المصدر - إعلام المحافظة - القطيف
استضاف، فرع غرفة المنطقة الشرقية بمحافظة القطيف، محافظ القطيف الاستاذ إبراهيم بن محمد الخريف، اليوم، وذلك بحضور رئيس مجلس أعمال القطيف عبدالرؤوف بن عبدالله المطرود، ونائبة الرئيس طفول آل حبيب، ومدير ادارة مجالس اعمال الفروع بغرفة الشرقية حسن الهزاع وعدد من رجال الأعمال في المحافظة، ووقف خلال ذلك، على أهم إنجازات وتطلعات المجلس .
وألقى رئيس مجلس أعمال القطيف المطرود في بداية اللقاء كلمة رحّب فيها بالمحافظ والحضور، مؤكدًا على أهمية مثل هذه الزيارات التي تساهم في رفع مستوى التنسيق المشترك والمساهمة في التنمية الاقتصادية والسياحية والاستثمارية في محافظة القطيف وتعزيز دور الغرفة ومشاركتها في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، لافتًا للدور الذي يقدمه المحافظ من دعم مستمر على كافة الصُّعُد لتحقيق الأهداف والرؤى والتطلعات .
وأكد الخريف في كلمة له على أن المحافظة بيئة خصبة للاستثمار، ومقبلة على نقلة نوعية على مستوى المملكة، وتغيرات هائلة على كافة الصُّعُد الاقتصادية والثقافية والسياحية وغيرها، خاصة بعد التوجه التنموي للمحافظة من قِبَل سيدي صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين -أيّده الله- بعد الإعلان عن إنشاء مؤسسة تطوير جزيرة تاروت ودارين، والاهتمام الدائم لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه -حفظهم الله- وهو ما يضع الجميع أمام مسؤولية كبيرة وخاصة مجلس أعمال القطيف ورجال الأعمال جميعًا، ويضع على عاتقهم بذل المزيد من الجهود للحاق بهذا الركب والقفزة المتسارعة عبر الاستفادة من كافة الموارد والمميزات التي تحظى بها المحافظة .
واطّلع الخريف خلال اللقاء على عرض مرئي عن أبرز تطلعات مجلس الأعمال في المساهمة في تنمية القطاعات الاقتصادية بالمحافظة، وإنجازات المجلس خلال 2022، وخطط وأنشطة المجلس خلال 2023، وأبرز التحديات التي تواجه قطاع الأعمال بالمحافظة .
وثمّن المحافظ في حوار مفتوح مع رجال الأعمال، الجهود التي يبذلها مجلس الأعمال، مؤكدًا دعم المحافظة لقطاع الأعمال والاستعداد التام لتذليل التحديات التي تواجه المستثمرين، ووجه الجميع بالاستفادة من موارد المحافظة والمميزات النسبية العالية التي تتميز بها على المستوى الجغرافي والصناعي والبشري والحضاري والثقافي والتاريخي والتراثي، وضرورة التنسيق المشترك بين كافة الجهات والقطاعات، وقياس مدى الأثر والمخرجات للأهداف والتطلعات، وفق مؤشرات يمكن الرجوع إليها في تحسين الأداء وفق منهج علمي واضح .
وفي ختام اللقاء، شكر رئيس مجلس أعمال القطيف المطرود، المحافظ على هذه الزيارة، وعلى توجيهاته، ومتابعته الحثيثة وحرصه الدائم على تذليل الصعاب والعمل على كل ما يساهم في تنمية الحركة الاستثمارية والسياحية في القطيف .
استضاف، فرع غرفة المنطقة الشرقية بمحافظة القطيف، محافظ القطيف الاستاذ إبراهيم بن محمد الخريف، اليوم، وذلك بحضور رئيس مجلس أعمال القطيف عبدالرؤوف بن عبدالله المطرود، ونائبة الرئيس طفول آل حبيب، ومدير ادارة مجالس اعمال الفروع بغرفة الشرقية حسن الهزاع وعدد من رجال الأعمال في المحافظة، ووقف خلال ذلك، على أهم إنجازات وتطلعات المجلس .
وألقى رئيس مجلس أعمال القطيف المطرود في بداية اللقاء كلمة رحّب فيها بالمحافظ والحضور، مؤكدًا على أهمية مثل هذه الزيارات التي تساهم في رفع مستوى التنسيق المشترك والمساهمة في التنمية الاقتصادية والسياحية والاستثمارية في محافظة القطيف وتعزيز دور الغرفة ومشاركتها في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، لافتًا للدور الذي يقدمه المحافظ من دعم مستمر على كافة الصُّعُد لتحقيق الأهداف والرؤى والتطلعات .
وأكد الخريف في كلمة له على أن المحافظة بيئة خصبة للاستثمار، ومقبلة على نقلة نوعية على مستوى المملكة، وتغيرات هائلة على كافة الصُّعُد الاقتصادية والثقافية والسياحية وغيرها، خاصة بعد التوجه التنموي للمحافظة من قِبَل سيدي صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين -أيّده الله- بعد الإعلان عن إنشاء مؤسسة تطوير جزيرة تاروت ودارين، والاهتمام الدائم لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه -حفظهم الله- وهو ما يضع الجميع أمام مسؤولية كبيرة وخاصة مجلس أعمال القطيف ورجال الأعمال جميعًا، ويضع على عاتقهم بذل المزيد من الجهود للحاق بهذا الركب والقفزة المتسارعة عبر الاستفادة من كافة الموارد والمميزات التي تحظى بها المحافظة .
واطّلع الخريف خلال اللقاء على عرض مرئي عن أبرز تطلعات مجلس الأعمال في المساهمة في تنمية القطاعات الاقتصادية بالمحافظة، وإنجازات المجلس خلال 2022، وخطط وأنشطة المجلس خلال 2023، وأبرز التحديات التي تواجه قطاع الأعمال بالمحافظة .
وثمّن المحافظ في حوار مفتوح مع رجال الأعمال، الجهود التي يبذلها مجلس الأعمال، مؤكدًا دعم المحافظة لقطاع الأعمال والاستعداد التام لتذليل التحديات التي تواجه المستثمرين، ووجه الجميع بالاستفادة من موارد المحافظة والمميزات النسبية العالية التي تتميز بها على المستوى الجغرافي والصناعي والبشري والحضاري والثقافي والتاريخي والتراثي، وضرورة التنسيق المشترك بين كافة الجهات والقطاعات، وقياس مدى الأثر والمخرجات للأهداف والتطلعات، وفق مؤشرات يمكن الرجوع إليها في تحسين الأداء وفق منهج علمي واضح .
وفي ختام اللقاء، شكر رئيس مجلس أعمال القطيف المطرود، المحافظ على هذه الزيارة، وعلى توجيهاته، ومتابعته الحثيثة وحرصه الدائم على تذليل الصعاب والعمل على كل ما يساهم في تنمية الحركة الاستثمارية والسياحية في القطيف