المصدر - حصد مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، جائزة التميز الإعلامي لليوم الوطني 2022 لمسار الأغنية الوطنية، والتي تطلقها وزارة الإعلام سنويًا، احتفاءً بالأعمال الإعلامية الوطنية وتكريمًا لها نظير الجهود المبذولة خلال اليوم الوطني السعودي الذي يصادف 23 سبتمبر من كل عام، وذلك خلال حفل أقيم برعاية معالي وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد القصبي مساء أمس الثلاثاء، إذ تسلّم الجائزة مدير التواصل والتسويق الأستاذ يوسف المطيري بحضور كافة الجهات المشاركة والبالغ عددها 1000 مشاركة، استطاعت 30 منها الوصول إلى المرحلة النهائية للمنافسة على الجائزة في 9 مسارات إعلامية.
وأعرب مسؤول قسم التواصل الرقمي في المركز الأستاذ غنام الغنام، عن فخره لنيل مركز "إثراء" الجائزة التي تجسّد معاني الوفاء للوطن في الأغنية حيث أهداها المركز للوطن في يومه الـ 92، إذ أبرزت الكنوز الثقافية الذي تحتضنها جغرافية الوطن من شمالها لجنوبها ومن شرقها لغربها، لاسيما أن كلماتها جالت عبر فنون المملكة وروت مشاعر المستمعين بألحانها وأداءها الذي مزج الفلكلور الشعبي والفنّ العريق بالكلمات الفصيحة، لتسرد رحلة 92 عامًا من التنوع الثقافي والحضاري للوطن. مضيفًا أن مشاركة إثراء تأكيدًا على رسالته في ترسيخ المشهد الثقافي وتنوّعه؛ وسعيًا إلى إحياء إرث المملكة الزاخر بأغانيه الوطنية الخالدة والحفاظ عليها؛ لتبقى نجومًا تحلّق بسماء الوطن، كما لفت إلى أن المساهمات الوطنية الثقافية أحد مصنفّات الأدب المتوارث، والذي يرسم خريطة طريق بأدوات معرفية قادرة على محاكاة الشعوب الأخرى.
كلمات ومعاني أغنية "نغني للوطن" التي ظفرت بالفوز رسمت ملامح و رموز ذات تأثير عميق، حيث قدمت لحن وأداء بتناغم عالٍ، لاعتبار الأغاني الوطنية خالدة وتتميز بفصاحة وجزالة كلماتها، ومما يسعى إليه إثراء عبر فعالياته وبرامجه التي تقام سنويًا سواءً في المناسبات الوطنية والفعاليات الاجتماعية والثقافية، إلى بث معاني الوفاء لتبقى حاضرة في ذاكرة المستمعين، من أجل توثيق اللحظات التاريخية الخالدة التي تلامس مشاعر الانتماء وتصبح ثقافة نابضة متوارثة ترسم معالم حضارة موغلة بالقدم وضاربة في عمق التاريخ، لاسيما أن كلمات الأغنية "للسماء نرقى.. جيلًا فجيلًا. للسماء نرقى، موطنٌ سيبقى فينا جليلًا" عكست الدور الذي يقوم به إثراء في المساهمة بتنمية ثروات الوطن المعرفية والثقافية وإلهام الأجيال؛ لتكون المملكة منارة للإبداع والمعرفة.
الجدير بالذكر أن مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) يتطلع عبر برامجه التي تقام طيلة العام إلى تفعيل المناسبات وإحياءها لتعزيز الهوية الوطنية، علاوةً على إثراء المجتمع بمحتوى يستهدف كافة الفئات العمرية، مستنداً على جملة من البرامج والمبادرات والفعاليات، ومما يبدو لافتًا أن فعاليات اليوم الوطني 92 في إثراء جذبت أكثر من 90 ألف زائر تضمنت أوبريت اليوم الوطني (نغني للوطن)، ولحظة اليوم الوطني، إلى جانب العديد من الأنشطة والبرامج والمعارض التفاعلية.
وأعرب مسؤول قسم التواصل الرقمي في المركز الأستاذ غنام الغنام، عن فخره لنيل مركز "إثراء" الجائزة التي تجسّد معاني الوفاء للوطن في الأغنية حيث أهداها المركز للوطن في يومه الـ 92، إذ أبرزت الكنوز الثقافية الذي تحتضنها جغرافية الوطن من شمالها لجنوبها ومن شرقها لغربها، لاسيما أن كلماتها جالت عبر فنون المملكة وروت مشاعر المستمعين بألحانها وأداءها الذي مزج الفلكلور الشعبي والفنّ العريق بالكلمات الفصيحة، لتسرد رحلة 92 عامًا من التنوع الثقافي والحضاري للوطن. مضيفًا أن مشاركة إثراء تأكيدًا على رسالته في ترسيخ المشهد الثقافي وتنوّعه؛ وسعيًا إلى إحياء إرث المملكة الزاخر بأغانيه الوطنية الخالدة والحفاظ عليها؛ لتبقى نجومًا تحلّق بسماء الوطن، كما لفت إلى أن المساهمات الوطنية الثقافية أحد مصنفّات الأدب المتوارث، والذي يرسم خريطة طريق بأدوات معرفية قادرة على محاكاة الشعوب الأخرى.
كلمات ومعاني أغنية "نغني للوطن" التي ظفرت بالفوز رسمت ملامح و رموز ذات تأثير عميق، حيث قدمت لحن وأداء بتناغم عالٍ، لاعتبار الأغاني الوطنية خالدة وتتميز بفصاحة وجزالة كلماتها، ومما يسعى إليه إثراء عبر فعالياته وبرامجه التي تقام سنويًا سواءً في المناسبات الوطنية والفعاليات الاجتماعية والثقافية، إلى بث معاني الوفاء لتبقى حاضرة في ذاكرة المستمعين، من أجل توثيق اللحظات التاريخية الخالدة التي تلامس مشاعر الانتماء وتصبح ثقافة نابضة متوارثة ترسم معالم حضارة موغلة بالقدم وضاربة في عمق التاريخ، لاسيما أن كلمات الأغنية "للسماء نرقى.. جيلًا فجيلًا. للسماء نرقى، موطنٌ سيبقى فينا جليلًا" عكست الدور الذي يقوم به إثراء في المساهمة بتنمية ثروات الوطن المعرفية والثقافية وإلهام الأجيال؛ لتكون المملكة منارة للإبداع والمعرفة.
الجدير بالذكر أن مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) يتطلع عبر برامجه التي تقام طيلة العام إلى تفعيل المناسبات وإحياءها لتعزيز الهوية الوطنية، علاوةً على إثراء المجتمع بمحتوى يستهدف كافة الفئات العمرية، مستنداً على جملة من البرامج والمبادرات والفعاليات، ومما يبدو لافتًا أن فعاليات اليوم الوطني 92 في إثراء جذبت أكثر من 90 ألف زائر تضمنت أوبريت اليوم الوطني (نغني للوطن)، ولحظة اليوم الوطني، إلى جانب العديد من الأنشطة والبرامج والمعارض التفاعلية.