المصدر -
قال الموسيقار الدكتور محمد الصيادي مدير مركز العلا الموسيقي بمناسبة ذكرى يوم التأسيس:
يعُد ذكرى يوم تاسيس المملكة العربية السعودية من المناسبات الهامة لكل مواطن سعودي وهو يوم العز والفخر للوطن والمواطن السعودي حيث اصبح يوم التأسيس لأول مرة في تاريخه مناسبة مختلفةً في عمق المفهوم الاستراتيجي لتاريخ المملكة العربية السعودية وهي ايضآ مناسبة احتفال كافة دول العالم الشقيقة والصديقة بيوم التأسيس السعودي واحتفالا فريدا من نوعه بعد أن صدر أمر ملكي سعودي بأن يكون 22 فبراير/شباط من كل عام، يوماً لذكرى تأسيس الدولة السعودية ويصبح إجازة رسمية تضاف لإجازة الوطن الغالي.
واليوم ونحن على أعتاب الاحتفال الثاني لهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعًا سوف يكون هناك المزيد من التحضيرات الاجتماعية والثقافية والفنية في كافة مناطق ومحافظات المملكة العربية السعودية.
ومن المتوقع أن شاء الله أن تشهد المدن السعودية كافة هذا العام عددًا من الفعاليات التي تقام احتفاءً بمناسبة "يوم التأسيس" واعتزازاً بالجذور الراسخة لهذه الدولة المباركة الممتدة لأكثر من ثلاثة قرون، وارتباط مواطنيها الوثيق بقادتها منذ عهد تأسيس الدولة السعودية في منتصف عام 1139هـ، الموافق 1727م حتى العهد الحالي.
واليوم تستعد المملكة العربية السعودية للمرة الثانية لإحياء ذكرى "يوم التأسيس" بعدد من البرامج ومنها القصص السردية للتاريخ عبر هذه الرحلة المشرفة من خلال هذه المسيرة العظيمة من يوم بدأ تأسيس الدولة السعودية الأولى مع تولي الإمام محمد بن سعود حكم الدرعية منتصف عام 1139هـ (22 فبراير/شباط 1727) وكان عمره آنذاك 30 عامًا حيث ولد في الدرعية عام 1697.
وقد قرئنا ذلك في سير التاريخ كيف توالت الإنجازات المبهرة في عهد هذه الدولة ومنها على سبيل المثال نشر الاستقرار في الدولة التي شهدت استقرارًا كبيراً وازدهارًا في مجالات متنوعة والجانب الاهم هو الاستقلال السياسي و عدم الخضوع لأي نفوذ في المنطقة أو خارجها خلال عهد الإمام محمد بن سعود رحمه الله الذي تُوفي عام 1765 وغدت مملكتنا الحبيبة اليوم في ٢٠٢٣ أهم مصدر لجذب الاقتصاديات العالمية وقدوة يحثذى بها في كافة التطورات الاجتماعية والاقتصادية لكونها منبر للفكر والثقافة العربية والاسلامية.
ومن خلال عملي في مجال الحقل الفني الموسيقي نلمس العديد من الاستعدادات وتحركا واسعًا يغلفها الحب والولاء من كافة فنانين المملكة العربية السعودية من الادباء والشعراء والملحنين والفنانين للتباهي والتغني بهذا الحدث العظيم وهذا هو اقل واجب مستحق علينا بالتعبير بالشكر والعرفان لله تعالى ثم لحكومتنا الرشيدة وان يرد ولو جزء من افضال هذا الوطن الغالي مملكتنا الحبيبة الغالية وحكامنا حفظهم الله وسدد خطاهم.
يعُد ذكرى يوم تاسيس المملكة العربية السعودية من المناسبات الهامة لكل مواطن سعودي وهو يوم العز والفخر للوطن والمواطن السعودي حيث اصبح يوم التأسيس لأول مرة في تاريخه مناسبة مختلفةً في عمق المفهوم الاستراتيجي لتاريخ المملكة العربية السعودية وهي ايضآ مناسبة احتفال كافة دول العالم الشقيقة والصديقة بيوم التأسيس السعودي واحتفالا فريدا من نوعه بعد أن صدر أمر ملكي سعودي بأن يكون 22 فبراير/شباط من كل عام، يوماً لذكرى تأسيس الدولة السعودية ويصبح إجازة رسمية تضاف لإجازة الوطن الغالي.
واليوم ونحن على أعتاب الاحتفال الثاني لهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعًا سوف يكون هناك المزيد من التحضيرات الاجتماعية والثقافية والفنية في كافة مناطق ومحافظات المملكة العربية السعودية.
ومن المتوقع أن شاء الله أن تشهد المدن السعودية كافة هذا العام عددًا من الفعاليات التي تقام احتفاءً بمناسبة "يوم التأسيس" واعتزازاً بالجذور الراسخة لهذه الدولة المباركة الممتدة لأكثر من ثلاثة قرون، وارتباط مواطنيها الوثيق بقادتها منذ عهد تأسيس الدولة السعودية في منتصف عام 1139هـ، الموافق 1727م حتى العهد الحالي.
واليوم تستعد المملكة العربية السعودية للمرة الثانية لإحياء ذكرى "يوم التأسيس" بعدد من البرامج ومنها القصص السردية للتاريخ عبر هذه الرحلة المشرفة من خلال هذه المسيرة العظيمة من يوم بدأ تأسيس الدولة السعودية الأولى مع تولي الإمام محمد بن سعود حكم الدرعية منتصف عام 1139هـ (22 فبراير/شباط 1727) وكان عمره آنذاك 30 عامًا حيث ولد في الدرعية عام 1697.
وقد قرئنا ذلك في سير التاريخ كيف توالت الإنجازات المبهرة في عهد هذه الدولة ومنها على سبيل المثال نشر الاستقرار في الدولة التي شهدت استقرارًا كبيراً وازدهارًا في مجالات متنوعة والجانب الاهم هو الاستقلال السياسي و عدم الخضوع لأي نفوذ في المنطقة أو خارجها خلال عهد الإمام محمد بن سعود رحمه الله الذي تُوفي عام 1765 وغدت مملكتنا الحبيبة اليوم في ٢٠٢٣ أهم مصدر لجذب الاقتصاديات العالمية وقدوة يحثذى بها في كافة التطورات الاجتماعية والاقتصادية لكونها منبر للفكر والثقافة العربية والاسلامية.
ومن خلال عملي في مجال الحقل الفني الموسيقي نلمس العديد من الاستعدادات وتحركا واسعًا يغلفها الحب والولاء من كافة فنانين المملكة العربية السعودية من الادباء والشعراء والملحنين والفنانين للتباهي والتغني بهذا الحدث العظيم وهذا هو اقل واجب مستحق علينا بالتعبير بالشكر والعرفان لله تعالى ثم لحكومتنا الرشيدة وان يرد ولو جزء من افضال هذا الوطن الغالي مملكتنا الحبيبة الغالية وحكامنا حفظهم الله وسدد خطاهم.