المصدر - د ب أ أظهرت بيانات صادرة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية CDC اليوم الجمعة أن طفرة متغير أوميكرون سريع الانتشار XBB.1.5 أصابت نحو 43 ٪ من حالات كورونا في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الأسبوع الجاري.
واستحوذت طفرة متغير أوميكرون على حوالي 30 ٪ من الحالات الإصابة بـ كورونا في الأسبوع الأول من شهر يناير ، وهي أعلى من نسبة 27.6 ٪ التي قدّرها مركز السيطرة على الأمراض الأسبوع الماضي.
وقالت منظمة الصحة العالمية (WHO) في وقت سابق إن XBB.1.5 قد تحفز المزيد من حالات COVID-19 بناءً على الخصائص الوراثية للفيروسوتقديرات معدل النمو المبكر.
وقال تقرير جديد إن المتغير الفرعي الأحدث من متغير أوميكرون ينتشر بسرعة في الولايات المتحدة، ويمثل الآن أكثر من 27% من الإصابات فيها، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وأطلق على المتغير الفرعي اسم XBB.1.5، وقالت منظمة الصحة العالمية إن 38 دولة أبلغت عن حالات إصابة به، وإن 82% من الإصابات في الولايات المتحدة، و8% في بريطانيا، و2% في الدنمارك.
وبحسب موقع "مديكال إكسبريس"، ينتشر المتغير الفرعي حالياً بنسبة 12.5% أسرع من المتغيرات الأخرى في الولايات المتحدة، ويتوقع أن يهيمن على عدوى كورونا خلال أسابيع الشتاء المقبلة في مناطق مختلفة من العالم.
وقالت غريس روبرتس، عالمة الفيروسات في جامعة ليدز في بريطانيا: "يشبه المتغير الفرعي إلى حد بعيد الشكل الذي سبقه XBB.1، لكنه يحتوي على طفرة إضافية في البروتين الشائك، وهو المفتاح الذي يسمح للفيروس بالدخول إلى خلايا الجسم".
واستحوذت طفرة متغير أوميكرون على حوالي 30 ٪ من الحالات الإصابة بـ كورونا في الأسبوع الأول من شهر يناير ، وهي أعلى من نسبة 27.6 ٪ التي قدّرها مركز السيطرة على الأمراض الأسبوع الماضي.
وقالت منظمة الصحة العالمية (WHO) في وقت سابق إن XBB.1.5 قد تحفز المزيد من حالات COVID-19 بناءً على الخصائص الوراثية للفيروسوتقديرات معدل النمو المبكر.
وقال تقرير جديد إن المتغير الفرعي الأحدث من متغير أوميكرون ينتشر بسرعة في الولايات المتحدة، ويمثل الآن أكثر من 27% من الإصابات فيها، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وأطلق على المتغير الفرعي اسم XBB.1.5، وقالت منظمة الصحة العالمية إن 38 دولة أبلغت عن حالات إصابة به، وإن 82% من الإصابات في الولايات المتحدة، و8% في بريطانيا، و2% في الدنمارك.
وبحسب موقع "مديكال إكسبريس"، ينتشر المتغير الفرعي حالياً بنسبة 12.5% أسرع من المتغيرات الأخرى في الولايات المتحدة، ويتوقع أن يهيمن على عدوى كورونا خلال أسابيع الشتاء المقبلة في مناطق مختلفة من العالم.
وقالت غريس روبرتس، عالمة الفيروسات في جامعة ليدز في بريطانيا: "يشبه المتغير الفرعي إلى حد بعيد الشكل الذي سبقه XBB.1، لكنه يحتوي على طفرة إضافية في البروتين الشائك، وهو المفتاح الذي يسمح للفيروس بالدخول إلى خلايا الجسم".