المصدر - قام صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة بزيارة الجناح السعودي في المعرض البريطاني العالمي للمخترعين الذي يقام في العاصمة لندن بمشاركة طالبات سعوديات من جامعة الاميرة نورة بإختراعات علمية.
واطلع سموه على اختراع جهاز إعادة وتأهيل وتحفيز مرض الإعتلال الحسي وفاقدي الحس الذي اشتركن في اختراعه الدكتورة بدور المغربي والدكتورة مها علي الغامدي والدكتوره ذكرى العتيبي وهن اخصائيات علاج طبيعي من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الذي حصد اختراعهن على المركز الثاني والميدالية الفضية في المعرض الكوري الدولي للنساء المخترعات لعام 2014 م، كما حصل على وعاء الإبتكار من نفس المعرض.
كما اطلع سموه على الاختراع الذي قدمته الدكتورة ذكرى العتيبي بمشاركة الطالبة ريم البركة والطالبة ريم القحطاني وهو عبارة عن جهاز للتحفيز الحركي لعلاج اضطربات الوجه والنتائج الوظيفية للشلل الرعاشي ويتكون من أربعة أجزاء يمكن استخدام كل منها على حدة حسب حاجة المريض الذي يعد أول مشاركة لهذا الجهاز في معرض دولي سيسهم باذن الله في مساعدة المصابين بالشلل الرعاشي على القيام بوظائف الحياة بشكل أفضل.
كما استمع سموه لشرح مفصل عن الاختراع الذي قدمته الدكتورة مريم نايف العتيبي بمشاركة الدكتورة بدور المغربي وهو عبارة عن نظارة للمصابين بالعمى الدماغي تساعدهم على التعرف بمن حولهم من خلال هذه النظارة التي يضعها المريض التي تقوم برسم صورة لمحيط المريض وتعريفه به من خلال بعث كلمات منطوقة بعد تحليلها عبر تطبيق في الهاتف المحمول ترسل عبر سماعة الأذن تمكنه من إدراك ومعرفة من حوله، وهو الإختراع الذي قد حصل على المركز الثاني والميدالية الفضية في المعرض الكوري الدولي للنساء المخترعات لعام 2015 كما حصل على الميدالية الذهبية من الإتحاد الأندونيسي للمخترعين المشارك في نفس المعرض الكوري.
وقد أبدى سموه إعجابه بقدرة المرأة السعودية على الإبتكار ورفع راية المملكة العربية السعودية بفخر في المحافل الدولية المتخصصة بفضل الله تعالى ثم بفضل جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله الذي يرعى العلم ويشجع عليه من أجل تحقيق هذه المكانة العالية التي تتبوؤها المملكة من خلال الجهود المخلصة لرعاية التعليم وبرامج الابتعاث هو دليل واضح على اكتساب الحركة التعليمية أولوية في برامجها التنموية.
كما حث سمو الامير محمد بن نواف المخترعات على مواصلة مسيرتهن في خدمة الوطن والبشرية، مؤكداً أن الاوطان لا تبنى بالاحلام وانما بالعمل والجهد والاجتهاد وأنتن شرفتن وطنكن والوطن يفخر بكن وأنتن باذن الله على قدر المسؤولية ومصدر فخر واعتزاز".
واطلع سموه على اختراع جهاز إعادة وتأهيل وتحفيز مرض الإعتلال الحسي وفاقدي الحس الذي اشتركن في اختراعه الدكتورة بدور المغربي والدكتورة مها علي الغامدي والدكتوره ذكرى العتيبي وهن اخصائيات علاج طبيعي من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الذي حصد اختراعهن على المركز الثاني والميدالية الفضية في المعرض الكوري الدولي للنساء المخترعات لعام 2014 م، كما حصل على وعاء الإبتكار من نفس المعرض.
كما اطلع سموه على الاختراع الذي قدمته الدكتورة ذكرى العتيبي بمشاركة الطالبة ريم البركة والطالبة ريم القحطاني وهو عبارة عن جهاز للتحفيز الحركي لعلاج اضطربات الوجه والنتائج الوظيفية للشلل الرعاشي ويتكون من أربعة أجزاء يمكن استخدام كل منها على حدة حسب حاجة المريض الذي يعد أول مشاركة لهذا الجهاز في معرض دولي سيسهم باذن الله في مساعدة المصابين بالشلل الرعاشي على القيام بوظائف الحياة بشكل أفضل.
كما استمع سموه لشرح مفصل عن الاختراع الذي قدمته الدكتورة مريم نايف العتيبي بمشاركة الدكتورة بدور المغربي وهو عبارة عن نظارة للمصابين بالعمى الدماغي تساعدهم على التعرف بمن حولهم من خلال هذه النظارة التي يضعها المريض التي تقوم برسم صورة لمحيط المريض وتعريفه به من خلال بعث كلمات منطوقة بعد تحليلها عبر تطبيق في الهاتف المحمول ترسل عبر سماعة الأذن تمكنه من إدراك ومعرفة من حوله، وهو الإختراع الذي قد حصل على المركز الثاني والميدالية الفضية في المعرض الكوري الدولي للنساء المخترعات لعام 2015 كما حصل على الميدالية الذهبية من الإتحاد الأندونيسي للمخترعين المشارك في نفس المعرض الكوري.
وقد أبدى سموه إعجابه بقدرة المرأة السعودية على الإبتكار ورفع راية المملكة العربية السعودية بفخر في المحافل الدولية المتخصصة بفضل الله تعالى ثم بفضل جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله الذي يرعى العلم ويشجع عليه من أجل تحقيق هذه المكانة العالية التي تتبوؤها المملكة من خلال الجهود المخلصة لرعاية التعليم وبرامج الابتعاث هو دليل واضح على اكتساب الحركة التعليمية أولوية في برامجها التنموية.
كما حث سمو الامير محمد بن نواف المخترعات على مواصلة مسيرتهن في خدمة الوطن والبشرية، مؤكداً أن الاوطان لا تبنى بالاحلام وانما بالعمل والجهد والاجتهاد وأنتن شرفتن وطنكن والوطن يفخر بكن وأنتن باذن الله على قدر المسؤولية ومصدر فخر واعتزاز".
