المصدر - يواصل مهرجان الكليجا في مدينة التمور ببريدة بنسخته الرابعة عشرة استقبال الزوار والسياح للاستمتاع بأجوائه التي تجذب الكبار والصغار وجميع فئات المجتمع .
ولا يقتصر مهرجان الكليجا الذي تنظمه غرفة القصيم على الناحية الترفيهية فقط ، بل فتح نوافذه التسويقية والبيع الواسعة أمام صانعات هذا القرص الشعبي الذي تشتهر به منطقة القصيم .
ويعد المهرجان رافداً اقتصادياً يضاف على جغرافية المنطقة التي تهتم بالسياحة الزراعية والاقتصادية لدعم الباعة والمستوردين، إذ يكشف للزائرين والسواح تمرّس واحتراف الأيادي القصيمية في هذا المنتج ، وابتكار النكهات المتنوعة ، والحشوات المغرية للمشترين .
وتضع اللجنة المنظمة للمهرجان كل تسهيلاتها لخدمة الأسر المنتجة في المنطقة وتقديم الحلول كافة والدعم المتاح لتمكينهم اقتصادياً .
ويعود اهتمام النساء القصيميات بالكليجا منذ القدم ، إذ باتت رمزاً شعبياً ومجتمعياً ومصدراً اقتصادياً للكثير من الأسر المنتجة بالمنطقة ، حيث أن منتج الكليجا هو نموذج واحد لعدد من النماذج المضيئة التي قدمتها المرأة في القصيم .
ولا يقتصر مهرجان الكليجا الذي تنظمه غرفة القصيم على الناحية الترفيهية فقط ، بل فتح نوافذه التسويقية والبيع الواسعة أمام صانعات هذا القرص الشعبي الذي تشتهر به منطقة القصيم .
ويعد المهرجان رافداً اقتصادياً يضاف على جغرافية المنطقة التي تهتم بالسياحة الزراعية والاقتصادية لدعم الباعة والمستوردين، إذ يكشف للزائرين والسواح تمرّس واحتراف الأيادي القصيمية في هذا المنتج ، وابتكار النكهات المتنوعة ، والحشوات المغرية للمشترين .
وتضع اللجنة المنظمة للمهرجان كل تسهيلاتها لخدمة الأسر المنتجة في المنطقة وتقديم الحلول كافة والدعم المتاح لتمكينهم اقتصادياً .
ويعود اهتمام النساء القصيميات بالكليجا منذ القدم ، إذ باتت رمزاً شعبياً ومجتمعياً ومصدراً اقتصادياً للكثير من الأسر المنتجة بالمنطقة ، حيث أن منتج الكليجا هو نموذج واحد لعدد من النماذج المضيئة التي قدمتها المرأة في القصيم .