المصدر - د ب ا أكد مسؤول اليوم السبت أن السلطات الهندية نقلت ما يقرب من 200 شخص من منازلهم في بلدة جوشيمات الواقعة في جبال الهيمالايا، بعد أن ظهرت تصدعات في مئات المباني نتيجة تحرك التربة في المنطقة التي يرتادها حجاج وسياح.
وحذر خبراء لسنوات من أن أعمال البناء واسعة النطاق، بما في ذلك مشاريع الطاقة المائية، في جوشيمات وحولها يمكن أن تؤدي إلى هبوط الأرض.
وقال المسؤول الحكومي هيمانشو خورانا إنه في الأسابيع الماضية، تم الإبلاغ عن شقوق في أكثر من 600 منزل في جوشيمات، مما دفع السلطات المحلية إلى نقل نحو 193 من السكان إلى أماكن أكثر أمانا مثل الفنادق ودور الضيافة.
وقال خورانا قاضي منطقة شامولي حيث تقع جوشيمات إن "عملية الإجلاء جارية ويحاول فريق من العلماء من معاهد مختلفة معرفة السبب وكيفية احتواء الوضع".
وتسببت سيول مفاجئة في فبراير 2021 في منطقة شامولي في مقتل أكثر من 200 واجتياح مشروعين لتوليد الطاقة الكهرومائية، مما أثار قلق بعض العلماء الذين يدرسون تغير المناخ وتأثيره على أعلى جبال العالم.
ويبلغ عدد سكان جوشيمات نحو 17 ألفا، وتقع البلدة في ولاية أوتار كاند الشمالية، وهي بوابة إلى أضرحة خاصة بالهندوس والسيخ. كما أنها مقصد سياحي يفد إليه الزوار الراغبون في القيام برحلة في أجزاء من جبال الهيمالايا.
وحذر خبراء لسنوات من أن أعمال البناء واسعة النطاق، بما في ذلك مشاريع الطاقة المائية، في جوشيمات وحولها يمكن أن تؤدي إلى هبوط الأرض.
وقال المسؤول الحكومي هيمانشو خورانا إنه في الأسابيع الماضية، تم الإبلاغ عن شقوق في أكثر من 600 منزل في جوشيمات، مما دفع السلطات المحلية إلى نقل نحو 193 من السكان إلى أماكن أكثر أمانا مثل الفنادق ودور الضيافة.
وقال خورانا قاضي منطقة شامولي حيث تقع جوشيمات إن "عملية الإجلاء جارية ويحاول فريق من العلماء من معاهد مختلفة معرفة السبب وكيفية احتواء الوضع".
وتسببت سيول مفاجئة في فبراير 2021 في منطقة شامولي في مقتل أكثر من 200 واجتياح مشروعين لتوليد الطاقة الكهرومائية، مما أثار قلق بعض العلماء الذين يدرسون تغير المناخ وتأثيره على أعلى جبال العالم.
ويبلغ عدد سكان جوشيمات نحو 17 ألفا، وتقع البلدة في ولاية أوتار كاند الشمالية، وهي بوابة إلى أضرحة خاصة بالهندوس والسيخ. كما أنها مقصد سياحي يفد إليه الزوار الراغبون في القيام برحلة في أجزاء من جبال الهيمالايا.