المصدر - يوقن المعلم عبدالسلام بن محمد الفوزان المعلم بابتدائية الإمام قالون بتعليم الرياض، بأن التعليم رسالة وأن المعلم أب وقدوة، ومن منطلق هذا اليقين يقف "الفوزان" يوميًا مُستقبلًا طلابه بحفاوةِ الأب الحاني والمعلم المربّي، جاعلًا من التعليم رسالةً وسلوكًا خالدًا.
وقد حظي المعلم "الفوزان" بإشادات وثناء أولياء الأمور ومدير التعليم بالمنطقة وزملائه في الميدان التربوي؛ حيث قال مدير عام التعليم بمنطقة الرياض الدكتور حسن بن محسن خرمي: "لم أجد رسالة مناسبة لليوم الدولي للتعليم إلا الموقف اليومي النبيل ومن سنوات طويلة للمعلم والمربي الفاضل عبدالسلام محمد الفوزان بمدرسة الإمام قالون الابتدائية الذي أسهم في التعليم الجيد، والذي يبدأ يومه بالاستقبال الأبوي عند دخول الطلاب للمدرسة، وأسهم في تعزيز قيم المثابرة والتسامح والانضباط والإيجابية".
وخاطب مدير التعليم المعلم "الفوزان" وقال: "أسعدت جميع قيادات التعليم بالرياض بفعلك أخي عبدالسلام، وأولياء الأمور الشريك الأساسي في التعليم".
وحول ذلك، يوضح "الفوزان" " أن الدافع هو استشعار المسؤولية تجاه أبنائنا الطلاب والمحافظة على سلامتهم ورفع الدافعية لديهم للتعلم و الإقبال على المدرسة بحيوية ونشاط.
وعن أثر سلوكه الأبوي على الطلاب، أضاف: "يُشعرهم ذلك بالاطمئنان، فالاحتفاء بقدومهم للمدرسة يجعل المدرسة بيئة جاذبة لهم، ولفتة إيجابية في بداية يومهم الدراسي".
وأردف: "هذا العمل جعلني أشاهد في أعين الطلاب وأولياء الأمور التقدير الكبير للمعلم، وأن رسالة المعلم لا تقتصر على التعليم وفق المنهج، بل إن دوره أكبر من ذلك".
المعلم "الفوزان" الذي أمضى في التعليم أكثر من 25 عامًا، وهو يقوم بواجبه تجاه أبنائه الطلاب يقول عن تلك اللحظات الصباحية: "بلا شك إن استقبالي للطلاب في بداية يومهم الدراسي دعم نفسي لهم".
واختتم يقول": "أتقدم بجزيل الشكر والعرفان لمدير عام التعليم بمنطقة الرياض الدكتور حسن بن محسن خرمي الذي خصني بكلماته الداعمة لي واهتمامه بالتعليم والمعلمين بالمنطقة".
وقد حظي المعلم "الفوزان" بإشادات وثناء أولياء الأمور ومدير التعليم بالمنطقة وزملائه في الميدان التربوي؛ حيث قال مدير عام التعليم بمنطقة الرياض الدكتور حسن بن محسن خرمي: "لم أجد رسالة مناسبة لليوم الدولي للتعليم إلا الموقف اليومي النبيل ومن سنوات طويلة للمعلم والمربي الفاضل عبدالسلام محمد الفوزان بمدرسة الإمام قالون الابتدائية الذي أسهم في التعليم الجيد، والذي يبدأ يومه بالاستقبال الأبوي عند دخول الطلاب للمدرسة، وأسهم في تعزيز قيم المثابرة والتسامح والانضباط والإيجابية".
وخاطب مدير التعليم المعلم "الفوزان" وقال: "أسعدت جميع قيادات التعليم بالرياض بفعلك أخي عبدالسلام، وأولياء الأمور الشريك الأساسي في التعليم".
وحول ذلك، يوضح "الفوزان" " أن الدافع هو استشعار المسؤولية تجاه أبنائنا الطلاب والمحافظة على سلامتهم ورفع الدافعية لديهم للتعلم و الإقبال على المدرسة بحيوية ونشاط.
وعن أثر سلوكه الأبوي على الطلاب، أضاف: "يُشعرهم ذلك بالاطمئنان، فالاحتفاء بقدومهم للمدرسة يجعل المدرسة بيئة جاذبة لهم، ولفتة إيجابية في بداية يومهم الدراسي".
وأردف: "هذا العمل جعلني أشاهد في أعين الطلاب وأولياء الأمور التقدير الكبير للمعلم، وأن رسالة المعلم لا تقتصر على التعليم وفق المنهج، بل إن دوره أكبر من ذلك".
المعلم "الفوزان" الذي أمضى في التعليم أكثر من 25 عامًا، وهو يقوم بواجبه تجاه أبنائه الطلاب يقول عن تلك اللحظات الصباحية: "بلا شك إن استقبالي للطلاب في بداية يومهم الدراسي دعم نفسي لهم".
واختتم يقول": "أتقدم بجزيل الشكر والعرفان لمدير عام التعليم بمنطقة الرياض الدكتور حسن بن محسن خرمي الذي خصني بكلماته الداعمة لي واهتمامه بالتعليم والمعلمين بالمنطقة".
