المصدر - من المقرر إنطلاق مؤتمر الجودة والتميز السادس، اليوم بالرياض، والذي يهدف لتعزيز ثقافة الجودة والتميز بين الأفراد والمؤسسات السعودية.
يستمر المؤتمر لمدة يومين، وسيقوم بتنظيم ملتقى الجودة والتميز السادس لأفضل الممارسات، الذي تنظمه جائزة الملك عبدالعزيز للجودة.
وذلك تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز، بحضور أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر.
وسيعقد المؤتمر تحت عنوان “التميز في السعي لتحقيق العالمية”.
سيسلط المؤتمر الضوء على دور الجودة والتميز المؤسسي في تحقيق أهداف خطة إصلاح رؤية المملكة 2030،
مع التركيز على التجارب الإقليمية والدولية الناجحة، التي ساهمت في الترويج لثقافة الجودة والتميز المؤسسي في المجتمع.
وقد قال سعد القصبي، الأمين العام لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة، إن الجائزة تهدف إلى تشجيع جميع القطاعات على رفع مستويات الأداء،
وتحسين العمليات الداخلية، وتلبية توقعات العملاء.
كما سيساهم منح الأوسمة الخاصة في خلق بيئة تعزز المنافسة بين القطاعات، وتبرز التميز في الأداء، وتدعم الاقتصاد الوطني.
ومن المقرر أن يحضر هادي التيجاني، المنسق العام لجائزة الشيخ خليفة للتميز، الجلسة الأولى للمنتدى حول دور القيادة والتخطيط الاستراتيجي في تحقيق التميز المؤسسي.
بينما سيشارك مسؤولون من مدينة الأمير سلطان العسكرية الطبية والمعهد الوطني للتدريب الصناعي،
وبنك التنمية الاجتماعية في الجلسة الثانية، التي تناقش التميز في تنمية القدرات البشرية وإبراز دور الموارد البشرية.
عقد حلقة نقاشية حول التميز في التصميم
وسيشمل اليوم الثاني من الملتقى حلقة نقاشية حول التميز في إدارة العمليات والتصميم،
برئاسة نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية أسامة الزامل، مع مشاركة مدينة الملك فهد الطبية وجمعية السرطان الخيرية في الأحساء في جلسة أخرى.
كما قال حسن السرحان، مدير عام الجودة والتميز التشغيلي بالمركز الوطني للامتثال البيئي:
“لا شك أن هناك دورًا مهمًا وهامًا لمثل هذه المؤتمرات في تحسين العديد من جوانب الحياة، من خلال زيادة كفاءة وفعالية الخدمات المقدمة.
وأيضًا التعرف على أهم التوجهات المستقبلية من أجل تحقيق التميز بما يتناسب مع تطورات العصر “.
وأشار إلى أن جودة أي منشأة كانت مسؤولية موظفيها، وتحققت أهدافها من خلال ثقافة المؤسسة، وأنظمة رقابية متكاملة وفعالة.
يستمر المؤتمر لمدة يومين، وسيقوم بتنظيم ملتقى الجودة والتميز السادس لأفضل الممارسات، الذي تنظمه جائزة الملك عبدالعزيز للجودة.
وذلك تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز، بحضور أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر.
وسيعقد المؤتمر تحت عنوان “التميز في السعي لتحقيق العالمية”.
سيسلط المؤتمر الضوء على دور الجودة والتميز المؤسسي في تحقيق أهداف خطة إصلاح رؤية المملكة 2030،
مع التركيز على التجارب الإقليمية والدولية الناجحة، التي ساهمت في الترويج لثقافة الجودة والتميز المؤسسي في المجتمع.
وقد قال سعد القصبي، الأمين العام لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة، إن الجائزة تهدف إلى تشجيع جميع القطاعات على رفع مستويات الأداء،
وتحسين العمليات الداخلية، وتلبية توقعات العملاء.
كما سيساهم منح الأوسمة الخاصة في خلق بيئة تعزز المنافسة بين القطاعات، وتبرز التميز في الأداء، وتدعم الاقتصاد الوطني.
ومن المقرر أن يحضر هادي التيجاني، المنسق العام لجائزة الشيخ خليفة للتميز، الجلسة الأولى للمنتدى حول دور القيادة والتخطيط الاستراتيجي في تحقيق التميز المؤسسي.
بينما سيشارك مسؤولون من مدينة الأمير سلطان العسكرية الطبية والمعهد الوطني للتدريب الصناعي،
وبنك التنمية الاجتماعية في الجلسة الثانية، التي تناقش التميز في تنمية القدرات البشرية وإبراز دور الموارد البشرية.
عقد حلقة نقاشية حول التميز في التصميم
وسيشمل اليوم الثاني من الملتقى حلقة نقاشية حول التميز في إدارة العمليات والتصميم،
برئاسة نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية أسامة الزامل، مع مشاركة مدينة الملك فهد الطبية وجمعية السرطان الخيرية في الأحساء في جلسة أخرى.
كما قال حسن السرحان، مدير عام الجودة والتميز التشغيلي بالمركز الوطني للامتثال البيئي:
“لا شك أن هناك دورًا مهمًا وهامًا لمثل هذه المؤتمرات في تحسين العديد من جوانب الحياة، من خلال زيادة كفاءة وفعالية الخدمات المقدمة.
وأيضًا التعرف على أهم التوجهات المستقبلية من أجل تحقيق التميز بما يتناسب مع تطورات العصر “.
وأشار إلى أن جودة أي منشأة كانت مسؤولية موظفيها، وتحققت أهدافها من خلال ثقافة المؤسسة، وأنظمة رقابية متكاملة وفعالة.
