المصدر - وقعت جامعة الأمير محمد بن فهد والبرلمان العربي مذكرة تفاهم، بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة صباح اليوم ، واثناء الجلسة الاعتيادية للبرلمان العربي بحضور أعضاء الدول العربية ، تستهدف تعزيز التعاون بينها في مجالات التعليم وتدريب الشباب والبحث العلمي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة
ومثل الجامعة في التوقيع رئيسها الدكتور عيسى الأنصاري، فيما مثل البرلمان العربي رئيسه عادل العسومي ، وجاء توقيع مذكرة التفاهم رغبة من الطرفين في التعاون فيما بينهما لتحقيق الأهداف المشتركة والاسهام في تحقيق الأهداف العالمية للتنمية المستدامة من خلال هذا التعاون ، وذلك نتيجة مباشرة لجودة برامج الجامعة الأكاديمية، وإسهامها في تقدم المعرفة، وإيجاد الحلول للمشاكل التي تعاني منها المجتمعات المحلية والعالمية، خاصة بعد دخول الجامعة ضمن قائمة أفضل 200 جامعة حول العالم من حيث السمعة الأكاديمية والبحثية حسب تصنيف Times Higher Education كما حصلت على المرتبة الثانية على مستوى الجامعات السعودية والمرتبة الثالثة عربياً.
وأكد رئيس جامعة الأمير محمد بن فهد الدكتور عيسى بن حسن الأنصاري أثناء كلمته أمام البرلمان العربي على أن العالم اتفق على أهمية الاهداف العالمية للتنمية المستدامة، التي أقرتها هيئة الأمم المتحدة لتنمية الموارد والنهوض بالبشرية إلى مستويات أفضل. وقال "نستشهد هنا برؤية المملكة 2030 وبرامج التحول في كافة مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية التي بدأنا في المملكة نجني ثمارها، جراء الدعم الذي تتلقاه هذه البرامج من القيادة الرشيدة" .
وأضاف "وبالطبع، انعكس ذلك على دور الجامعات في العالم كمؤسسات تعليم عال، انيطت بها أدوار في تحقيق الأهداف الخاصة بالتعليم وتنمية الموارد البشرية"، مشيراً إلى أن "جامعة الأمير محمد بن فهد هي أحدى الجامعات السعودية التي تبنت الوظائف المعاصرة للجامعات، وهي جامعة وقفية غير ربحية ذات قدرة على التأثير على المجتمعات من خلال الابتكار المستدام في مجالات التعليم والبحث العلمي والإبداع".
وقال الدكتور الأنصاري "تلتزم الجامعة بتوفير مستويات عالية من التميز في مجال التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع من خلال تطوير سبل الاستكشاف والتنمية وتطبيقات المعرفة، وتقوم بإعداد خريجيها على أعلى مستويات الجودة الأكاديمية في بيئة تعلمية وليست تدريسية تشجع على البحث العلمي، وتنمي الإبداع، كما تمكن طلابها من القدرات العالمية للتعلم مدى الحياة، مشيراً إلى أن من عوامل إثراء بيئة الجامعة، هو التنوع الثقافي والتعددية الاجتماعية وارتباطاتها العالمية ونظرتنا الاستشرافية للقرن الواحد والعشرين .
وأضاف الدكتور الأنصاري "ونتيجة لقيام الجامعة بهذه الوظائف، حققت إنجازات علمية تحققت من خلالها أهداف استراتيجية، فالجامعة تسعى إلى أن تكون مركزاً عالمياً للمنظمات والمؤسسات العلمية لتكون أقرب إلى المقارنات العالمية ومن المؤسسات التي تحتضنها الجامعة فرع الاتحاد العالمي للدراسات الاستشرافية لمنظمة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، المجلس الأمريكي للتجارة الالكترونية، الهيئة الأكاديمية الأمريكية للمخترعين، وكرسي اليونسكو للتعلم عبر الأجيال، كما أطلقت الجامعة برامج المنح الدراسية مع اليونسكو واتحاد الجامعات العربية وايضاً تأسيس المجلس العربي للشباب وبرنامج القدرات العالمية للتعلم مدى الحياة .. وأخرها السعي لإطلاق جائزة اليونسكو – جامعة الأمير محمد بن فهد لأفضل إنتاج علمي في الدراسات المستقبلية" .
الجدير بالذكر أن الجامعة تسعى من توقيع مذكرات التفاهم مع المؤسسات المختلفة سوأ داخل الوطن العربي أو خارج الوطن العربي انطلاقاً من أهدافها في المسؤولية الاجتماعية على المستوى المحلي أو الاقليمي أو العالمي ولتكون احدى الجامعات التي تواجه التحديات التي تفرضها الأهداف العالمية للتنمية المستدامة .
كما يذكر أن جامعة الأمير محمد بن فهد من الجامعات الوقفية التي تسهم في تحمل مسؤوليتها اتجاه المسؤولية الاجتماعية العالمية من خلال إيجاد شراكات عالمية تحدث تأثيرات إيجابية على المجتمعات وفي نفس الوقت تسهم في تحقيق هذه الأهداف .
ومثل الجامعة في التوقيع رئيسها الدكتور عيسى الأنصاري، فيما مثل البرلمان العربي رئيسه عادل العسومي ، وجاء توقيع مذكرة التفاهم رغبة من الطرفين في التعاون فيما بينهما لتحقيق الأهداف المشتركة والاسهام في تحقيق الأهداف العالمية للتنمية المستدامة من خلال هذا التعاون ، وذلك نتيجة مباشرة لجودة برامج الجامعة الأكاديمية، وإسهامها في تقدم المعرفة، وإيجاد الحلول للمشاكل التي تعاني منها المجتمعات المحلية والعالمية، خاصة بعد دخول الجامعة ضمن قائمة أفضل 200 جامعة حول العالم من حيث السمعة الأكاديمية والبحثية حسب تصنيف Times Higher Education كما حصلت على المرتبة الثانية على مستوى الجامعات السعودية والمرتبة الثالثة عربياً.
وأكد رئيس جامعة الأمير محمد بن فهد الدكتور عيسى بن حسن الأنصاري أثناء كلمته أمام البرلمان العربي على أن العالم اتفق على أهمية الاهداف العالمية للتنمية المستدامة، التي أقرتها هيئة الأمم المتحدة لتنمية الموارد والنهوض بالبشرية إلى مستويات أفضل. وقال "نستشهد هنا برؤية المملكة 2030 وبرامج التحول في كافة مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية التي بدأنا في المملكة نجني ثمارها، جراء الدعم الذي تتلقاه هذه البرامج من القيادة الرشيدة" .
وأضاف "وبالطبع، انعكس ذلك على دور الجامعات في العالم كمؤسسات تعليم عال، انيطت بها أدوار في تحقيق الأهداف الخاصة بالتعليم وتنمية الموارد البشرية"، مشيراً إلى أن "جامعة الأمير محمد بن فهد هي أحدى الجامعات السعودية التي تبنت الوظائف المعاصرة للجامعات، وهي جامعة وقفية غير ربحية ذات قدرة على التأثير على المجتمعات من خلال الابتكار المستدام في مجالات التعليم والبحث العلمي والإبداع".
وقال الدكتور الأنصاري "تلتزم الجامعة بتوفير مستويات عالية من التميز في مجال التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع من خلال تطوير سبل الاستكشاف والتنمية وتطبيقات المعرفة، وتقوم بإعداد خريجيها على أعلى مستويات الجودة الأكاديمية في بيئة تعلمية وليست تدريسية تشجع على البحث العلمي، وتنمي الإبداع، كما تمكن طلابها من القدرات العالمية للتعلم مدى الحياة، مشيراً إلى أن من عوامل إثراء بيئة الجامعة، هو التنوع الثقافي والتعددية الاجتماعية وارتباطاتها العالمية ونظرتنا الاستشرافية للقرن الواحد والعشرين .
وأضاف الدكتور الأنصاري "ونتيجة لقيام الجامعة بهذه الوظائف، حققت إنجازات علمية تحققت من خلالها أهداف استراتيجية، فالجامعة تسعى إلى أن تكون مركزاً عالمياً للمنظمات والمؤسسات العلمية لتكون أقرب إلى المقارنات العالمية ومن المؤسسات التي تحتضنها الجامعة فرع الاتحاد العالمي للدراسات الاستشرافية لمنظمة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، المجلس الأمريكي للتجارة الالكترونية، الهيئة الأكاديمية الأمريكية للمخترعين، وكرسي اليونسكو للتعلم عبر الأجيال، كما أطلقت الجامعة برامج المنح الدراسية مع اليونسكو واتحاد الجامعات العربية وايضاً تأسيس المجلس العربي للشباب وبرنامج القدرات العالمية للتعلم مدى الحياة .. وأخرها السعي لإطلاق جائزة اليونسكو – جامعة الأمير محمد بن فهد لأفضل إنتاج علمي في الدراسات المستقبلية" .
الجدير بالذكر أن الجامعة تسعى من توقيع مذكرات التفاهم مع المؤسسات المختلفة سوأ داخل الوطن العربي أو خارج الوطن العربي انطلاقاً من أهدافها في المسؤولية الاجتماعية على المستوى المحلي أو الاقليمي أو العالمي ولتكون احدى الجامعات التي تواجه التحديات التي تفرضها الأهداف العالمية للتنمية المستدامة .
كما يذكر أن جامعة الأمير محمد بن فهد من الجامعات الوقفية التي تسهم في تحمل مسؤوليتها اتجاه المسؤولية الاجتماعية العالمية من خلال إيجاد شراكات عالمية تحدث تأثيرات إيجابية على المجتمعات وفي نفس الوقت تسهم في تحقيق هذه الأهداف .
