المصدر - تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، دشنت جامعة الملك عبدالعزيز اليوم فعاليات مهرجان تراث الشعوب الثالث، بتنظيم من عمادة شؤون الطلاب بالجامعة، ومشاركة 35 دولة بالحدث، وذلك بحضور رئيس الجامعة المكلف الدكتورة هناء بنت عبدالله النعيم، وعدد من ممثلي القنصليات والسفارات للدول المشاركة.
وتشمل الفعاليات التي تستمر على مدى ثلاثة أيام، أجنحة لعرض موروثات كل دولة، والفنون، والحرف اليدوية، والتقاليد التراثية والأزياء والأطعمة والصور الفوتوغرافية عن المعالم السياحية، كما يحتضن العديد من الفعاليات والبرامج والمسابقات والعروض الفلكلورية بمشاركة من الطلاب الدوليين، ويحتوي كل جناح على موروث الدول من ملابس وتحف وأكلات شعبية ومنسوجات، بالإضافة إلى صور لمعالم تاريخية وطبيعية لكل بلد.
وينظم المهرجان مسابقات متنوعة ومنها مسابقة الجناح المميز، ومسابقة أفضل فلكلور، ومسابقة أجمل خط يدوي، ومسابقة أجمل سلفي، ومسابقة أجمل سناب، بالإضافة إلى توزيع العديد من الجوائز والهدايا للحضور.
وأوضحت رئيس جامعة الملك عبدالعزيز المكلف الدكتورة هناء بنت عبدالله النعيم، أن المهرجانات الطلابية تمثّل جهود الجامعة في إيجاد بيئة جامعية صحية علميًا وثقافيًا وأخلاقيًا، من خلال تحقيق أفضل الخدمات والبرامج والمبادرات الثقافية والعلمية والاجتماعية للطلاب غير السعوديين؛ مما يسهم في تعزيز موقف الجامعة علميًا وتحسن مركزها في مجال تصنيف الجامعات العالمي، ويبرز كذلك جهود المملكة في خدمة طلاب المنح الدراسية.
وتقدمت النعيم بالشكر لسمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة على رعايته للمهرجان الذي يمكن الطلاب من إبراز تراثهم وثقافاتهم المتعددة والتعريف ببلدانهم سياحياً وتاريخياً، ويسهم في تعزيز العلاقات فيما بين الطلاب، ويعد جزءاً من الفعاليات والبرامج التي تقدمها الجامعة ممثلةً في عمادة شؤون الطلاب لأبنائنا الطلاب من الجنسيات المختلفة.
من جانبه، أشار عميد شؤون الطلاب بالجامعة الدكتور مهند بن غازي عابد، إلى أن مثل هذه الأنشطة والفعاليات تعد فرصة للتعرف على عادات وثقافات دول العالم، حيث يرسم من خلال هذا المهرجان طلاب المنح الدراسية أجمل الصور، ويقدمون موروثهم الشعبي والسياحي والتاريخي؛ لافتاً الانتباه إلى أن هذه التظاهرة الثقافية العالمية تعرف بثقافة البلدان ومخزونها التراثي.
يذكر أن اللجنة المنظمة للمهرجان خصصت فترتين للزوار من داخل وخارج الجامعة فترتين صباحية من 10 صباحًا إلى 1 ظهرًا، وخصصت الفترة المسائية للعوائل من 4 عصرًا إلى 9 مساءً، ويستمر إلى يوم غدٍ الخميس ثالث أيام المهرجان.
وتشمل الفعاليات التي تستمر على مدى ثلاثة أيام، أجنحة لعرض موروثات كل دولة، والفنون، والحرف اليدوية، والتقاليد التراثية والأزياء والأطعمة والصور الفوتوغرافية عن المعالم السياحية، كما يحتضن العديد من الفعاليات والبرامج والمسابقات والعروض الفلكلورية بمشاركة من الطلاب الدوليين، ويحتوي كل جناح على موروث الدول من ملابس وتحف وأكلات شعبية ومنسوجات، بالإضافة إلى صور لمعالم تاريخية وطبيعية لكل بلد.
وينظم المهرجان مسابقات متنوعة ومنها مسابقة الجناح المميز، ومسابقة أفضل فلكلور، ومسابقة أجمل خط يدوي، ومسابقة أجمل سلفي، ومسابقة أجمل سناب، بالإضافة إلى توزيع العديد من الجوائز والهدايا للحضور.
وأوضحت رئيس جامعة الملك عبدالعزيز المكلف الدكتورة هناء بنت عبدالله النعيم، أن المهرجانات الطلابية تمثّل جهود الجامعة في إيجاد بيئة جامعية صحية علميًا وثقافيًا وأخلاقيًا، من خلال تحقيق أفضل الخدمات والبرامج والمبادرات الثقافية والعلمية والاجتماعية للطلاب غير السعوديين؛ مما يسهم في تعزيز موقف الجامعة علميًا وتحسن مركزها في مجال تصنيف الجامعات العالمي، ويبرز كذلك جهود المملكة في خدمة طلاب المنح الدراسية.
وتقدمت النعيم بالشكر لسمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة على رعايته للمهرجان الذي يمكن الطلاب من إبراز تراثهم وثقافاتهم المتعددة والتعريف ببلدانهم سياحياً وتاريخياً، ويسهم في تعزيز العلاقات فيما بين الطلاب، ويعد جزءاً من الفعاليات والبرامج التي تقدمها الجامعة ممثلةً في عمادة شؤون الطلاب لأبنائنا الطلاب من الجنسيات المختلفة.
من جانبه، أشار عميد شؤون الطلاب بالجامعة الدكتور مهند بن غازي عابد، إلى أن مثل هذه الأنشطة والفعاليات تعد فرصة للتعرف على عادات وثقافات دول العالم، حيث يرسم من خلال هذا المهرجان طلاب المنح الدراسية أجمل الصور، ويقدمون موروثهم الشعبي والسياحي والتاريخي؛ لافتاً الانتباه إلى أن هذه التظاهرة الثقافية العالمية تعرف بثقافة البلدان ومخزونها التراثي.
يذكر أن اللجنة المنظمة للمهرجان خصصت فترتين للزوار من داخل وخارج الجامعة فترتين صباحية من 10 صباحًا إلى 1 ظهرًا، وخصصت الفترة المسائية للعوائل من 4 عصرًا إلى 9 مساءً، ويستمر إلى يوم غدٍ الخميس ثالث أيام المهرجان.
