوزارة الخارجية، بإعلانها إصدار تأشيرة المرور للزيارة إلكترونياً للقادمين جواً، بهدف تيسير القدوم إلى المملكة للأغراض جميعها، وتسهيل إجراءات الحصول على تأشيرة الدخول وأتمتتها، حيث تسمح التأشيرة للعابرين والراغبين بالدخول إلى المملكة من أداء العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف، بالإضافة إلى التنقل وحضور الفعاليات السياحية .
وختمت : يأتي ذلك في الوقت الذي تمتد فيه مساحات الإنجازات السياحية والتنموية في كافة القطاعات، ومنظومة التشريعات والأنظمة والقرارات الداعمة لهذا الطموح وخطواته العملية لتعزيز مكانة المملكة، والاستفادة من موقعها الاستراتيجي المميز، ومحطة جذب للعابرين ووجهة سياحية عالمية، ومركز واعد للابتكار والتقنية، وجذب الاستثمارات والشركات العالمية، وتقدم في ذلك نموذجاً لاقتصاد ومدن المستقبل والازدهار، ورقماً صعباً في التنافسية والإسهام القوي في تطور البشرية المتسارع بفكر الإبداع .
وقالت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( التحول الرقمي.. استشراف رؤية وجودة حياة ) : الـتحول الـرقمي المتكامل وتسخير التقنية في مختلف المسارات الـتي ترتبط بخدمات المستفيدين، وما يلتقي من أبعاد ذلـك في التعليم والـتجارة والاستثمار ومختلـف أوجه جودة الحياة، هـو شأن يأتي كركيزة أساسية في مستهدفات وإستراتيجيات ومشاريع رؤية المملكة 2030 ، في محور استشرافي لـلاحتياجات الـتي يقتضيها الـواقع، وكذلـك تسابق تحديات ومتطلبات المستقبل .
وأضافت : بنظرة فاحصة لما تم الإعلان عنه مؤخرًا في أكثر من مسار يلتقي بمنظومة التحوُّل الرقمي للخدمات الحكومية من إطلاق وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، خدمة «تحضير أطراف الـدعوى» للجلسات المرئية عبر التقاضي الإلكتروني، وذلك لتعزيز جودة خدمة المستفيدين وحماية حقوق المتقاضين، وما أوضحته الوزارة أن الخدمة ستعمل عبر إرسال رسالة نصية SMS بموعد الجلسة للمتقاضين، ليقوموا بتسجيل الدخول عبر بوابة ناجز، ثم الدخول على تبويب «القضاء» ، ثم اختيار القضية، والدخول على الجلسة، ثم تسجيل الحضور والحصول على رابط الجلسة، والذي سيتاح فقط عند إتمام عملية تسجيل الحضور، كذلك أنه يمكن تسجيل الحضور للجلسة قبل موعد انعقادها ب 15 دقيقة، ولـن يسمح بالـدخول قبل هـذه الـفترة، كما يمكن تسجيل الحضور للأطراف المسجلين في القضية، ولا يمكن إلغاء الحضور بعد تأكيد التحضير عبر بوابة ناجز، وتأكيد وزارة العدل مضيّها نحو التحول الرقمي الكامل للخدمات العدلية، والتي بلغت أكثر من 150 خدمة متاحة الآن من خلال بوابة «ناجز» على مدار الساعة، وطوال أيام الأسبوع؛ بهدف رفع مستوى رضا المستفيدين عن الخدمات المقدمة لهم وتوفير الـوقت والجهد عليهم.. كذلك ما تم من تدشين وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، في الوزارة، 5 خدمات جديدة لخدمة المستفيدين على الرقم الموحد 1933 وذلـك لتمكين المستفيدين من جميع خدمات الـوزارة من المواطنين والمقيمين، بالإضافة إلى خدمات منسوبي المساجد في جميع مناطق المملكة، وتأكيد وزير الـشؤون الإسلامية أن هذه الخدمات تستهدف المواطنين والمقيمين، وكل من يستفيد من خدمات الوزارة عبر توظيف التقنية، مما يسهل المتابعة والمشاركة في رفع مستوى الخدمات التي تقدمها الـوزارة عبر قطاعاتها المختلفة.. بالإضافة لتوقيع وزارة الصناعة والـثروة المعدنية اتفاقية مع هيئة الحكومة الرقمية، وذلك في إطار تفعيل مفهوم الحكومة الشاملة، ودعم خطة التحوُّل الرقمي لقطاع الصناعة..جميع هذه الحيثيات والتفاصيل الآنفة الذكر تأتي ضمن أطر المشهد المتكامل للتحوّل الرقمي الشامل للخدمات الحكومية، فيما ينعكس إيجابًا على جودة الحياة ويحقق مستهدفات رؤية المملكة .
وختمت : ريادة المملكة في تطوير الخدمات الرقمية وتوظيف الذكاء الاصطناعي بصورة تصنع الـفرص وتختصر الـوقت وتلـبي الاحتياجات وتجتاز التحديات بصورة جعلتها أنموذجًا يشيد به العالم، ويحاكي تجربته ويستلهم من إنجازاته