المصدر - أعرب السفير الياباني في السعودية فوميو ايواي، عن سعادته الغامرة بما شاهده في مهرجان الحمضيات السابع بمحافظة الحريق، مشددًا على أن محافظة الحريق (لوحة جميلة بجبالها ومزارعها ووديانها)، وذلك بعد جولة شاملة لأركان المهرجان يرافقه المحافظ الأستاذ محمد الجرباء .
ونوه السفير الياباني في حديث بأهمية وجدوى التسويق الزراعي من خلال المنتجات التي شاهدها وتذوق بعضها، مبديًا إعجابه بحسن التنظيم ووفرة المنتجات وتنوعها وجودتها، وقال “من الممكن أن يكون للشركات اليابانية حظًا في الاستثمار في منتجات المهرجان” .
وأكد السفير الياباني في السعودية، أن هذه المنتجات تتميز عالميا ومن الممكن تسويقها خارجيا كما في الداخل .
وأشار إلى أن وفدًا يابانيا سبق وزار عددًا من مدن المملكة العربية السعودية لكن لم تكن الحريق من بينها، وأن زيارته هذه كونت انطباعًا جميلًا وثريًا، وأنه سيكرر الزيارة مع عائلته يوما ما .
ونوه فوميو ايواي، بحسن ومتانة العلاقة السعودية اليابانية وما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة وتطور عالمي .
وقدم السفير الياباني في السعودية، شكره وتقديره لمحافظ محافطة الحريق على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، مكررًا تأكيده على أنه استمتع وسعد كثيرًا بهذه الزيارة، وأبان: “رغم قصر الزيارة هذه إلا أنني سعدت كثيرًا واستمتعت بالمهرجان وبمختلف المواقع التي زرتها في برنامج مميز، ولفت نظري كثرة الزوار والمتسوقين وهذا دليل على النجاح” .
وأكد ايواي، أنه يحرص شخصيًا على التواصل والإندماج في المجتمع، مبينًا أن هذا يسمو بالعلاقة ويقويها ويعزز الثقافة والمعرفة” .
وبنهاية الجولة دوّن كلمة خاصة في سجلات مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة .
وقبل ذلك زار عددًا من المواقع، ومنها مطل الحريق، سد الحريق، مزرعة الشيخ محمد الخثلان، مزرعة الفضلي، ومزرعة الزرية، ضمن برنامج حافل حيث احتفى به سعادة محافظ الحريق منذ قدومه وحتى مغادرته. من جانبه، رحب محافظ الحريق الأستاذ محمد الجرباء، بالسفير الياباني، منوهًا بما تحظى به المحافظة من اهتمام في التطوير تحت مظلة دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد – حفظهم الله – وتنفيذ خطط ومشروعات رؤية المملكة 2030 ، وشدد على أن زيارة السفير الياباني وغيره من الضيوف والمسؤولين تأتي في نطاق الدعم والتحفيز والتشجيع وتواكب هذه النقلة الكبيرة التي أحدثها مهرجان الحمضيات السابع .
ونوه الجرباء، بأهمية التسويق واهتمام الإعلام الياباني بمثل هذه الزيارة وأثرها الاقتصادي والتنموي. وأشاد بالجهود الكبيرة من لدن جميع القطاعات في المحافطة وأهاليها وحرص الزوار على دعم المهرجان بشكل عام ليقدم الأفضل سنة بعد أخرى .
ونوه السفير الياباني في حديث بأهمية وجدوى التسويق الزراعي من خلال المنتجات التي شاهدها وتذوق بعضها، مبديًا إعجابه بحسن التنظيم ووفرة المنتجات وتنوعها وجودتها، وقال “من الممكن أن يكون للشركات اليابانية حظًا في الاستثمار في منتجات المهرجان” .
وأكد السفير الياباني في السعودية، أن هذه المنتجات تتميز عالميا ومن الممكن تسويقها خارجيا كما في الداخل .
وأشار إلى أن وفدًا يابانيا سبق وزار عددًا من مدن المملكة العربية السعودية لكن لم تكن الحريق من بينها، وأن زيارته هذه كونت انطباعًا جميلًا وثريًا، وأنه سيكرر الزيارة مع عائلته يوما ما .
ونوه فوميو ايواي، بحسن ومتانة العلاقة السعودية اليابانية وما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة وتطور عالمي .
وقدم السفير الياباني في السعودية، شكره وتقديره لمحافظ محافطة الحريق على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، مكررًا تأكيده على أنه استمتع وسعد كثيرًا بهذه الزيارة، وأبان: “رغم قصر الزيارة هذه إلا أنني سعدت كثيرًا واستمتعت بالمهرجان وبمختلف المواقع التي زرتها في برنامج مميز، ولفت نظري كثرة الزوار والمتسوقين وهذا دليل على النجاح” .
وأكد ايواي، أنه يحرص شخصيًا على التواصل والإندماج في المجتمع، مبينًا أن هذا يسمو بالعلاقة ويقويها ويعزز الثقافة والمعرفة” .
وبنهاية الجولة دوّن كلمة خاصة في سجلات مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة .
وقبل ذلك زار عددًا من المواقع، ومنها مطل الحريق، سد الحريق، مزرعة الشيخ محمد الخثلان، مزرعة الفضلي، ومزرعة الزرية، ضمن برنامج حافل حيث احتفى به سعادة محافظ الحريق منذ قدومه وحتى مغادرته. من جانبه، رحب محافظ الحريق الأستاذ محمد الجرباء، بالسفير الياباني، منوهًا بما تحظى به المحافظة من اهتمام في التطوير تحت مظلة دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد – حفظهم الله – وتنفيذ خطط ومشروعات رؤية المملكة 2030 ، وشدد على أن زيارة السفير الياباني وغيره من الضيوف والمسؤولين تأتي في نطاق الدعم والتحفيز والتشجيع وتواكب هذه النقلة الكبيرة التي أحدثها مهرجان الحمضيات السابع .
ونوه الجرباء، بأهمية التسويق واهتمام الإعلام الياباني بمثل هذه الزيارة وأثرها الاقتصادي والتنموي. وأشاد بالجهود الكبيرة من لدن جميع القطاعات في المحافطة وأهاليها وحرص الزوار على دعم المهرجان بشكل عام ليقدم الأفضل سنة بعد أخرى .
