المصدر - ذكرت الأمم المتحدة أن نحو 20 مليون يمني تأثروا بالقيود التي يفرضها الحوثيون على العمل الإغاثي، وأكدت أن بيئة التشغيل في اليمن لا تزال صعبة للغاية، حيث تم تسجيل أكثر من 3500 حادث متعلق بالوصول الإنساني خلال العام الماضي.
وأكدت الأمم المتحدة في تقرير لها، أن الهدنة التي انتهت في أكتوبر الماضي، أدت إلى انخفاض عدد الضحايا المدنيين والنزوح بنسبة 76 في المئة، وسهّلت حرية أكبر في الحركة وزيادة تدفق واردات الوقود، فضلاً عن تعزيز وصول المساعدات الإنسانية.
ووفق ما جاء في التقرير، فقد استمرت الاشتباكات منخفضة المستوى في الخطوط الأمامية، والمتفجرات التي خلفها القتال، بما في ذلك الألغام الأرضية التي وضعها الحوثيون، وكان لها آثار مدمرة على المدنيين. وأكدت أن الأزمة في اليمن لا تزال تشكل سادس أكبر أزمة نزوح داخلي على مستوى العالم، حيث يقدر عدد النازحين داخلياً منذ عام 2015 بنحو 4.5 ملايين شخص.
وطبقاً لما جاء في التقرير، فإن أكثر من ثلاثة أرباع النازحين في اليمن هم من النساء والأطفال، كما استمر الاقتصاد اليمني في الضعف، متأثراً بعدم استقرار الاقتصاد الكلي، وإصدار السياسات النقدية المتنافسة، والقيود المفروضة على الواردات، وزيادة تكاليف الغذاء.
وأكدت الأمم المتحدة في تقرير لها، أن الهدنة التي انتهت في أكتوبر الماضي، أدت إلى انخفاض عدد الضحايا المدنيين والنزوح بنسبة 76 في المئة، وسهّلت حرية أكبر في الحركة وزيادة تدفق واردات الوقود، فضلاً عن تعزيز وصول المساعدات الإنسانية.
ووفق ما جاء في التقرير، فقد استمرت الاشتباكات منخفضة المستوى في الخطوط الأمامية، والمتفجرات التي خلفها القتال، بما في ذلك الألغام الأرضية التي وضعها الحوثيون، وكان لها آثار مدمرة على المدنيين. وأكدت أن الأزمة في اليمن لا تزال تشكل سادس أكبر أزمة نزوح داخلي على مستوى العالم، حيث يقدر عدد النازحين داخلياً منذ عام 2015 بنحو 4.5 ملايين شخص.
وطبقاً لما جاء في التقرير، فإن أكثر من ثلاثة أرباع النازحين في اليمن هم من النساء والأطفال، كما استمر الاقتصاد اليمني في الضعف، متأثراً بعدم استقرار الاقتصاد الكلي، وإصدار السياسات النقدية المتنافسة، والقيود المفروضة على الواردات، وزيادة تكاليف الغذاء.