المصدر - تواصل بلدية محافظة الدلم مبادرة “كشتة”، وهي إحدى مبادرات أمانة منطقة الرياض الهادفة إلى إبراز ما لدى المحافظات والمراكز المجاورة للعاصمة من حدائق عامة ومعالم تراثية وحضارية؛ في إطار اهتمام الأمانة بتحقيق تنمية شاملة ومتوازنة في جميع أنحاء المنطقة .
حيث دشن المبادرة وكيل البلديات الدكتور عبدالرحمن الخريف، والتي تهدف إلى الارتقاء بجودة الحياة للمواطن والمقيم، تحت شعار “حيّهم” وتتضمن عددًا من الفعاليات مستوحاه من الأجواء الشتوية والتي يوليها أهالي المنطقة اهتمامًا خاصًا .
و أوضح المهندس عامر بن منصور العجمي رئيس بلدية محافظة الدلم، إن المبادرة ارتكزت على ما يتناسب مع العائلة من فعاليات وبرامج، ليتحقق الهدف من البرنامج وهو توفير تجربة اجتماعية فريدة من نوعها، تجعل المجتمع متكاملًا ومستداماً .
وشدد رئيس البلدية المهندس عامر العجمي، على ضرورة توفير أجواء أمنه للفعاليات الشبابية والتي تشتهر بها المنطقة في الأجواء الشتوية؛ ومن المقرر أن تشمل “كشتة” في محافظة الدلم (جلسات تراثية – مسرح الفعاليات – منطقة الألعاب – بطولة كشتة لكرة القدم – مطاعم ومقاهي – فرق ترفيهية – عروض شعبية – الطبخ البري – الأسر المنتجة – التطعيس) .
وتعمل تلك المبادرة على عدة مرتكزات رئيسية، وهي: تشجيع الطاقات الوطنية لتستعرض منتجاتها في سوق مفتوح، وإيجاد بيئة مناسبة للمشاركة المجتمعية، وتوفير تجربة اجتماعية فريدة من نوعها لجعل الحدائق العامة أكثر فاعلية، تجعل المجتمع متكاملًا .
حيث دشن المبادرة وكيل البلديات الدكتور عبدالرحمن الخريف، والتي تهدف إلى الارتقاء بجودة الحياة للمواطن والمقيم، تحت شعار “حيّهم” وتتضمن عددًا من الفعاليات مستوحاه من الأجواء الشتوية والتي يوليها أهالي المنطقة اهتمامًا خاصًا .
و أوضح المهندس عامر بن منصور العجمي رئيس بلدية محافظة الدلم، إن المبادرة ارتكزت على ما يتناسب مع العائلة من فعاليات وبرامج، ليتحقق الهدف من البرنامج وهو توفير تجربة اجتماعية فريدة من نوعها، تجعل المجتمع متكاملًا ومستداماً .
وشدد رئيس البلدية المهندس عامر العجمي، على ضرورة توفير أجواء أمنه للفعاليات الشبابية والتي تشتهر بها المنطقة في الأجواء الشتوية؛ ومن المقرر أن تشمل “كشتة” في محافظة الدلم (جلسات تراثية – مسرح الفعاليات – منطقة الألعاب – بطولة كشتة لكرة القدم – مطاعم ومقاهي – فرق ترفيهية – عروض شعبية – الطبخ البري – الأسر المنتجة – التطعيس) .
وتعمل تلك المبادرة على عدة مرتكزات رئيسية، وهي: تشجيع الطاقات الوطنية لتستعرض منتجاتها في سوق مفتوح، وإيجاد بيئة مناسبة للمشاركة المجتمعية، وتوفير تجربة اجتماعية فريدة من نوعها لجعل الحدائق العامة أكثر فاعلية، تجعل المجتمع متكاملًا .
