المصدر -
افتتح سعادة رئيس مجلس إدارة جمعية تنمية وتطوير المسؤولية الاجتماعية ورشة المسؤولية الاجتماعية رؤية وطموح تحت رعاية فرع وزارة التجارة بمنطقة المدينة المنورة والتي استمرت لمدة ثلاث أيام وتنظمه جمعية تنمية وتطوير المسؤولية الاجتماعية وفرع وزارة التجارة بالشراكة مع مجلس الجمعيات الأهلية بمنطقة المدينة المنورة ومركز التنمية الاجتماعية بالمدينة المنورة
وتهدف الورشة التي أقيمت برعاية عدد من الشركات من القطاع الخاص إلى تزويد المشاركين مجموعة من الخبرات والتجارب من القطاع الخاص لترسيخ مفهوم المسؤولية الاجتماعية لديهم وذلك لتطبيق أفضل الممارسات في مؤسساتهم المختلفة كما تهدف إلى تقديم لمحة عامة عن نمو المسؤولية الاجتماعية للشركات ومبادرات الاستدامة في المدينة المنورة
واتجاه الأسواق بعد الازمة الاقتصادية العالمية الأخيرة وتحفيز المشاركين للمشاركة الفعالة في تطوير المسؤولية الاجتماعية لتعزيزها في كافة المؤسسات بالمنطقة.
وقال سعادة الأستاذ عبدالعزيز المقنص عضو الجمعية العمومية نائب رئيس اللجنة التنفيذية في تصريح بأن هذه الورشة تسلط الضوء على أهمية المسؤولية الاجتماعية في المنطقة والتي تهدف إلى إيجاد شراكة بين قطاع الأعمال والمجتمع ولدعم التنمية المستدامة مبيناً أن المسؤولية الاجتماعية لا تقتصر فقط على الأعمال الخيرية التطوعية بل تدخل في مختلف المجالات التي تخدم المجتمع المحلي مؤكداً على ضرورة إيجاد الأليات التي تنظم مشاريع الاستدامة التي تخدم مختلف شرائح المجتمع وأشار سعادته الى أن هناك مبادرة من الشركات من القطاع الخاص حول المسؤولية الاجتماعية معبراً عن أمله في المزيد من المبادرات في الوقت القريب العاجل
يشارك في الورشة التي تعتبر الأولى من نوعها في المنطقة بيوت خبرة ومجموعة من ممثلي القطاع الحكومي منها وزارة التجارة والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالإضافة إلى شركات القطاع الخاص بالمنطقة التي استعرضت تجاربها في المسؤولية الاجتماعية وبجوار القطاع الحكومي يشارك في الورشة ممثلو القطاع الخاص رعاة الورشة منها شركة طبخة مصرية شركة مذاق الفرح شركة توستك شركة كانزان وشركة المجدول
وقالت شهد الترجمي رئيسة اللجنة المنظمة للورشة للمسؤولية الاجتماعية والاستدامة في كلمة القتها أن المسؤولية الاجتماعية يجب ان تحظى باهتمام كبير من القطاع الحكومي وكذلك القطاع الخاص ولذلك فإن الورشة التي بصددها اليوم هي نتائج فكر جماعي مشترك من هذين القطاعين الذين يؤمنان إيماناً كاملاً بأهمية هذا الجانب الحيوي والذي يعزز ويساهم بشكل كبير في تنمية المجتمعات وأشارت الى أن معظم دول العالم المتقدم قطعت شوطاً كبيراً في تأخير مفاهيم المسؤولية الاجتماعية وتحديد مسافاتها ومساراتها التي أجمعت من المسؤوليات الأساسية تنشط بها كبرى الشركات في العالم لتعزز دعم المجتمع في جميع المجتمعات
وتهدف الورشة التي أقيمت برعاية عدد من الشركات من القطاع الخاص إلى تزويد المشاركين مجموعة من الخبرات والتجارب من القطاع الخاص لترسيخ مفهوم المسؤولية الاجتماعية لديهم وذلك لتطبيق أفضل الممارسات في مؤسساتهم المختلفة كما تهدف إلى تقديم لمحة عامة عن نمو المسؤولية الاجتماعية للشركات ومبادرات الاستدامة في المدينة المنورة
واتجاه الأسواق بعد الازمة الاقتصادية العالمية الأخيرة وتحفيز المشاركين للمشاركة الفعالة في تطوير المسؤولية الاجتماعية لتعزيزها في كافة المؤسسات بالمنطقة.
وقال سعادة الأستاذ عبدالعزيز المقنص عضو الجمعية العمومية نائب رئيس اللجنة التنفيذية في تصريح بأن هذه الورشة تسلط الضوء على أهمية المسؤولية الاجتماعية في المنطقة والتي تهدف إلى إيجاد شراكة بين قطاع الأعمال والمجتمع ولدعم التنمية المستدامة مبيناً أن المسؤولية الاجتماعية لا تقتصر فقط على الأعمال الخيرية التطوعية بل تدخل في مختلف المجالات التي تخدم المجتمع المحلي مؤكداً على ضرورة إيجاد الأليات التي تنظم مشاريع الاستدامة التي تخدم مختلف شرائح المجتمع وأشار سعادته الى أن هناك مبادرة من الشركات من القطاع الخاص حول المسؤولية الاجتماعية معبراً عن أمله في المزيد من المبادرات في الوقت القريب العاجل
يشارك في الورشة التي تعتبر الأولى من نوعها في المنطقة بيوت خبرة ومجموعة من ممثلي القطاع الحكومي منها وزارة التجارة والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالإضافة إلى شركات القطاع الخاص بالمنطقة التي استعرضت تجاربها في المسؤولية الاجتماعية وبجوار القطاع الحكومي يشارك في الورشة ممثلو القطاع الخاص رعاة الورشة منها شركة طبخة مصرية شركة مذاق الفرح شركة توستك شركة كانزان وشركة المجدول
وقالت شهد الترجمي رئيسة اللجنة المنظمة للورشة للمسؤولية الاجتماعية والاستدامة في كلمة القتها أن المسؤولية الاجتماعية يجب ان تحظى باهتمام كبير من القطاع الحكومي وكذلك القطاع الخاص ولذلك فإن الورشة التي بصددها اليوم هي نتائج فكر جماعي مشترك من هذين القطاعين الذين يؤمنان إيماناً كاملاً بأهمية هذا الجانب الحيوي والذي يعزز ويساهم بشكل كبير في تنمية المجتمعات وأشارت الى أن معظم دول العالم المتقدم قطعت شوطاً كبيراً في تأخير مفاهيم المسؤولية الاجتماعية وتحديد مسافاتها ومساراتها التي أجمعت من المسؤوليات الأساسية تنشط بها كبرى الشركات في العالم لتعزز دعم المجتمع في جميع المجتمعات
