المصدر -
كشف وزير الزراعة المصري، السيد القصير، تفاصيل تطوير حديقة الحيوان في مصر، وحقيقة بيعها لجهة أجنبية
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج "على مسؤوليتي"، المذاع على قناة صدى البلد، أن حديقة الحيوان بالجيزة خرجت من تصنيف الاتحاد الدولي لحدائق الحيوان منذ 2004.
وأوضح أن خروج الحديقة من التصنيف العالمي جاء بعد نفوق بعض الحيوانات دون القدرة على تعويضها وشراء بدائل، ولكن يتم تبادل الحيوانات بالحدائق المسجلة في الاتحاد الدولي. واستطرد السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أن حديقتي الأورمان والحيوان ستظلان تابعتين لوزارة الزراعة ولن تذهب ملكيتهما لأي جهة أخرى.
وأكد أن الهيئة القومية للإنتاج الحربي، هي التي تتولى الإنفاق على تطوير الحديقة، دون أن تلزم الزراعة برد هذه المبالغ أو تحميلها على ميزانية الدولة.
وواصل السيد القصير، أن الهيئة القومية للإنتاج الحربي سوف تحصل على مقابل تطوير حديقة الحيوان من خلال الإشراف على تشغيل الحديقة.
وأشار القصير إلى أن حق الانتفاع الذي يعود للدولة يزيد عما عليه الآن، وقال: "مصر لا تسلم من الشائعات والأكاذيب والأخبار المغرضة".
وواصل أنه لا مساس بالمساحات الخضراء أو المباني الأثرية والتاريخية أو النباتات النادرة والأثرية، مشيرا إلى أن نسبة المباني لن تتجاوز 1% من إجمالي مساحة الحيوان. واختتم السيد القصير أن حديقة الحيوان مفتوحة حاليًّا وتمارس نشاطها، وكل عوائدها تدخل لميزانية الدولة.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج "على مسؤوليتي"، المذاع على قناة صدى البلد، أن حديقة الحيوان بالجيزة خرجت من تصنيف الاتحاد الدولي لحدائق الحيوان منذ 2004.
وأوضح أن خروج الحديقة من التصنيف العالمي جاء بعد نفوق بعض الحيوانات دون القدرة على تعويضها وشراء بدائل، ولكن يتم تبادل الحيوانات بالحدائق المسجلة في الاتحاد الدولي. واستطرد السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أن حديقتي الأورمان والحيوان ستظلان تابعتين لوزارة الزراعة ولن تذهب ملكيتهما لأي جهة أخرى.
وأكد أن الهيئة القومية للإنتاج الحربي، هي التي تتولى الإنفاق على تطوير الحديقة، دون أن تلزم الزراعة برد هذه المبالغ أو تحميلها على ميزانية الدولة.
وواصل السيد القصير، أن الهيئة القومية للإنتاج الحربي سوف تحصل على مقابل تطوير حديقة الحيوان من خلال الإشراف على تشغيل الحديقة.
وأشار القصير إلى أن حق الانتفاع الذي يعود للدولة يزيد عما عليه الآن، وقال: "مصر لا تسلم من الشائعات والأكاذيب والأخبار المغرضة".
وواصل أنه لا مساس بالمساحات الخضراء أو المباني الأثرية والتاريخية أو النباتات النادرة والأثرية، مشيرا إلى أن نسبة المباني لن تتجاوز 1% من إجمالي مساحة الحيوان. واختتم السيد القصير أن حديقة الحيوان مفتوحة حاليًّا وتمارس نشاطها، وكل عوائدها تدخل لميزانية الدولة.
