المصدر - شهدت قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية 2023، في نسختها الثانية، المُقامة تحت رعاية ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وافتتحها بالنيابة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، توقيع مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث لـ4 مذكرات تعاون مع القطاع العام والخاص، لتعزيز الشراكات وتطوير الإمكانات البحثية، وتأهيل الكفاءات في مجال التقنية الحيوية الطبية، تماشياً مع رؤية المملكة 2030.
وحضر التوقيع وزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر، ووزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، ووزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف، وقع كلاً من المشرف العام التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور ماجد الفياض، والمدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني- مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية "كيمارك"، الدكتور بندر القناوي، مذكرة تعاون بين مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث مع مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية "كيمارك"، تهدف لتطوير منصات بحثية مشتركة ذات تكنولوجيا عالية تعزز من أبحاث الطب الحيوي بالمملكة، وبرامج البحث، وبناء الكفاءات الوطنية، وتوحيد الجهود في مجال أبحاث الرعاية الصحية، وتحويل نتائج المختبرات إلى منتجات ترفد الاقتصاد الوطني، مما يعود بالإيجاب على جودة الحياة، إضافة إلى تعزيز مكانة المملكة في مجال التقنية الحيوية الطبية، وبما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتهدف المذكرة الثانية الموقعة مع شركة "سانوفي العربية" المتخصصة في مجال الأدوية، إلى بحث الفرص المشتركة وأطر التعاون بين الطرفين، تمهيداً لإطلاق شراكة استراتيجية طويلة الأمد، عبر إطلاق محادثات لاستكشاف الجدوى، ومسارات الشراكة، لبناء وتنفيذ مبادرات تتعلق بمجال الرعاية الصحية الطبية، والذكاء الاصطناعي، والتعاون في تطبيق أفضل الممارسات الطبية في تشخيص ورعاية مرضى الحالات الطبية النادرة.
فيما وقعت المذكرة الثالثة مع شركة "نوفو" المختصة بمجال الطب الوراثي، وتنص على تبادل الخبرات، وتطوير الأعمال، والتعاون المشترك لإطلاق منتجات طبية، وتسويقها في السوق المحلي والعالمي، لتعزيز مكانة التخصصي، ومسيرة التحول في مجال الرعاية الصحية التي تقودها رؤية المملكة 2030.
وتعزز المذكرة الرابعة الموقعة مع شركة "ترانسفورماتيف" المتخصصة في المعلوماتية الصحية، استخدام البيانات في تقديم حلول مثلى للرعاية الصحية تحافظ على جودة الخدمات وتقلل المدة الزمنية لبقاء المريض في المستشفى، عبر استنتاج تنبؤات وإشعارات تساهم في تسريع وتيرة عمل الفريق الطبي، وهو ما يعزز كفاءة تشغيل المستشفى، ويزيد من طاقتها الاستيعابية، ويمنح فرصة الحصول على رعاية صحية متخصصة لمزيد من المرضى.
ويُعدُّ مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، من بين الأبرز عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، لتحقيقه نتائج متقدمة في العديد من المجالات الطبية، كزراعة الأعضاء وعلاج الأورام تماثل نظيراتها في المراكز الطبية المتقدمة، وتهدف جهوده البحثية لعلاج الأمراض الوراثية، والطفرات الجينية، وعلوم الأعصاب والأمراض المستعصية.
ويسعى التخصصي إلى المساهمة في تطوير الإمكانات البحثية والطبية وتوسيع الشراكات في هذا المجال لتعزيز الاقتصاد الوطني المبني على البحوث والمعرفة والصناعات البحثية، كما تمثل امتدادًا لمسيرة التخصصي الهادفة لتقديم خدمة ذات جودة عالية في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية، وزيادة كفاءة الأداء، وتعزيز كفاءة القطاع الصحي في مواجهة التحديات.
وحضر التوقيع وزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر، ووزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، ووزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف، وقع كلاً من المشرف العام التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور ماجد الفياض، والمدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني- مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية "كيمارك"، الدكتور بندر القناوي، مذكرة تعاون بين مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث مع مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية "كيمارك"، تهدف لتطوير منصات بحثية مشتركة ذات تكنولوجيا عالية تعزز من أبحاث الطب الحيوي بالمملكة، وبرامج البحث، وبناء الكفاءات الوطنية، وتوحيد الجهود في مجال أبحاث الرعاية الصحية، وتحويل نتائج المختبرات إلى منتجات ترفد الاقتصاد الوطني، مما يعود بالإيجاب على جودة الحياة، إضافة إلى تعزيز مكانة المملكة في مجال التقنية الحيوية الطبية، وبما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتهدف المذكرة الثانية الموقعة مع شركة "سانوفي العربية" المتخصصة في مجال الأدوية، إلى بحث الفرص المشتركة وأطر التعاون بين الطرفين، تمهيداً لإطلاق شراكة استراتيجية طويلة الأمد، عبر إطلاق محادثات لاستكشاف الجدوى، ومسارات الشراكة، لبناء وتنفيذ مبادرات تتعلق بمجال الرعاية الصحية الطبية، والذكاء الاصطناعي، والتعاون في تطبيق أفضل الممارسات الطبية في تشخيص ورعاية مرضى الحالات الطبية النادرة.
فيما وقعت المذكرة الثالثة مع شركة "نوفو" المختصة بمجال الطب الوراثي، وتنص على تبادل الخبرات، وتطوير الأعمال، والتعاون المشترك لإطلاق منتجات طبية، وتسويقها في السوق المحلي والعالمي، لتعزيز مكانة التخصصي، ومسيرة التحول في مجال الرعاية الصحية التي تقودها رؤية المملكة 2030.
وتعزز المذكرة الرابعة الموقعة مع شركة "ترانسفورماتيف" المتخصصة في المعلوماتية الصحية، استخدام البيانات في تقديم حلول مثلى للرعاية الصحية تحافظ على جودة الخدمات وتقلل المدة الزمنية لبقاء المريض في المستشفى، عبر استنتاج تنبؤات وإشعارات تساهم في تسريع وتيرة عمل الفريق الطبي، وهو ما يعزز كفاءة تشغيل المستشفى، ويزيد من طاقتها الاستيعابية، ويمنح فرصة الحصول على رعاية صحية متخصصة لمزيد من المرضى.
ويُعدُّ مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، من بين الأبرز عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، لتحقيقه نتائج متقدمة في العديد من المجالات الطبية، كزراعة الأعضاء وعلاج الأورام تماثل نظيراتها في المراكز الطبية المتقدمة، وتهدف جهوده البحثية لعلاج الأمراض الوراثية، والطفرات الجينية، وعلوم الأعصاب والأمراض المستعصية.
ويسعى التخصصي إلى المساهمة في تطوير الإمكانات البحثية والطبية وتوسيع الشراكات في هذا المجال لتعزيز الاقتصاد الوطني المبني على البحوث والمعرفة والصناعات البحثية، كما تمثل امتدادًا لمسيرة التخصصي الهادفة لتقديم خدمة ذات جودة عالية في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية، وزيادة كفاءة الأداء، وتعزيز كفاءة القطاع الصحي في مواجهة التحديات.